عمدت القوى الأمنية على رشّ المتظاهرين أمام المحكمة العسكرية بخراطيم المياه. وكانت عددٌ من المحتجين قد نفذ اعتصاما أمام المحكمة العسكرية في بيروت اعتراضا على استمرار توقيف عدد من الاشخاص نتيجة أحداث طرابلس، وذلك وسْط انتشار امني وتعزيزات لوجستية في محيط المحكمة.