وفي معلومات خاصة تبين أن المخزن المكتشف كان يديره علي صبحي الفرج من وادي خالد، وهو موقوف منذ 4 أشهر بجرم التهريب. لكن الفرج كان يعمل لمصلحة جورج ابراهيم المعروف بجورج الرشيدي الذي يملك الأرض التي أقيم فيها مخزن المحروقات، وهو أيضاً شريك النائب وليد البعريني في كل عمليات التهريب التي تتم عبر الحدود بين عكار وسوريا.