الإثنين, نوفمبر 24, 2025
  • الرئيسية
  • عن الموقع
  • إتصل بنا
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
  • الرئيسية
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
الصفحة الرئيسية صحف

رسالة إسرائيلية مزدوجة وراء اغتـ.يال الطبطبائي… والحـ.زب أمام خيارين

by لبنان بالمباشر
2025/11/24 | 9:37 صباحًا |
في صحف

Share to: Facebook Twitter Whatsapp

نداء الوطن 

استبقت إسرائيل زيارة وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي إلى بيروت يوم الثلثاء، لاستكمال وساطة بلاده للتهدئة، فضربت مبنى في حارة حريك بالضاحية الجنوبية لبيروت للمرة الأولى منذ أشهر، فقضت على الرجل الثاني في “حزب الله” هيثم علي الطبطبائي، وهو شخصية عسكرية محورية في “الحزب”، وكانت قد شملته الولايات المتحدة الاميركية بعقوبات صارمة وخصّصت مكافأة بنحو خمسة ملايين دولار لمن يدلي بمعلومات عنه.

مصدر سياسي متابع قال لـ “نداء الوطن”، إنّ هذه الضربة تشكل رسالة من إسرائيل إلى “حزب الله” والسلطة اللبنانية على حد سواء، مفادها بأنّها جاهزة للتصعيد في أي مكان وزمان، ولن تقف مكتوفة اليدين أمام محاولة “الحزب” إعادة بناء قدراته العسكرية، كما أنها لن تنتظر طويلًا مراوغة لبنان الرسمي في تنفيذ خطة نزع سلاح “حزب الله”، مشيرًا إلى أنّ هذا الموقف الإسرائيلي يحصل على غطاء من واشنطن التي تتشارك مع تل أبيب وجهة النظر نفسها.

أضاف المصدر نفسه، بأنّ “الحزب”، ورغم اعتباره هذه الضربة خطًّا أحمر، يقف أمام خيارين، إمّا الردّ والمخاطرة بفتح جبهة قتال جديدة قد لا يكون قادرًا عليها، وإمّا التزام الصمت، وهنا قد تغتنم إسرائيل الفرصة لاستكمال تصعيدها الميداني وهي تدرك أنّها لن تقابل بأي ردّ.

وكان الجيش الإسرائيلي قال في بيان، إن الطبطبائي قاد خلال الحرب الأخيرة قسم العمليات في “حزب الله” وترقى في صفوفه، بعد تصفية كبار القادة الآخرين.

وأضاف البيان أنه بمجرد دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، عُين الطبطبائي قائدًا عسكريًا للحزب و”عمل بشكل مكثف على استعادة جاهزيته للحرب مع إسرائيل”.

فيما كشف مركز “ألما” للأبحاث الإيرائيلية، أن الطبطبائي نجا من هجمات إسرائيلية أخرى في سوريا وخلال الحرب في لبنان.

وفي ردود الفعل المحلية، جدد رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون دعوة المجتمع الدولي لتحمل مسؤوليته والتدخل بقوة وجدية لوقف الاعتداءات على لبنان وشعبه، منعًا لأي تدهور يعيد التوتر إلى المنطقة من جهة، وحقنًا لمزيد من الدماء من جهة أخرى”.

بدوره، اعتبر رئيس الحكومة نواف سلام أن “حماية اللبنانيين ومنع انزلاق البلاد إلى مسارات خطرة، هي أولوية الحكومة في هذه المرحلة الدقيقة… و‏لقد أثبتت التجارب أنّ الطريق الوحيد لترسيخ الاستقرار يمرّ عبر التطبيق الكامل للقرار 1701، وبسط سلطة الدولة على كامل أراضيها بقواها الذاتية، وتمكين الجيش اللبناني من الاضطلاع بمهامه”.

أمّا رئيس حزب “القوات اللبنانية” سمير جعجع فقال إنه لا يمكن التصرّف كالعادة عبر “مهاجمة إسرائيل ولعنها، والتقدُّم بشكوى إلى مجلس الأمن، على اعتبار أن هذه الخطوات لم تُفِد يومًا بشيء. وتمنى جعجع دعوة مجلس الوزراء إلى جلسة طارئة لوضع قراري جلستي 5 و 7 آب موضع التنفيذ، وإجراء مشاورات سريعة مع الولايات المتحدة الأميركية والمملكة العربية السعودية، وبقية أصدقاء لبنان، للاستعانة بقدراتهم على وقف الاعتداءات الإسرائيلية نهائيًا، وسحب إسرائيل من لبنان، والعودة إلى اتفاقية الهدنة لعام 1949.

Tags: اسرائيلاغتيال هيثم علي الطبطبائيحزب اللهلبنان

مقالات ذات الصلة

إغتــ.يال الطبطبائي ليس نهاية السطر.. ماذا لو اعتبرها حــ.زب !الله إعلان حـ.رب؟

24/11/2025

تراجع أعداد المغتربين الراغبين في التصويت بالانتخابات النيابية.. ما السبب؟

24/11/2025

زيارة البابا لاون الرابع عشر الى لبنان.. تفاصيل إضافية تتكشف

24/11/2025

بالفيديو – من حارة حريك… هكذا يبدو المشهد بعد الاست.هداف الإسرائيلي

23/11/2025
  • Powered by Pixel Identity
موقع لبنان بالمباشر © 2024
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • لبنان المباشر
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
  • عن الموقع
  • إتصل بنا

موقع لبنان بالمباشر © 2024