غرّد رئيس الهيئات الاقتصادية الوزير السابق محمد شقير عبر حسابه على “تويتر”: “لسخرية القدر، يمر سنتان والبلد في خضم أصعب وأقوى أزمة إقتصادية فيما السلطة لم تتخذ أي إجراء واحد للجم التدهور، إنما بالعكس أهدرت إحتياط الدولار في مصرف لبنان ومنعت دخول التمويل بالعملات الاجنبية من الخارج الى لبنان بعد إمتناعها عن دفع سندات اليوروبوند.
واليوم، بعدما ضُرِبت المصارف والسياحة والتجارة وهُجروا اللبنانيين، المشهد يتكرر.
3 أسابيع على أخطر أزمة بعلاقة لبنان مع #السعودية والخليج، عمقه الاقتصادي والإنساني وتهدد بإسقاط القطاع الصناعي، أيضا لم يتخذ أي إجراء لمعالجة الأزمة. على هذا الأساس:
الصناعة بخطر، الشعب اللبناني ولبنان بخطر”.