بعض المرجعيات المعنية تتخوف ان تؤدي حالة فقدان الثقة الى تراجع في مساعدات المغتربين لذويهم،والتي بلغت حوالي ال 6 مليارات دولار في العام الماضي،بإعتبار ان هذه المساعدات تبقى المتنفّس الوحيد لا بل اكثر بمثابة الاوكسيجين الاخير للبلد، وذلك بعد ان توقفت كل اشكال الدعم من الدول والجهات المانحة.