الأحد, يوليو 27, 2025
  • الرئيسية
  • عن الموقع
  • إتصل بنا
Android App
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
الصفحة الرئيسية سياسي

خشية من العودة الى لغة التصفيات والاغتيالات

by لبنان بالمباشر
2021/02/07 | 8:18 صباحًا |
في سياسي

Share to: Facebook Twitter Whatsapp

الأنباء الكويتية – زينة طبارة 

رأى عضو تكتل الجمهورية القوية النائب فادي سعد، أن الكلام عن الأمن الذاتي فيه الكثير من التسرع، خصوصاً أن هذا النوع من الأمن لا يحمي قادة الفكر والرأي الحر من عمليات التصفية والاغتيال، اذ لا يمكن لأحد أن يقوم مقام الدولة وأجهزتها الأمنية والاستخباراتية في حماية اللبنانيين، وفي فرض الأمن والاستقرار على كامل الأراضي اللبنانية، معربا في هذا السياق عن أسفه لكون قدر اللبنانيين أن تظهر بين مرحلة وأخرى، مجموعات اجرامية إرهابية متخلفة تشوه صورتهم السلمية والحضارية.  

ولفت سعد في تصريح لـ”الأنباء الكويتية” الى أن الملفت في مشهدية اغتيال الناشط والمفكر السياسي لقمان سليم، هو الوقاحة المتمادية في تعليقات البعض على هذه العملية الإجرامية، مشيرا على سبيل المثال، الى تغريدة جواد حسن نصرالله، نجل الأمين العام ل‍حزب الله السيد حسن نصرالله، والذي قال فيها «خسارة البعض هي في الحقيقة ربح ولطف غير محسوب»، وكأنه بهذه التغريدة التي أرفقها بعبارة «لا أسف» أراد أن يقول «خرجو وبيستاهل».  

وأكد سعد انه ليس بصدد استباق التحقيقات واتهام حزب الله أو غيره باغتيال سليم، لكن من المنطق أيضا، ألا يسارع البعض عبر وسائل التواصل الاجتماعي، الى اتهام إسرائيل وقوات اليونيفيل ومجموعات آتية من المريخ بتنفيذ هذه العملية الإجرامية، سائلا: «هل من يفسر للبنانيين سبب عدم تعرض أي من قادة الفكر والسياسة في صفوف ما يسمى بمحور الممانعة، للاغتيال والتصفية؟»، تاركا للرأي العام الإجابة على سؤال، مكتفيا بالقول «كفا استغباء للبنانيين».  

وعودا على بدء، أعرب سعد عن خشيته من العودة الى لغة التصفيات والاغتيالات، وبالتالي من اندلاع فوضى أمنية تدخل لبنان في نفق من السواد، وتجبر البعض على اللجوء فعليا الى الأمن الذاتي، مؤكدا انه للمرة الاولى منذ العام 1976، يعتريه خوف شديد على مصير لبنان الدولة والكيان، ففي ظل رئيس جمهورية يصرف الاعمال، وحكومة مستقيلة، وسلطة فاسدة، ومسؤولين سياسيين مستهترين بالمخاطر، وميليشيا مسلحة تستأثر بلبنان أمنيا وسياسيا، واهتراء شبه كامل في الجسم القضائي، لابد من ان يكون للخوف على مصير لبنان، الحيز الاكبر من تفكير العقلاء والسياديين وكل لبناني حر، واصفا لبنان اليوم بـ«باخرة دون قبطان وسط نوّ مخيف».  

وختم سعد مطالبا للخروج من هذا النفق، بالرجوع الى سلطة الشعب عبر انتخابات نيابية مبكرة تعيد إنتاج السلطة، وأي خيار آخر، جلد للذات وانجرار اكثر فأكثر باتجاه الفوضى ومنها الى المجهول.

Tags: اغتيالاتتصفياتفادي سعد

مقالات ذات الصلة

فادي سعد: حزب الله عدوّ لبنان وحظوظ الثورة في الانتخابات ضئيلة

30/04/2022

حزب القوات في “بشعله” اطلق مشروع “أرزة وصل”

15/11/2021

عقيص حول إجراءات حماية أمن بيطار: جواب الحكومة لم يقنعنا ولتحويله إلى استجواب وفق الاطر القانونية والدستورية

10/11/2021

ميقاتي رهينة عند حزب الله!!

05/11/2021
  • Powered by Pixel Identity
موقع لبنان بالمباشر © 2024
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • لبنان المباشر
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
  • عن الموقع
  • إتصل بنا

موقع لبنان بالمباشر © 2024