الأحد, يونيو 8, 2025
  • الرئيسية
  • عن الموقع
  • إتصل بنا
Android App
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
الصفحة الرئيسية محليات

هو نتيجة لسياق داخلي عقيم أتى على كل شي.. اللواء ابراهيم في “الاستقلال”: ما حلّ بوطننا ليس قضاءً ولا قدراً

by لبنان بالمباشر
2022/11/21 | 9:29 صباحًا |
في محليات

Share to: Facebook Twitter Whatsapp

مناسبة العيد التاسع والسبعين لاستقلال لبنان، وجّه المدير العام للامن العام اللواء عباس ابراهيم، النشرة التوجيهية الآتية:

“أيها العسكريون، يمر لبنان اليوم بأسوأ مراحله. وما نزل بنا وأُنزل علينا، لم يسبق أن سجّلهُ تاريخ هذا الوطن الذي تحول من مُصدّر للحضارة إلى مرتع للإنهيارات بكل تعابيرها القاسية التي لم تُبقِ لا بشراً ولا حجراً. وهذا ما يستدعي منا، نحن أبناء القَسَم لله وللوطن، أن نكون على أهبة الإستعداد لما قد يحصل على كل المستويات، خصوصاً أننا مسؤولون أمام اللبنانيين لصون الوطن وحمايته في وجه كل العاتيات.

أيها العسكريون، ما حلّ بوطننا ليس قضاءً ولا قدراً، بل هو نتيجة لسياق داخلي عقيم أتى على كل شيء، حتى صار لبنان بحاجة إلى بطاقة تعريف جديدة عن دوره ووظيفته في الداخل وفي محيطه الاقرب والبعيد. وبعدما كان لبنان مُصدّراً للحرف وللحضارة الانسانية التي ترتكز على الحرية والتعدد الثقافي والديني، صار مرتعاً للطائفية والمذهبية والمناطقية، وساحة للاستزلام الغريزي اللذين ضربا مفاصل الدولة بكل مؤسساتها. وطالما ان هناك مسؤولين يدعون انهم ضمانة الدولة، فلن يكون لنا وطن، لأن الدول لا تقوم على ضمانات أشخاص، بل المؤسسات الدستورية والالتزام بتطبيق القوانين هما وحدهما اللذان يبنيان الدول ويحميان مستقبل الأجيال.

أيها العسكريون، ليس سراً أن كُل شيء سقط. وسقطت معه الاخلاق والقيم، وباتت لغة الكراهية والحقد والرياء وشراء الذمم سمة منصات استظلت الحرية وتعطيل القضاء، فضربت عرض الحائط مفاهيم حرية التعبير ومعايير شرف المهنة، فكان الانهيار على كل المستويات مما افقد لبنان مهمته ورسالته. ولا قيامة لدولة او خلاص لوطن الا بإعادة احياء الدولة الحديثة الموحدة والقادرة على حماية ذاتها وشعبها. بعد ان صار لبنان عارياً من كُل أدواره ووظائفه، فيما القتال على جنس الملائكة يمتد فصولاً وأشكالاً لا لشيء، إنما لبرهنة قدرة هذا وذاك على أهليته لقيادة هذه الجماعة أو تلك.

أيها العسكريون، إن واجبَكم الوظيفي، وقسمَكُم بالله يوجِبان عليكم الوفاء والصمود مهما اشتدت الازمة، وها نحن نمر في أحلك ظروفها، ونختبر قساوة المِحَن والتجارب.
كونوا كما عهدكم وطنكم وشعبكم، أبطالا في وجه كل عدوان، أبناء القانون والمؤسسات لا ابناء الظروف الفئوية ولا منافعها الآنية.

سيكتب التاريخ أننا ما اسْتكنّا ولا رَضَخنا. كما سيكتبُ أيضاً أننا ما ارتضينا هواناً لأجل مكاسب شخصية، فنحن واياكم وكل اللبنانيين أبناء الدولة، أبناء لبنان الجامع، العربي الهوية والانتماء، النهائي الكيان والمتمسك بالعيش المشترك الواحد. عشتم وعاش لبنان”.

Tags: اللواء عباس ابراهيمعيد الاستقلال

مقالات ذات الصلة

نجيب ميقاتي

بشأن إحياء ذكرى الاستقلال… تعميمٌ “استثنائي” من ميقاتي

19/11/2024

بمناسبة عيديّ العلم والاستقلال.. تعميمٌ للحلبي

19/11/2024

البيسري: يخشى ان يكون لبنان ساحة تصفية للمشاريع الخطيرة في المنطقة

21/11/2023

قائد الجيش: المؤسسةُ العسكرية تقفُ اليومَ أمامَ مرحلةٍ مفصليةٍ وحساسةٍ

21/11/2023
  • Powered by Pixel Identity
موقع لبنان بالمباشر © 2024
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • لبنان المباشر
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
  • عن الموقع
  • إتصل بنا

موقع لبنان بالمباشر © 2024