السبت, يونيو 7, 2025
  • الرئيسية
  • عن الموقع
  • إتصل بنا
Android App
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
الصفحة الرئيسية اخباري

جلسة «رفع عتب».. فراغ رئاسي مفتوح

by لبنان بالمباشر
2022/09/29 | 8:09 صباحًا |
في اخباري, صحف, مقالات

Share to: Facebook Twitter Whatsapp

الديار – مريم نسر

رغم دعوة رئيس مجلس النواب نبيه بري لعقد جلسة لانتخاب رئيس للجمهورية، لا يختلف أحد على أن لبنان ذاهب الى فراغ رئاسي مفتوح وأن هذه الجلسة لن تُنجِز هذا الاستحقاق، ويكاد البعض يجزم أن النصاب لن يكتمل فيها، فالأمور لم تنضج بعد لا داخلياً ولا خارجياً، وخير دليل على ذلك كلام وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن للرئيس المكلف نجيب ميقاتي في نيويورك، الذي يقول إن بلاده مع إنجاز الإستحقاق الرئاسي في الوقت المناسب، وعلى ما يبدو أنه لم يأت بعد.

رغم أن صفات رئيس الجمهورية باتت معروفة والتي أهمها أن يكون توافقياً، إلا أنه حتى الآن لم تحسم أي كتلة في البرلمان اسم مرشحها للرئاسة، حتى كتلة «الجمهورية القوية» مرشحها غير جدي بطرح نفسه، فترشيحه إعلامي فقط، لأن رئيس حزب «القوات» يعلم جيداً أنه من المرشحين غير الطبيعيين، وأنه لن يصل الى الرئاسة، وأن اسمه غير مقبول بتاتاً لا داخلياً ولا خارجياً.

من هنا يمكن تفسير دعوة رئيس مجلس النواب التي تجمع بين السياسة والدستور:

  • وجهة النظر التي تعتبر هذه الخطوة دستورية، تقول إننا ضمن المهلة الدستورية التي تُحتِّم توجيه دعوة كهذه بهذا التوقيت ليتحوّل المجلس الى هيئة ناخبة.
  • وجهة النظر السياسية، أو بتعبير أدق «سياسية- دستورية» تُفسِّر أن هذه الدعوة هي نوع من الإستجابة لدعوة البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي ومفتي الجمهورية الشيخ عبد اللطيف دريان. مع العلم أن وجهتي النظر نتيجتهما واحدة، لا انتخاب للرئيس، لكن الإيجابية التي تحملها هذه الجلسة حتى لو لم تنعقد، أنها تفسح المجال لتشاور الكتل فيما بينها، وبذلك تتبلور التكتلات السياسية والتحالفات.

أما مشكلة هذه الجلسة، فهي بتراجع عملية تشكيل الحكومة من التفاؤل الى الحذر، وبالتالي أدى الى عدم تشكيلها قبل دعوة رئيس مجلس النواب لها، مما يؤدي الى إشكالية وجدل دستوري جديد، حيث ان هناك رأيا دستوريا يقول إنه بمجرد الدعوة الى انتخاب رئيس جمهورية يتحوّل مجلس النواب الى هيئة ناخبة، وهناك رأي اخر يقول: في آخر عشرة أيام يتحوّل المجلس الى هيئة ناخبة، مما يعني أن لبنان سيدخل في إشكالية وجدل دستوري جديد حول إذا كان مجلس النواب هيئة ناخبة أم هيئة تشريعية يستطيع إعطاء الثقة للحكومة بحال تشكّلت؟!

لعلّها مرحلة التعقيدات الكبرى قبل تفكيكها، والاجتهادات الدستورية المفتوحة على كل التفسيرات كلما اقترب الإستحقاق الرئاسي، والى أن يحين التوافق على رئيس، يبدو أن هناك الكثير من جلسات ضياع الوقت ورفع العتب.

Tags: الفراغ الرئاسيجلسة انتخاب الرئيس

مقالات ذات الصلة

لبنان بين تصعيد إسرائيلي متزايد وعودة الجهود الدبلوماسية لحل أزمة الفراغ الرئاسي

09/09/2024

“لا جلسات متتالية”… بري: لا فيتو على أي اسم ومن ضمنها السعودية

04/02/2024

«السياديون» إلى تصعيد: الفراغ ولا «عون آخر»!

22/08/2023

برّي يتحول “بطريركاً” للاقتصاد والتشريع والحكومة.. والشغور الرئاسي

28/07/2023
  • Powered by Pixel Identity
موقع لبنان بالمباشر © 2024
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • لبنان المباشر
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
  • عن الموقع
  • إتصل بنا

موقع لبنان بالمباشر © 2024