الأحد, يونيو 8, 2025
  • الرئيسية
  • عن الموقع
  • إتصل بنا
Android App
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
الصفحة الرئيسية سياسي
جهاد أزعور

المعارضة اللبنانية تنتقل إلى الضغط لعقد جلسة لانتخاب رئيس بعد الاتفاق على ترشيح جهاد أزعور

by لبنان بالمباشر
2023/06/02 | 6:43 صباحًا |
في سياسي, صحف, مقالات

Share to: Facebook Twitter Whatsapp

الشرق الأوسط – كارولين عاكوم

مع حسم معظم الفرقاء المعارضين لترشيح رئيس «تيار المردة» سليمان فرنجية، إلى رئاسة الجمهورية، موقفَهم لجهة دعم الوزير السابق جهاد أزعور، انتقلت معركتهم، اليوم، إلى مرحلة أخرى هي الضغط على رئيس البرلمان نبيه بري، للدعوة إلى جلسة لانتخاب رئيس في أسرع وقت.

ويبدو واضحاً تقاذف المسؤولية حيال التريّث في الدعوة لجلسة جديدة، من خلال المواقف التي يطلقها الفرقاء السياسيون من مختلف الأطراف، وكان آخِرها موقف رئيس البرلمان نبيه بري، الذي وضع شروطاً للدعوة إلى جلسة انتخابية.

من هنا فإن المعارضة تبذل جهودها لتنظيم صفوفها ومواقفها للمواجهة، بعد الاتفاق على ترشيح أزعور للرئاسة، على أن تكون معركتها في هذه المرحلة هي الضغط للدعوة إلى جلسة للبرلمان.

ورغم إعلان «التيار الوطني الحر»، قبل يومين، تأكيد «المسار الذي يقوده رئيس التكتل لجهة التوافق مع المعارضة على مرشح لرئاسة الجمهورية»، بعدما كانت قد ارتفعت أصوات نيابية معترضة من داخل «التيار» على الاتفاق على أزعور، بدا لافتاً، أمس، غياب ممثلين له عن الاجتماع الذي جمع ممثلين للفرقاء المعارضين الذي اجتمعوا على تأييد أزعور.

وأعلنت المعارضة عن اجتماع عقدته لوضع الآليات المناسبة المؤدية إلى بلورة اتفاق رئاسي، وفق ما أعلنت، في بيان لها، وقد ضمَّ ممثلين عن حزب «القوات اللبنانية»، وحزب «الكتائب اللبنانية»، و«كتلة التجدد»، وعدداً من نواب التغيير. وقالت: «في إطار الجهود التي تقوم بها قوى نيابية معارِضة وتغييرية لمواجهة منطق تخيير اللبنانيين بين الرضوخ أو الفراغ، عقد ممثلون لكتل الجمهورية القوية، والكتائب، والتجدد، وعدد من نواب التغيير، اجتماعاً لوضع الآليات المناسبة المؤدية إلى بلورة اتفاق رئاسي بينها وبين كتل أخرى تقاطعوا معهم على اسم مرشح مشترك لرئاسة الجمهورية. وجرى التداول في كيفية تظهير هذا التقاطع عند حدوثه، بما يدفع باتجاه إنهاء الفراغ الرئاسي وإنقاذ لبنان من أزمته».

وفي حين أشارت المعلومات إلى أن المعارضة ستعلن مجتمعةً توافقها على أزعور، تؤكد مصادر حزب «القوات اللبنانية»، لـ«الشرق الأوسط»، «أنه بعد الانتهاء من المرحلة الأساسية وهي الاتفاق على مرشح واحد بين المعارضة والتيار، بات التركيز، اليوم، على المعركة الثانية، المتمثلة بالضغط لدعوة رئيس البرلمان المجلس النيابي إلى جلسة لانتخاب رئيس». وتشير إلى أن «تظهير الاتفاق قد يكون بأشكال عدة منها في مشهد واحد، أو بإعلانات متتالية، أو خلال التصويت في البرلمان»، متحدثة عن أمور أخرى «لها علاقة في سياق المعركة الرئيسية، وعدم إحراج أي طرف نريده أن يكون معنا في هذا الاتفاق، إضافة إلى أمور تفصيلية تقنية، منها اتصالات سيُجريها أزعور».

وعن معركة عقد جلسة الانتخاب، تقول المصادر: «حان الوقت لدعوة بري إلى جلسة لانتخاب رئيس، بعدما سقطت كل الأعذار التي كانوا يرفعونها، والمعارضة ستضع خريطة طريق لتحقيق هذا الأمر، ولا سيما أننا مقتنعون بأن حظوظ أزعور بالفوز مرتفعة مقابل فرنجية».

في هذا الإطار قال النائب في حزب «القوات اللبنانية» فادي كرم إن «خليّة فرقاء المعارضة تعقد اجتماعات يومية؛ للبحث في طريقة إعلان تبنّي ترشيح الوزير السابق جهاد أزعور، خلال أيام، وبالتنسيق مع التيار الوطني الحرّ؛ من أجل أن نكون فريقاً واحداً متماسكاً لمقاربة المعركة الرئاسية والضغط على الرئيس نبيه بري، بهدف الدعوة إلى جلسة انتخاب رئيس في أسرع وقت».

وأشار كرم، في حديث إذاعي، إلى أن «الرئيس بري يعلم أنه من مصلحة البلد الدعوة إلى جلسة، ولا سيّما أن هناك مرشحيْن، وكل الفرقاء باتوا جاهزين للانتخابات الرئاسية واتّخذوا مواقفهم، ومن ثم سقطت، اليوم، الحجة وراء عدم الدعوة إلى جلسة». وقال: «من المفترض أن مرشحنا جهاد أزعور لديه القدرة على تأمين أكثر من 65 صوتاً».

من جهته اعتبر النائب في «القوات» جورج عقيص أنّ «جهاد أزعور ليس مرشح تحدٍّ، والمطلوب من الثنائي تعريف معنى مرشح التحدي»، مشيراً إلى أنّه «من الآن وحتى نهاية الأسبوع، إذا سار كل شيء على ما يُرام، سيكون الإعلان عن تقاطع نيابي واسع يعلن دعمه لجهاد أزعور»، مؤكداً أنّ «كتلة الاعتدال الوطني لم تحسم قرارها بعد، لا لجهاد أزعور، ولا لسليمان فرنجية».

وفي حين لم يحسم «الاعتدال الوطني»، والحزب «التقدمي الاشتراكي»، وعدد من النواب المستقلين، موقفهم تجاه ترشيح أزعور، فإن الملف الرئاسي كان محور بحث، الخميس، بين النائب في «الاعتدال الوطني» وليد البعريني، ومفتي الجمهورية عبد اللطيف دريان.

وأكد البعريني، بعد اللقاء، أن دار الفتوى «حريصة على موقع رئاسة الجمهورية، وهي مع انتخاب الرئيس الذي يتحلى بالمواصفات التي وضعتها دار الفتوى في بيانها، إثر اجتماع اللقاء الوطني للنواب المسلمين من أهل السنة والجماعة، الذي حصل في سبتمبر (أيلول) الماضي، ولا تتوقف عند اسم الرئيس». وقال: «نحن مع دار الفتوى وتحت مظلتها، ونتشاور ونتواصل مع سماحته في انتخاب رئيس الجمهورية، والله الموفق».

Tags: جهاد أزعور

مقالات ذات الصلة

لودريان يطوي صفحة فرنجية-أزعور: إرضاء السعودية لا “الحـ.ـزب”

15/09/2023

المعارضة متمسّكة بورقة أزعور “التعطيليّة”

09/09/2023

باسيل من بعبدا: من يعتبر أزعور مرشح تحد ما كان يجب أن يقبل الدخول بحكومة السنيورة

25/06/2023

الفرنسيون اتصلوا بأزعور لتحديد موعد… وهكذا كان الردّ

22/06/2023
  • Powered by Pixel Identity
موقع لبنان بالمباشر © 2024
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • لبنان المباشر
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
  • عن الموقع
  • إتصل بنا

موقع لبنان بالمباشر © 2024