الأربعاء, سبتمبر 10, 2025
  • الرئيسية
  • عن الموقع
  • إتصل بنا
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
  • الرئيسية
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
الصفحة الرئيسية سياسي

هل يؤيّد حـ.ـزب الله الفوضى “الباسيليّة” بحال فشلت المساعي الحكوميّة؟

by لبنان بالمباشر
2022/10/29 | 7:45 صباحًا |
في سياسي, صحف, مقالات

Share to: Facebook Twitter Whatsapp

الديار – محمد علوش

ليل الأربعاء – الخميس انطلقت محاولة جديدة لتقريب وجهات النظر ودفع عملية تشكيل الحكومة الى الأمام، حيث أن فاعلي الخير الحكوميين باتوا في سباق مع الوقت، ولم يبق أمامهم سوى ساعات قليلة، فإما تولد الحكومة اليوم أو غداً، وإما فإلى الفوضى الدستورية والسياسية درّ، رغم أن الاطراف التي تؤيد مقاربة رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل بشأن حكومة تصريف الاعمال، محدودة جدا.

قبل ظهر نهار الأحد المقبل في 30 تشرين الأول سيخرج الرئيس ميشال عون من قصر بعبدا مودّعاً ست سنوات من الحكم، بدت وكأنها ستون سنة مقارنة بالأحداث الحافلة التي شهدتها، ومع خروجه يُترك قلم توقيع مرسوم الحكومة الجديدة في قاعة القصر، وما سيحمله عون الى الرابية قلم مختلف، أخفّ وزناً، لكنه أشد وطأة بحسب مقربين من رئيس الجمهورية.

يومان امام الحكومة لكي تولد، وإلا فالتوجه نحو خيارات يدرسها الوطني الحر منها دفع الوزراء المحسوبين عليه باتّجاه الإعتكاف، مع ما يعنيه ذلك من توقف الحياة الوزارية في اكثر من وزارة، وهو ما لا ينص عليه الدستور بأي فقرة، فعمل المؤسسات يجب أن يكون مستمراً ولا يكون للفراغ مكاناً، فهل ينجح باسيل في مسعاه؟

بالنسبة الى مصادر نيابية متابعة فإنه لا يزال من المبكر الحديث عن مرحلة ما بعد تشرين الأول بظل عدم تشكيل الحكومة الجديدة، ففي البداية لا يمكن أن نقول بأن الحكومة لن تولد حيث ان التفاوض يتم اليوم على نار حامية للغاية ولا بد من بعض التنازلات المتبادلة لاجل ولادة المرسوم، معتبرة أن حظوظ الولادة تساوي حظوظ عدمها، ومن ثم بحال لم تُشكل الحكومة يجب التوقف عند أكثر من نقطة مهمة في المرحلة المقبلة.

وتضيف: “هل يرغب جبران باسيل بأن يكون راعي الفوضى في لبنان أم راعي الحلول والشريك في التسوية، هذا هو السؤال الأساسي الذي يجب أن يحكم النظرة الى قرارات باسيل المتوقعة مطلع الشهر المقبل بحال لم تُشكل حكومة، والسؤال الثاني هل يمكن لحزب الله مجاراة حليفه التيار الوطني الحر بالفوضى وهو الذي بذل الغالي والنفيس لأجل ولادة الحكومة وتأمين الإستقرار”؟

بالنسبة الى المصادر لا يمكن لحزب الله أن يؤيد الفوضى، لكن من خلال التجارب السابقة يتبين أن الحزب لن يكون بصدد معاداة الوطني الحر أيضاً، لذلك فإن هذه النقطة قد تكون لصالح باسيل الذي يرغب بالحصول على تعهدات من حزب الله بشأن الملف الرئاسي، تتجاوز تأكيد الحزب له بأنه سيكون جزءاً من إنتاج الرئيس المقبل.

تعلم المصادر أن باسيل يعشق اللعب على حافة الهاوية، وربما هو يتجه الى ذلك المكان، لكنه يعلم في الوقت نفسه ان الاستقرار في لبنان هو مطلب خارجي على أعلى المستويات، وأن تسببه بالفوضى لن يكون مستحباً لدى هذا الخارج الذي يهمّ التيار الوطني الحر، إنما قد تكون حسابات رئيس التيار تقضي باعتبار أن الفوضى قد تدفع هذه الدول للتسابق باتجاهه للحوار معه والبحث عن حلول.

Tags: تشكيل الحكومةجبران باسيلنجيب ميقاتي

مقالات ذات الصلة

جبران باسيل

“سقطت وظيفة سـ. لاح الحـ. زب الردعيّة”.. باسيل: حصر السـ. لاح امر محسوم وتحقيقه مسألة وقت لا أكثر

12/08/2025

الحكومة تنال الثقة بنحو 69 نائبا منحوا و9 حجبوا

16/07/2025

باسيل ينتظر نتيجة الاتحاد في منزل جوزيف عون

18/06/2025

باسيل مرشحاً في البترون حتى إثبات العكس

14/05/2025
  • Powered by Pixel Identity
موقع لبنان بالمباشر © 2024
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • لبنان المباشر
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
  • عن الموقع
  • إتصل بنا

موقع لبنان بالمباشر © 2024