الإثنين, يوليو 28, 2025
  • الرئيسية
  • عن الموقع
  • إتصل بنا
Android App
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
الصفحة الرئيسية محليات

الراعي في قداس عيد الفصح: ثقافتنا أن نكون صناع سلام لا حـ.ـرب ودعاة تفاوض لا خلافات

by لبنان بالمباشر
2024/03/31 | 10:58 صباحًا |
في محليات

Share to: Facebook Twitter Whatsapp

ترأس البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي قداس عيد الفصح على مذبح كنيسة الباحة الخارجية للصرح البطريركي في بكركي “كابيلا القيامة” عاونه فيه المطرانان حنا علوان وانطوان عوكر، امين سر البطريرك الاب هادي ضو، رئيس مزار سيدة لبنان _ حريصا الاب فادي تابت، ومشاركة عدد من المطارنة والكهنة والراهبات، في حضور الوزراء: زياد المكاري، وليد نصار، جوني القرم ، هنري خوري، النواب: جبران باسيل، زياد حواط، شوقي الدكاش، فريد الخازن، ندى البستاني، سيزار ابي خليل، نيقولا الصحناوي، رازي الحاج، نزيه متى، أنطوان حبشي، ايلي خوري، الوزراء السابقين: مي شدياق، زياد بارود، مروان شربل، رئيس مجلس ادارة المدير العام لمؤسسة كهرباء لبنان كمال حايك، المدير العام لوزارة التربية والتعليم العالي عماد الأشقر، المدير العام للدفاع المدني العميد ريمون خطار، رئيس الرابطة المارونية السفير الدكتور خليل كرم، مدير مكتب الإعلام في القصر الجمهوري رفيق شلالا، السفير جورج خوري، وحشد من الفاعليات السياسية والعسكرية والنقابية والدينية والدبلوماسية والاعلامية والاجتماعية والتربوية والمؤمنين.

نحتفل في هذه الليتورجيا الإلهيّة “برتبة السلام”، راجين أن نكون صانعي سلام في عائلاتنا ومجتمعنا ووطننا، كما يريدنا يسوع. ثقافتنا أن نكون صنّاع سلام لا حرب، دعاة تفاوض لا خلافات.

وقال: “بأيّ حقّ يجتاح حكّام الدول وحاملو الأسلحة بيوتًا فيهدمونها ويقتلون أهلها ويشرّدون سكّانها؟ كيف يمكن القبول بهذا القتل والهدم المبرمج في غزّة وساكنيها؟ أليس ما نراه هناك جريمة ضّد الإنسانيّة؟ وفي لبنان يجب بذل كلّ الجهد لئلّا يُستدرج وطننا إلى حرب تطال جنوبه وأماكن أخرى. السلام الذي يشكّل في الأصل رسالة لبنان لا يعني فقط انتفاء الحرب، بل أيضًا السلام السياسيّ الذي يؤمّن الخير العام، والسلام الإقتصاديّ الذي يوفّر مستوى مرموقًا لحياة المواطنين، والسلام الإجتماعيّ الذي يؤلّف جماعة وطنيّة تعيش معًا بالإحترام المتبادل والتعاون وبروح الأخوّة الإنسانيّة، والسلام الغذائيّ الذي يوفّر للمواطنين سلامة غذائهم بمستوى أعمارهم”.

وتابع: “في هذه المناسبة السعيدة يطيب لي ولإخواني السادة المطارنة والأسرة البطريركيّة، أن أقدّم لكم أطيب التهاني والتمنيات ولكلّ الذين يشاركوننا عبر وسائل الإتصال الإجتماعي. كما نقدّمها لأبرشيّاتنا ورهبنيّاتنا في النطاق البطريركيّ وبلدان الإنتشار، راجين لهم فيض الخير والبركات. وألتمس من المسيح الربّ الحاضر في كلّ مكان أن يخاطب قلوب الفقراء والمرضى والمحرومين من فرحة العيد ودفئه بسبب إصابتهم بويلات الحروب، ولا سيما في أوكرانيا وروسيا وغزّة وجنوبيّ لبنان.

وقد فقدوا أعزّاء عليهم، ودُمّرت بيوتهم وممتلكاتهم وشُرّدوا على الطرقات، فيما الجوع والعطش والحرمان من كلّ شيء يتآكلهم ويميتهم. وحده يسوع قادر أن يرسل إليهم رسل خير وسلام بحسب قلبه. بكلمته الأولى، يقول لنا المسيح الربّ القائم من الموت بلسان الملاك: لا تخافوا. هذه الكلمة يردّدها لنا في جميع ظلمات حياتنا الخاصّة والعامّة. ظلمة الفقر والمرض، ظلمة الحرب والقتل والتدمير، ظلمة الإستبداد والظلم، ظلمة التفرّد بمصير شعب ودولة ووطن. وبكلمة، إنّها ظلمة كلّ حالة تدوم وتحاول أن تزعزع الرجاء الذي فينا، ولكنّنا على يقين بأنّ الربّ المسيح أكسبنا بقيامته الحقّ في الرجاء الحيّ الآتي من الله، لا من البشر. إنّ رجاء المسيح يزرع في القلوب اليقين بأنّ الله يعرف أن يوجّه كلّ شيء إلى الخير، لدرجة أنّه يخرج من القبر الحياة. أمام هذا الرجاء تتبخّر كلّ وعود البشر، لأنّها تحمل في طيّاتها حسابات تجاريّة وسياسيّة، الأمر الذي يولّد عدم الثقة بكلّ مسؤول أو سياسيّ يبني على الوعود الكاذبة. وبكلمة المسيح الثانية على لسان

وختم الراعي: “فيا ربّنا يسوع المنتصر على الخطيئة والموت، بصلبك وقيامتك، هب لنا ولكلّ إنسان نعمة سلوك هذا النهج، بحيث نموت معك عن خطايانا، ونقوم معك لحياة جديدة. آمين. المسيح قام! حقًّا قام”.

بعد القداس، تقبل الراعي التهاني بالعيد من المؤمنين المشاركين في الذبيحة الإلهية.

Tags: قداس عيد الفصح

مقالات ذات الصلة

عودة في قداس عيد الفصح: بلدنا بحاجة إلى تجديد وإصلاح حقيقي ما يقتضي وجود قرار سياسي وذلك مفقود

16/04/2023

الراعي في عظة قداس عيد الفصح: كفّوا عن هدم الدولة مؤسساتياً واقتصادياً ومالياً وعن إفقار الشعب وإذلاله

09/04/2023

الراعي في رسالة عيد الفصح: الفسـ.ـاد مُنتشر وأركان السلطة يتهافتون على تحقيق المكتسبات الشخصية والفئوي

08/04/2023

الراعي: كثر يتألمون من العطش الروحي والمعنوي والنفسي

07/04/2023
  • Powered by Pixel Identity
موقع لبنان بالمباشر © 2024
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • لبنان المباشر
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
  • عن الموقع
  • إتصل بنا

موقع لبنان بالمباشر © 2024