المركزية
تلبدت الاجواء الحكومية من جديد على ما يبدو. وبحسب معلومات ام تي في، فإن أيّ اتصال أو حراك لم يُسّجل اليوم على خط التأليف.وافادت القناة ان ثمة تباينات بين الرئيس المكلف نجيب ميقاتي ورئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل وان مصطفى الصلح دخل على خط المصالحة بينهما.
في الموازاة، تصر بعبدا على تعميم الايجابيات اذ قالت مصادرها لـام تي في: الأمور تنضج وبقيت فقط عقدة وزارة الاقتصاد. اما اوساط ميقاتي فأكثر حذرا اذ اعلنت “نحن في حلقة مراوحة في الملف الحكومي”.