الإثنين, يوليو 28, 2025
  • الرئيسية
  • عن الموقع
  • إتصل بنا
Android App
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
الصفحة الرئيسية مقالات

يحكمون لبنان باسم الخارج (نداء الوطن)

by لبنان بالمباشر
2022/01/21 | 8:27 صباحًا |
في مقالات

Share to: Facebook Twitter Whatsapp

نداء الوطن – طوني فرنسيس

سياسيو السلطة في لبنان صنفان. صنف يعتقد أنه شريك في الإتفاق النووي وصنفٌ ينتظر نتائج المفاوضات النووية!

الصنف الأول واضح الخيارات والإنتماءات. هو معني بإيصال إيران إلى أهدافها. يعمل بما يعتقد أنه يُرضي «مزاج» الزعيم المرشد كما في أغنية زياد الرحباني «أنا فكري إنو هنّيك»…

في سبيل ذلك يصبح همه الأول انجاز مهام إنقاذ التنسيقية الإيرانية في العراق ومرافقة قائد فيلق القدس في زيارته الميدانية الى بغداد…

ويتحمل في الأثناء عبء مساعدة وتوجيه الحوثيين في حربهم على السلطة ومن أجلها في اليمن، ثم يهلل لنجاحهم في إطلاق الصواريخ على السعودية والإمارات، ويوظف منابره الإعلامية لشرح محاسن إلحاق الأذى بأكثر الدول العربية تقدماً وازدهاراً وإستضافةً لمئات ألوف الباحثين عن رزقهم، ومنهم عشرات ألوف اللبنانيين الذين يعتبرون أن من أجبرهم على مغادرة وطنهم إنما يطاردهم إلى أماكن عيشهم وعملهم وصناعة مستقبلهم.

هذا الصنف من السياسيين لم يُقِم يوماً وزناً لأولويات وحاجات ومصالح وطنه ومواطنيه، وهو، في سياسته، يعتمد على شريكه الصنف الآخر في سلطته، الذي يغطيه ويمالقه من دون حساب، والفرق بينهما أن هذا الصنف الثاني ليس شريكاً لا في التخصيب ولا في القتال ولا في التفاوض. إنه ببساطة ينتظر إنتظارات شريكه المرهونة بالكامل الى إرادةٍ أجنبية تفوق في تأثيرها وقوتها كل ما يُحكى عن السفارات وتدخلاتها.

لبنان محكومٌ من هؤلاء ومن ورائهم شبكات الفاسدين العريقة. ولذلك لم نرَ منهم بعد أكثر من عامين من الإنهيار العام خطوة واحدة لمعالجة شأنٍ لبناني. لم يتخذوا قراراً إقتصادياً أو مالياً أو إجتماعياً ولم يبلوروا خطةً للخروج من الأزمة المعيشية الخانقة. لم يعقدوا مؤتمراً وطنياً لبحث المشكلة وإقتراح الحلول لكنهم وجدوا الوقت مناسباً لتنظيم إجتماع للمعارضة في الجزيرة العربية لم يكن ينقصه إلا حضور الرؤساء والقادة الذين كانوا فيه بشحم ولحم سياساتهم الفعلية.

الصنفان يستحوذان على هذه البقعة اللبنانية ولكن إلى متى؟

Tags: الخارجالعراقايرانلبنان

مقالات ذات الصلة

جورج عبدالله حرّاً…

25/07/2025

جدول جديد لأسعار المحروقات

25/07/2025

فوز ثان للبنان على ايران في “كأس بيروت” لكرة السلة

25/07/2025

بعد جولة برّاك.. آب شهر الترقّب الحذرا

25/07/2025
  • Powered by Pixel Identity
موقع لبنان بالمباشر © 2024
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • لبنان المباشر
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
  • عن الموقع
  • إتصل بنا

موقع لبنان بالمباشر © 2024