الأربعاء, سبتمبر 24, 2025
  • الرئيسية
  • عن الموقع
  • إتصل بنا
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
  • الرئيسية
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
الصفحة الرئيسية اخباري

الاستنزاف يتواصل جنوباً… والمراوحة الرئاسية أيضاً

by لبنان بالمباشر
2024/06/17 | 10:07 صباحًا |
في اخباري, صحف

Share to: Facebook Twitter Whatsapp

الأنباء الإلكترونية

مضى يوم عيد الأضحى أمس هادئ نسبياً على الحدود الجنوبية، حيث كانت الضربات الإسرائيلية قليلة مقارنة بباقي الأيام العنيفة والدموية، لكن ذلك لا يعني التهدئة وخفض التصعيد، بل على الأرجح إن الأمر مرتبط بعيد الأضحى، وهو الأمر الذي انسحب على غزّة أيضاً.

ففي القطاع المُحاصر والذي يشهد العدوان الأعنف، أعلنت إسرائيل عن “هدنة تكتيكية في الأنشطة العسكرية” يومياً في قسم من جنوب قطاع غزة خلال ساعات محددة من النهار للسماح بإدخال المساعدات الإنسانية، وأفيد بأنّه لم تُنفّذ أيّ غارة جوية أو عملية قصف أو قتال في وسط القطاع.

لكن الجيش الإسرائيلي حرص على تأكيد أنه رغم “الهدنة التكتيكية، لا يوجد وقف للأعمال القتالية في جنوب قطاع غزة والعمليات العسكرية في رفح مستمرّة”، وبالتالي فإن هذه الهُدن هدفها إراحة عناصر الجيش والتخفيف من الضغط عليهم، وذلك غداة مقتل 11 عنصراً في رفح في يوم واحد.

بالعودة إلى لبنان، فإن منسوب القلق يكبر يوماً بعد يوم، وثمّة من يعتقد أن لبنان يقترب أكثر فأكثر من موعد الحرب الشاملة، لكن مراقبين يعتبرون أن فرص عدم جنوح المعارك إلى حرب شاملة لا زالت قائمة.

وبرأي المراقبين، فإن ثمّة أسباباً لهذا الاعتبار، أولها عدم رغبة “حزب الله” بتوسيع الحرب لتفادي مشهدية غزّة في لبنان، والسبب الثاني هو الانقسام الحاصل بين السلطتين السياسية والعسكرية في إسرائيل.

أما السبب الثالث، حسب المراقبين فهو رغبة الولايات المتحدة وإيران، بعدم جر المنطقة إلى حرب واسعة، لأن أي عمل إسرائيلي كبير في لبنان قد يستدعي تدخّل حلفاء الحزب، الأمر الذي سيدفع الولايات المتحدة للتدخل دفاعاً عن إسرائيل، فتتحول الحرب إلى اشتباك إقليمي كبير لا يُريده أحد.

إلى ذلك، من المفترض أن تُستكمل المساعي الرئاسية في مقبل الأيام، ومن المفترض أن تبدأ كتلة “اللقاء الديمقراطي” بتلقّي الأجوبة وردود الأفعال حول مبادرتها، كما من المنتظر أن يستكمل رئيس التيار “الوطني الحر” جبران باسيل جولاته الرئاسية أيضاً.

لكن الصورة ليست إيجابية، ولا يبدو أن خرقاً سيحصل في الفترة المقبلة، لأن المواقف على حالها ولا إشارات بأن أي طرف سيتراجع عن شروطه العالية السقف، وبالتالي فإن المراوحة مستمرّة.

في المحصلة، فإن حرب الاستنزاف طويلة في الجنوب، وهدوء الأحد من المرتقب أن تمحيه الأسابيع المقبلة لأن لا تغييرات حقيقية حصلت على مستوى السياسة أو العسكر، والفترة المقبلة ستكشف مصير لبنان والمنطق.

مقالات ذات الصلة

الأمن يزنّر صخرة الروشة برا وبحرا.. سلام يحذّر من اضاءتها وبري يتجاوب

24/09/2025

رجّي ردا على خامنئي: الجيش اللبناني هو الباقي الوحيد إلى الأبد

24/09/2025

ماكرون: يمكن إيجاد آلية للتخلص من مخابئ السـ. لاح في لبنان

24/09/2025

روبيو: سندعم لبنان للتغلب على أزمته الاقتصادية

24/09/2025
  • Powered by Pixel Identity
موقع لبنان بالمباشر © 2024
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • لبنان المباشر
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
  • عن الموقع
  • إتصل بنا

موقع لبنان بالمباشر © 2024