الجمعة, يوليو 11, 2025
  • الرئيسية
  • عن الموقع
  • إتصل بنا
Android App
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
الصفحة الرئيسية دولي وإقليمي
بوتين

قد تصل إلى 200 مليار دولار… لغز ثروة بوتين وتأثير العقوبات عليه

by لبنان بالمباشر
2022/02/27 | 7:07 مساءً |
في دولي وإقليمي

Share to: Facebook Twitter Whatsapp

 – الحرة – 

قالت صحيفة نيويورك تايمز إن الولايات المتحدة وأوروبا تجدان صعوبة في تحديد القيمة الحقيقة لأصول الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، بسبب “اللغز” الذي يحيط بها، لكن خطوة فرض العقوبات على أصوله ستضر به سياسيا بعد وضعه على قائمة “سيئة السمعة” تتضمن زعماء كوريا الشمالية وفنزويلا.

وتقول الصحيفة إنه على الورق لا يمتلك بوتين إلا القليل، ووفقا لإفصاحات المالية العامة، يبلغ دخل بوتين السنوي حوالي 140 ألف دولار سنويا، ويمتلك شقة صغيرة، ومع ذلك تشير تقديرات أخرى إلى أن ثروته بالمليارات.

من بين أكثر التقديرات التي أثارت الاهتمام ما قاله بيل براودر، الممول الأميركي الذي تم حظره من العمل في روسيا في عام 2005 بعد اشتباكه مع الأوليغارشيين الروس هناك. قال براودر أمام الكونغرس في عام 2017 إن ثروة بوتين قد تصل إلى 200 مليار دولار، وهو مبلغ استثنائي يجعله أغنى رجل في العالم.

أندرس أشلوند، الأستاذ المساعد في جامعة جورجتاون ومؤلف كتاب “روسيا الرأسمالية المحببة” قدر ثروته بنحو 125 مليار دولار، الكثير منها قد يكون مخفيا في شبكة من الملاذات التي يحتفظ بها حلفاء بوتين وأصدقاؤه وأقاربه.

وفي عام 2010، كتب سيرغي كولسنيكوف، الشريك التجاري السابق لبوتين، رسالة مفتوحة إلى الرئيس الروسي آنذاك، دميتري ميدفيديف، أكد فيها أن بوتين يبني عقارا ضخما على ساحل البحر الأسود عرف فيما بعد باسم “قصر بوتين”، وقال إن بناءه تكلف أكثر من مليار دولار تم جمعها من خلال “الفساد والرشوة والسرقة”.
ويضم “القصر” مسرحا للسينما وصالة للشيشة ومسرحا للرقص على العمود، وفقا لتقرير وفيلم وثائقي أصدره، العام الماضي، زعيم المعارضة المسجون، أليكسي نافالني، ومقربين.

وتقول نيويورك تايمز إن اسم بوتين لا يظهر في سجلات ملكية هذا القصر، لكن ملكيته بالتأكيد مرتبطة بالحكومة الروسية.

وتتناقص هذه التقارير مع إصرار الكرملين على أن بوتين صاحب “ذوق بسيط” وتنشر له، بشكل متكرر، صور وهو يتجول في غابات سيبريا.

وقال مذيع التلفزيون الحكومي، دميتري كيسيليوف، في أوائل العام الماضي بعد التحقيق الذي نشره نافالني بالفيديو حول العقار المذكور: “بوتين ليس بحاجة إلى الرفاهية”.

وقالت تقارير إن بوتين يمتلك يختا فخما بقيمة 100 مليون دولار. وكانت صحيفة “بيلد” الألمانية قد ذكرت قبل أسابيع من بدء الحرب على أوكرانيا أن هذا اليخت غادر المياه الألمانية حيث كان يخضع لإصلاحات، خوفا من أن تطاله العقوبات.

ويمتلك بوتين أيضا شقة بقيمة 4.1 مليون دولار في موناكو، اشترتها شركة لامرأة قيل إنها عشيقته. وتوجد فيلا باهظة الثمن في جنوب فرنسا مرتبطة بزوجته السابقة.

وكانت تسريبات “أوراق باندورا” التي ظهرت العام الماضي قد قالت إن شقة موناكو هي واحدة من مجموعة عقارات لعشيقة بوتين، تقدر قيمتها بنحو 100 مليون دولار.

أهمية العقوبات: ويقول تقرير الصحيفة إن مشكلة الولايات المتحدة وحلفائها تكمن في أنه لا يمكن ربط أي من هذه الأصول بشكل مباشر بالرئيس الروسي. وحتى الآن، ركزت الحكومات الغربية عقوباتها على الأشخاص المشتبه في أنهم يعملون كوكلاء لبوتين، على أمل زيادة الضغوط عليه.

وقال بول ماسارو، كبير المستشارين في لجنة هلسنكي الأميركية الذي كان يقدم المشورة لأعضاء الكونغرس بشأن عقوبات روسيا إنه لم يكن واضحا للمسؤولين الأميركيين ما هي الأصول التي ستتأثر.

وقال: “هذا يعني أن العقوبات التي فرضناها على هؤلاء الأشخاص ستكون إلى حد كبير بيانات صحفية مجيدة، لأنه بدون معرفة ماهية هذه الأصول، لا يمكننا تجميدها”.

لكنه يشير إلى أنه حتى لو كان لدى الولايات المتحدة صورة محدودة عن ثروة بوتين، فإن العقوبات جديرة بالاهتمام “فقط لتجميد ما في وسعنا، وتجميد ما نعرفه، وإعلام الناس بأن هؤلاء الأشخاص غير مرحب بهم في نظامنا”.

وأكد دبلوماسي أوروبي على أهمية القيمة الرمزية للعقوبات، ووصفها بأنها “إشارة مهمة من الناحية السياسية”.

كما أن وزارة الخزانة الأميركية أضافت بوتين إلى مجموعة سيئة السمعة من رؤساء الدول، منهم رئيس فنزويلا المطعون في شرعيته نيكولاس مادورو، وزعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون، والرئيس السوري بشار الأسد.

Tags: العقوباتروسيافلاديمير بوتينلغز ثروة بوتين

مقالات ذات الصلة

عون وسلام يهنئان سوريا برفع ترامب العقوبات عنها: القرار شجاع وانعكاساته إيجابية على لبنان والمنطقة

13/05/2025

رجّي يتلقى دعوة من لافروف لزيارة روسيا

11/04/2025

ترامب: لدينا فرصة جيدة جدا لإنهاء الحـ.رب

17/03/2025

قلق روسي من الخروقات الإسرائيلية في لبنان

26/02/2025
  • Powered by Pixel Identity
موقع لبنان بالمباشر © 2024
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • لبنان المباشر
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
  • عن الموقع
  • إتصل بنا

موقع لبنان بالمباشر © 2024