الخميس, أكتوبر 30, 2025
  • الرئيسية
  • عن الموقع
  • إتصل بنا
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
  • الرئيسية
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
الصفحة الرئيسية محليات

انطلاق الدورة الـ 21 لـ “الملتقى الإعلامي العربي”.. عون: الحكم الصالح يحتاج إلى من يقول له الحقيقة

by لبنان بالمباشر
2025/10/29 | 12:06 مساءً |
في محليات

Share to: Facebook Twitter Whatsapp

إنطلقت  اعمال  الدورة الحادية والعشرين لـ”ملتقى الإعلام العربي”،  بعنوان: “الإعلام والتنمية…شركاء الحاضر تحالف المستقبل”، برعاية  رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون وحضوره، وبالتعاون مع وزارة الاعلام  ومشاركة وزراء اعلام عرب وفاعليات اعلامية في مركز المؤتمرات والتدريب – مبنى شركة طيران الشرق الأوسط في بيروت.

وخلال الافتتاح، أشار وزير الإعلام بول مرقص الى أن  الحكاية بدأت خلال زيارتي إلى الكويت قبل خمسة أشهر، حيثُ غرستُ الفكرة كبذرة، ثمّ رواها الأخ ماضي خميس، وها قد أثمرت ملتقى جامعاً رغم التحديات، وهو أمر نقدّره ونثمنّه بقلبٍ مفتوح.

وأضاف: ” في ملتقى اليوم، يرتدي لبنان حلّته الحقيقية: حامياً للفكر، حاضناً للتعدّد، محفّزاً للثقافة، إنّه لبنانُ الحرف والحلم والحياة. لبنانُ الذي جعل من الكلمة وطناً، ومن الحرفِ حُلّةً، ومن الحريةِ حضارةً”.

بدوره،  القى الامين العام لجامعة الدول العربية احمد ابو الغيط كلمة استهلها بتوجيه التحية والتقدير  الى  وزير الإعلام المحامي د. بول  مرقص، واصفا  اياه  بـ”الرائع”.

وقال:” يسعدني في البداية أن أتوجه بالشكر والتقدير لفخامة الرئيس العماد جوزاف عون على رعاية وحضور هذا الملتقى المهم وهو ما يعكس اهتماماً أصيلاً بالإعلام ودوره في أن يكون جسر التواصل بين المسؤولين والمواطنين في عملية التنمية الشاملة. كما أتوجه بالشكر الى معالي الدكتور بول مرقص وزير الإعلام في الجمهورية اللبنانية على الدعوة الكريمة للمشاركة معكم اليوم في الدورة الحادية والعشرين للملتقى الإعلامي العربي في حضور هذه الكوكبة المتميزة من رجال الفكر والسياسة، والإعلام والثقافة والفن من مختلف الدول العربية … هنا في بيروت بكل ما تملكه من مقومات بشرية وحضارية، تركت بصماتها عبر الأجيال… وأغتنم هذه المناسبة لأحيي الجهود الطيبة التي تبذلها هيئة الملتقى الإعلامي العربي، وأمينه العام السيد ماضي الخميس… الشريك الأصيل في مسيرة الجامعة والملتقى منذ سنوات”.

اضاف:”نتحدث اليوم في هذا الملتقى عن علاقة الإعلام بالتنمية وعن الدور الذي يمكن أن يقوم به في تحقيق أهدافها، وهي رسالة مهمة تتطلب التعامل بمهنية وموضوعية ومسؤولية ، رسالة تصل المسؤول بالمواطن، وتقوم بتوعية المواطن للمساهمة في العملية التنموية ، حتى تستطيع الدولة الاستمرار في القيام بمهامها في تحقيق إنجازاتها في ملفات التنمية”.

واشار الى ان” قضية التنمية هي القضية الأولى دون منازع على أجندة الدول العربية ولا بد أن تكون أيضاً هي القضية الأولى على أجندة المجتمعات، وفي ذهن وإدراك كل مواطن عربي،  وهذا هو دور الإعلام الواعي والمسؤول، فالمواطن هو أداة العملية التنموية ، وهو غايتها وهدفها في الوقت نفسه”.

واكد ابو الغيط ان” الإعلام شريك أساسي في التنمية، لما يملكه من قوة تأثيرية على فئات المجتمع  كافة من خلال وسائله المسموعة والمرئية والتفاعلية ، ودوره أن يقوم بتوعية المواطنين على أهمية العملية التنموية وآفاقها المستقبلية ومقتضياتها، وتحفيزهم على المشاركة فيها على نحو فاعل ومؤثر، بحيث تصير هماً شخصياً لكل مواطن أو معركة يتعين الانتصار فيها”.

واكد ان” حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة هي عار على الإنسانية التي رأت وشاهدت وتركت المحتل يواصل القتل والتدمير . صحيح أن شعوب العالم كله استفاقت بعد أن رأت وجهاً قبيحاً متجرداً من الإنسانية والضمير لاحتلال عنصري بكل معنى الكلمة ، ولكن الصحيح أيضاً أن أبناء الشعب الفلسطيني، الصامد البطل، قد مروا بنكبة جديدة في زمن يقال إنه زمن القيم وحقوق الإنسان”.

تابع:”إننا نتطلع الى أن يكتب اتفاق شرم الشيخ نقطة النهاية لهذه المقتلة البشعة ، وأن تبدأ فوراً جهود إعادة الإعمار ،وأن يبقى الشعب الفلسطيني على أرضه وتخيب أوهام إسرائيل بتفريغ أرض فلسطين من أبنائها”.

وقال:” إن إسرائيل قد تتصور أنها ترسم معالم شرق أوسط جديد بالبارود والدم لكن هذا لن يحصل ، فهذا الفضاء العربي من المحيط إلى الخليج، سيظل انتماؤه عربياً ولغته عربية، وسيادة دولة الاحتلال المزعومة هي محض وهم لدى أنصار اليمين المسكونين بأحلام وعقائد عنصرية ليس لها مكان في عصرنا”.

وعن لبنان قال ابو الغيط: “تقف الجامعة العربية معكم في التمسك بضرورة الانسحاب الإسرائيلي الكامل من أراضيه ، وتطبيق القرار 1701 بكافة عناصره” ، مؤكدا ان “الخروق المستمرة لإسرائيل لإعلان وقف الأعمال العدائية في نوفمبر الماضي ليست سوى محاولة يائسة للتشويش على الوضع الداخلي في لبنان، وبث بذور الفرقة فيه”، مبديا ثقته بان “القوى اللبنانية كلها لن تقبل الانجرار لهذا الفخ المكشوف ، وأن الجيش اللبناني لديه القدرة والإرادة لتطبيق قرار الحكومة بحصرية السلاح بيد الدولة”.

ختم :”ننشد جميعاً إعلاماً عربياً مواكباً لجديد العصر ،في التكنولوجيا، كما في الأفكار ومناهج العمل. ننشد إعلاماً يبتعد عن التحريض، ولا يستهدف الإثارة ،يترفع عن إثارة الفتن ، ويصون وحدة المجتمعات بعيداً من نعرات الطائفية أو المناطقية، أو التشدد الديني و صنوف التعصب كافة. ننشد إعلاماً لا ينشر الخرافة ،بل يحض الناس على التفكير لا التكفير، على الإبداع لا الانصياع ،وعلى النقد البناء وليس المعارضة الاستعراضية. وبالاختصار أقول :ننشد إعلاماً يدفع مجتمعاتنا للأمام ويأخذ بيدها إلى المستقبل، ولا يجرها إلى سجون التخلف وغياهب الماضي. أتمنى لأعمال مؤتمركم كل التوفيق ولا يسعني سوى أن أتقدم بالشكر مجدداً من فخامة الرئيس، وجميع القائمين على هذا المحفل الهام”.

أما القى رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون فقد القى كلمة قال فيها: “الحقيقة مملة باهتة الإشاعة جذابة مثيرة” هذه المقولة المنسوبة إلى أحد خبراء التواصل، تجسّد كل الإشكالية المطروحة علينا وعليكم اليوم. فهي تمثل معضلة هذا العصر. وهي تؤشّر إلى معاناتنا نحن كمسؤولين. وهي تشكل مسؤوليتكم أنتم كأهل إعلام وصحافة”.

اضاف:”أولاً، لماذا هي معضلة عصرنا؟ لأننا بكل بساطة، نعيش في زمن انقلابيٍ في كل معاييره ومقاييسه، وحتى – للأسف – في قيمه. زمنٌ لم تعد الحقيقة فيه قيمة مطلقة. حتى قيل وكُتب ونُظِّر، لكونه زمنَ “ما بعد الحقيقة”. لن أغرق في البحث عن الأسباب. ولن أدّعي معرفة كيف انتقلنا، على مستويات أنشطة المجتمع البشري كافة، من قيمة الإنتاج إلى قيمة الاستهلاك. ومن قيمة العمل إلى قيمة الثمن. ومن قيمة العقل إلى قيمة الجيب. وبالتالي من قيمة الحقيقة إلى قيمة الغريزة … المهم أننا اليومَ هنا. وهذه معضلة على مستوى العالم. علينا أن نعرفها ونتعايش معها. لكن علينا أن نسعى كل لحظة إلى عدم الخضوع لها وإلى السعي لتغييرها”.

تابع: “ثانياً، لماذا هي معاناتنا نحن كمسؤولين؟ أيضاً بكل بساطة، لأنه لا يمكن لمجتمع بشري أن يتقدم ويتطور، بناءً على كذبة. ولأنه لا يمكن أن نحقق خير الإنسان، إلا بالحقيقة. ولأن كوارث البشر عبر التاريخ، كانت نتاج الأوهام والأكاذيب والأضاليل والاستثمار في إثارة الغرائز والشعبويات وفي أنصاف الحقائق أو أشباهها. فالحكم الصالح يحتاج إلى من يقول له الحقيقة. فيما الشعبويات الكارثية وحدها تقوم على التطبيل. وطبعاً على التضليل. وهنا تكمن معاناة الحاكم المسؤول. بين واجبه في مصارحة شعبه، وقيادته على درب الخلاص الصعب  وبين من يسوق الناس بالدجل، إلى طرقات الجحيم الواسعة، والمعبدة بأعذب الكلام”.

 وقال:” ثالثاً، لماذا هي مسؤوليتكم؟ لأنكم رُسُلُ هذا العصر. ولأن الإشكاليات المطروحة عليكم كثيرة وكبيرة. خصوصاً في عالم يتطور تقنياً بشكل مذهل. يكفي أن نتذكر معاً، أن مهنتكم هذه أمضت قروناً طويلة في زمن الكلمة المكتوبة. ثم انتقلت في عقود قليلة إلى الكلمة المسموعة، ثم إلى الكلمة المرئية… أما الآن فهي تتحوّل لَحظوياً، من الكلمة المرقمنة، إلى عوالم جديدة مذهلة من ثورة تكنولوجية، ما زلنا ربما في اللحظات الأولى من بداياتها. مسؤوليتكم، هي في البحث عن سبل البقاء رسلاً للحقيقة في قلب هذه الانقلابات. مسؤوليتكم كيف تواكبون الزمن. وكيف تحافظون على استقلالكم المالي، في زمن ابتلاع غيلان التكنولوجيا لكل شيء. ومسؤوليتكم كيف تدافعون عن معادلات القيم الأساسية. في أن يظل الخبر، سقفه الحقيقة. فلا خبر ولا من يُخبرون، ولا إعلام ولا من يُعلمون أو يَعلمون، خارج الحقيقة. وأن تظل الحقيقة، غايتها خيرُ البشر وخيرُ النظام العام. هذه المسلّمة الأساسية لعملكم ولرسالتكم، لستُ أنا من وضعها. إنه الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، الذي توافقنا عليه إطاراً ناظماً لحياتنا العامة، هو من يحددُها ويحدد حدودها. هذا الإعلان الذي أعطاكم وأعطانا كل الحقوق، وكل الحرية في التعبير، في المادة 19 منه، التي صارت عنواناً لمؤسسات وحركات وجمعيات مدافعة عن عملكم وعن حريته وحرياتكم … هو الإعلان نفسه الذي أكد في المادة 29 منه، أنه “لا يُخضَعُ أيُّ فرد، في ممارسة حقوقه وحرِّياته، إلاَّ للقيود التي يُقرِّرها القانون، مستهدِفًا منها، حصراً، ضمانَ الاعتراف الواجب بحقوق وحرِّيات الآخرين واحترامها، والوفاءَ بالعادل من مقتضيات الفضيلة والنظام العام ورفاه الجميع في مجتمع ديمقراطي”… انتهى اقتباس الإعلان”.

ختم:” أعرف أن مسؤوليتكم صعبة. لأن معاناتنا كبيرة. ولأننا في زمن قاس، بقدر ما هو واعد… في مقررات كليات الإعلام القديمة، ثمة معادلة ساخرة معبرة، تعرفونها غيباً بلا شك في أن الخبر ليس في أن كلباً عض شخصاً. بل كل الخبر، في أن شخصاً عض كلباً. بينما في الحقيقة والواقع ومنطق الخيرالعام، الخبر الأصح والأدق، هو خلاف المقولتين. فالكلب أكثر أصدقاء الإنسان وفاءً وإحساساً … والعضُّ الوحيد هذه الأيام، هو عض المظلوم على جرح الظلم والقهر والجوع، في كل أنحاء العالم … فيما إعلام التواصل الاجتماعي، منهمك بردحيات الشتائم والسباب … لهذا مسوؤليتكم اليوم جميعاً، أن تجعلوا من الحقيقة مجدداً، كل الخبر … فالثابت في تاريخ جدلية الحقيقة والكذبة، أنه يمكن تضليل بعض الناس، كل الوقت. كما يمكن تضليل كل الناس، بعض الوقت. لكن يستحيل تضليل كل الناس … كل الوقت. بناء عليه، ولأنكم أنتم من أنتم … ولأنكم تجتمعون في لبنان… في الأرض التي وُلدت مع الكلمة… وعاشت من أجل الحرية… وناضلت لأجل الحقيقة… الحقيقة التي وحدها تحرّر .ووحدها تعمّر  ووحدها تحقق كل الخير لكل البشر أحييكم. وأتوجه بكل الشكر للمنظمين والمشاركين. وأؤكد لكم، أن عاش الإعلام الحر المسؤول الخيِّر. لتحيا شعوبنا بخير ومسؤولية وحرية”.

Tags: الملتقى الإعلامي العربيلبنان

مقالات ذات الصلة

انتشار للجيش في صور قبيل اجتماع أورتاغوس مع الميكانيزم

29/10/2025
نبيه بري

بري لم يُصدق على الجلسة

29/10/2025

الموفدة الأميركية: “الحـ.زب” يخرق الاتفاق

29/10/2025

أورتاغوس لم تحمل رسائل تحذير ومصر تشتم مؤشرات غير سليمة من تل أبيب تجاه لبنان!

29/10/2025
  • Powered by Pixel Identity
موقع لبنان بالمباشر © 2024
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • لبنان المباشر
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
  • عن الموقع
  • إتصل بنا

موقع لبنان بالمباشر © 2024