افاد مصدر مراقب بأنه بعد ما اسماه الحفلة “الجنونية” التي اشترك فيها محور الممانعة، من بابه إلى محرابه، إثر الزيارة التي قام بها وزير الخارجية والتعاون الدولي الاماراتي إلى دمشق، ساد صمت مطبق في اليوم التالي لدى “محلّلي المحور” مع تلمّسهم وفق المعلومات المتداولة، أنّ “الانفتاح” الاماراتي على النّظام السوري، هو خطوة متقدمة نحو التطبيع مع اسرائيل وليس نحو الجلوس مجدداً على طاولة جامعة الدول العربية.