الجمعة, مايو 9, 2025
  • الرئيسية
  • عن الموقع
  • إتصل بنا
Android App
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج

فرنسا تسلّم لبنان خرائط الحدود.. فماذا عن مزارع شبعا؟

by لبنان بالمباشر
2025/05/09 | 7:58 صباحًا |
في صحف

Share to: Facebook Twitter Whatsapp

خلال استقباله في زيارته الأولى، فاتح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نظيره اللبناني جوزاف عون، في معرض الحديث عن الوضع في الجنوب، وأبلغه بأن الجيش الفرنسي يملك خرائط للبنان وسوريا تعود إلى زمن الانتداب، توضح حقيقة الحدود المشتركة بينهما، وصولًا إلى مزارع شبعا. وقد طلب لبنان الاطلاع على هذه الخرائط، وطلب مساعدة فرنسا في ترسيم الحدود البرية، ما من شأنه أن ينهي مشكلة الحدود في شبعا. تركز الحديث في حينه على الحدود البرية، ربطًا بوضعية مزارع شبعا وعمليات حزب الله، أما الترسيم البحري، فقصته أكبر، وتفاصيله وتعقيداته مختلفة.تلك المزارع التي شملها قرار مجلس الأمن الذي أنهى الحرب عام 1973، مما جعل إسرائيل تعتبرها سورية. يسعى لبنان إلى سحب ذريعة “المزارع” من يد إسرائيل، في حين تسعى فرنسا إلى لعب دور في المنطقة، مستبقة وصول ترامب إليها.فرنسا، التي استقبلت الرئيس السوري أحمد الشرع، عينها على دور في سوريا، والاستثمار في مرافقها، وبعد ساعات من استقباله، أرسلت خرائط الحدود المشتركة إلى لبنان كخطوة أولى على طريق الشراكة في ترتيب العلاقات والترسيم البري مع سوريا، والبحري لاحقًا بين سوريا ولبنان وقبرص.

تحرك بقوة دفع أميركيةولا يستبعد البعض أن يكون ماكرون قد تحرّك بطلب أميركي-إسرائيلي تمهيدًا لدفع الشرع إلى توقيع السلام، مع تنامي الحديث عن تقسيم سوريا إلى ثلاث دول: الساحل للعلويين، الحدود مع سوريا للدروز، ودمشق حتى منطقة الأكراد للسنّة.ولا يمكن لهذا الخبر أن يمر مرور الكرام. وتفاصيله، بحسب ما أُعلن، تقول إن سفير فرنسا في لبنان هيرفيه ماغرو سلّم وزير الخارجية والمغتربين يوسف رجّي نسخة من وثائق وخرائط الأرشيف الفرنسي الخاصة بالحدود اللبنانية-السورية، وذلك بناءً على طلب لبنان، وتنفيذًا للوعد الذي قطعه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لرئيس الجمهورية العماد جوزاف عون خلال زيارته الأخيرة إلى باريس، بتزويد لبنان بهذه الوثائق والخرائط التي ستساعده في عملية ترسيم حدوده البرية مع سوريا.

لبنان المقرر لا التابع

وتروي مصادر متابعة أن أولى الخطوات جاءت منذ زيارة رئيس الجمهورية جوزاف عون إلى فرنسا، حيث جمعه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بالرئيس اليوناني، وعبر خدمة “الزووم” اجتمعوا مع الرئيسين السوري والقبرصي. وقد تركز البحث خلال اللقاء الجامع على الحدود البحرية والبرية المشتركة، والمشاكل التي تشهدها الحدود بين لبنان وسوريا.ولا تنفي المصادر رغبة فرنسا في لعب دور في ملف ترسيم الحدود البرية والبحرية بين لبنان وسوريا وقبرص. وخلال الزيارة، تحدث ماكرون عن وجود خرائط توثق حدود لبنان مع سوريا مرورًا بمزارع شبعا، تعود إلى زمن الانتداب الفرنسي على لبنان، واعدًا بتلبية طلب عون تزويد لبنان بنسخة من هذه الخرائط.ومن وجهة نظر فرنسية، فإن فرنسا تطمح لأن يكون للبنان موقع المقرر لا التابع في المنطقة، وهو ما يتطلب ترسيم الحدود وتحديدها، من أجل إقفال ملف احتلال إسرائيل لمزارع شبعا، ومشروعية المقاومة لتحريرها. المزارع التي تصرّ إسرائيل على سوريّتها، يتمسك لبنان بملكيتها لها، ويقول إن على إسرائيل الانسحاب منها، وله أن يتفق مع سوريا على مصيرها.وتؤكد مصادر دبلوماسية غير لبنانية أن الهدف هو الوقوف إلى جانب لبنان. فرنسا، التي ساهمت في انتخاب رئيس للجمهورية، تمضي في مسار دعم العهد والحكومة، وتريد للبنان أن يقفل ملف الحدود البرية مع سوريا، لما في ذلك من مساهمة في استقراره.

وتعود الخرائط الفرنسية التي تسلمها لبنان إلى أيام الانتداب عام 1943، وقد أُعدّت بإشراف اختصاصيين في الجغرافيا وترسيم الحدود، وهي دقيقة إلى درجة اعتمادها كمستند في عملية ترسيم الحدود بين البلدين. وتؤمّن عملية ترسيم تنهي الصراع المستمر على الحدود البرية، لا سيما في ما يخصّ مزارع شبعا، وتُحقق للبنان حالة “ستاتيكو” أمني على حدوده مع إسرائيل، بحسب المصادر.الخطوة “المهمة” بالتوصيف الفرنسي، ستتبعها خطوات أخرى عملية على أرض الواقع. فترسيم الحدود، الذي كان ممنوعًا في عهد الأسد الأب والابن، لانتفاء الحاجة إليه وفقًا لمفهوم “البلدين الشقيقين” آنذاك، بات ضرورة من وجهة نظر فرنسا، التي ترغب في أن تكون طرفًا مساعدًا، لما لذلك من انعكاسات على تعزيز دورها في المنطقة، وعودتها إلى لبنان، ودخولها كشريك فعلي في عملية ترسيم الحدود البرية والبحرية، واستثماراتها لاحقًا.

مراقبة أو اليونفيلوتفيد معلومات المطلعين بأن التحضير للترسيم بات ناضجًا، ومن ضمن الأفكار المطروحة، بعد الترسيم، تشكيل لجنة شبيهة بلجنة المراقبة لوقف النار في الجنوب، للإشراف على الحدود المشتركة على طول الحدود بين لبنان وسوريا، مع احتمال وجود قوات “اليونيفيل” لحفظ الأمن هناك، وتسلمها المنطقة بعد انسحاب إسرائيل.وتسليم الخرائط ليس إلا بداية هذا المسار، إذ تعرض فرنسا إمكانية أن تكون الطرف المشرف على مفاوضات ترسيم الحدود وآلية تنفيذها. ويستعد رئيسها ماكرون لزيارة المنطقة في أيلول المقبل، وتؤكد مصادر معنية أن الزيارة إلى سوريا وُضعت على جدول الرئيس الفرنسي في موعد أولي نهاية الصيف، وقد تشمل لبنان.وإلى أن تتم زيارته، سيكون موفده جان إيف لودريان ناشطًا في مهمته اللبنانية، وستُعيد فرنسا، بالاتفاق مع الأميركيين، تنشيط عمل اللجنة الخماسية لمواكبة الإصلاحات وعملية إعادة الإعمار في لبنان.يهدف الترسيم إلى سحب ورقة المقاومة من يد حزب الله، ليكون ذلك استكمالًا لخطوة سحب السلاح من جنوب الليطاني وشماله، وهي خطوة مرهونة بانسحاب إسرائيل الكامل من المناطق التي لا تزال تحتلها، ومتى اقتنع المجتمع الدولي بأن شروطه المرتبطة بحزب الله قد تم الالتزام بها.

غادة حلاوي – “المدن”

Tags: خرائط الحدودفرنسالبنانمزارع شبعا

مقالات ذات الصلة

تعميم وقرارات لوزير الداخلية بشأن الانتخابات البلدية والإختيارية في محافظات بيروت والبقاع وبعلبك الهرمل

09/05/2025

جدول جديد بأسعار المحروقات!

09/05/2025

غـ. ـارات الجنوب اللبناني: رسائل عسكرية إسرائيلية عبر القنـ. ـابل الخـ. ـارقة للتحصينات

09/05/2025

هل تعيد الانتخابات البلدية الطرابلسية الاعتبار لتمثيل المسيحيين والعلويين؟

09/05/2025
  • Powered by Pixel Identity
موقع لبنان بالمباشر © 2024
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • لبنان المباشر
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
  • عن الموقع
  • إتصل بنا

موقع لبنان بالمباشر © 2024