السبت, يونيو 7, 2025
  • الرئيسية
  • عن الموقع
  • إتصل بنا
Android App
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
الصفحة الرئيسية مقالات

3 قوى قوى ستتصارع لملء الشغور بعد الحريري (الجمهورية)

by لبنان بالمباشر
2022/01/26 | 10:42 صباحًا |
في مقالات

Share to: Facebook Twitter Whatsapp

الجمهورية

جاء في “الجمهورية” عن ملء الفراغ بعد انكفاء سعد الحريري عن الحياة السياسية:


إزاحة الحريري من التركيبة، والحريرية بحجمها الهائل، يمكن مقاربتها من خلال 3 قوانين علمية، ما يتيح استنتاجاً أقرب إلى الموضوعية:
أولاً: في قوانين الفيزياء، الطبيعة لا تقبل الفراغ. ولذلك، يمكن تسمية ما أحدثه الحريري شغوراً في المكان وليس فراغاً. وفي الطبيعة، عندما يشغر المكان يُملأ بأجسام أخرى. لذلك، إنّ الشغور الذي خلَّفه انسحاب الحريري سيُملأ بآخرين يتمتعون بالقوة وتسمح لهم الظروف الموضوعية بذلك. فمَن هم هؤلاء «الآخرون»؟


منطقياً، 3 قوى ستتصارع لملء الشغور، من داخل الطائفة وخارجها:
1- القوى المؤيّدة للنهج السعودي «أكثر» من الحريري.
2- خصوم السعودية من داخل الطائفة وخارجها، أي حلفاء إيران تحديداً.
3- «المتطرّفون» الذين يمكن أن يكونوا أيضاً أدوات يجري تحريكها سياسياً لمصلحة محور معيَّن، كما هم اليوم.


ولكن في موازاة الشغور الذي أحدثه خروج الحريري، هناك شغور أيضاً في الحضور السعودي والخليجي عموماً. فعلى رغم كل شيء، تبقى الحريرية هي التمثيل اللبناني للمرجعية السعودية، من المنشأ حتى اليوم. ولذلك، سيشتدّ النزاع بين المحورين الإقليميين السعودي والإيراني في لبنان، وسيبدأ في داخل الطائفة، لكنه سيتمدّد إلى خارجها، ما دام هذا الخارج ضالعاً أيضاً في النزاع.


وتقليدياً، بقيت المملكة العربية السعودية هي المرجعيةُ الدينية والسياسية في لبنان، ونافستها مصر جمال عبد الناصر في المرحلة التي سطع فيها نجمه، ثم منظمة التحرير الفلسطينية بقيادة ياسر عرفات في مرحلة تالية، وفي ظلها اندلعت حرب 1975. ولكن، وطوال نصف القرن الماضي، بقيت السعودية مرجعيةً لمرجعياتِ الطائفة السياسية والدينية، تقريباً بلا منازع.
السعودية تشارك بقوة في اختيار رؤساء الجمهورية ورؤساء الحكومات في لبنان، وتزكية الزعامات داخل الطائفة السنّية وخارجها. وفيها، وفي الخليج العربي، يعيش مئات الآلاف من اللبنانيين. وهي أشرفت على كل التسويات منذ الحرب الأهلية حتى اليوم. والدستور الذي يحتكم إليه اللبنانيون صُنِع في المملكة.
عملياً، المملكة جزء من واقعه وتركيبته السياسية والاقتصادية والمجتمعية. وهذا الأمر سيظهر اليوم وكأنّه قيد المراجعة، وسيعُرف لاحقاً إذا كان سيبقى في حدوده وطبيعته أو سيزداد قوة أو يضعف.


للتذكير، مؤسس الحريرية، الرئيس رفيق الحريري، هو الرمز الأبرز لانتهاء الحرب الأهلية. وهو والسعودية صنعا اتفاق الطائف بهدف إنهاء الحرب. وطوال الحرب، لم تصل الدولة اللبنانية إلى هذا المستوى من التفكّك والانحلال.

Tags: الحريرية السياسيةالسعوديةالمتطرفونتيار المستقبلحلفاء ايرانسعد الحريري

مقالات ذات الصلة

ترامب وبن سلمان: لبنان أمام “فرصة العمر”

15/05/2025

ترامب في السعودية.. توقيع صفقة أسـ. لحة بمليارات الدولارات

13/05/2025

لدعم لبنان.. بلاسخارت في السعودية تبحث في الفرص المتاحة

06/05/2025

أورتاغوس: ترامب سيزور السعودية قريبا ولبنان بحاجة إلى قادة شجعان مثل الرئيس عون لبناء المستقبل

23/04/2025
  • Powered by Pixel Identity
موقع لبنان بالمباشر © 2024
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • لبنان المباشر
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
  • عن الموقع
  • إتصل بنا

موقع لبنان بالمباشر © 2024