الجمعة, يوليو 11, 2025
  • الرئيسية
  • عن الموقع
  • إتصل بنا
Android App
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
الصفحة الرئيسية اقتصادي

وقف التحاويل “يخنق” البلد وأصول “المركزي” تحت المجهر

by لبنان بالمباشر
2021/04/08 | 7:26 صباحًا |
في اقتصادي

Share to: Facebook Twitter Whatsapp

باتريسيا جلاد – نداء الوطن

اذا كانت غالبية المصارف تضيّق على اللبنانيين في عملية تسديد تحاويل الـFresh money من الخارج نتيجة انهيار إحتياطيها لدى المصارف الأجنبية بالدولار، فإن وقف مصارف مراسلة تعاملها مع لبنان في حال تمدّد الى شريحة كبيرة من البنوك، سيشكّل الضربة القاضية وبمثابة إحكام الخناق على التحاويل الواردة الى لبنان وبالتالي على حركة التجارة الخارجية المرتبطة بالإعتمادات وما يشملها من استيراد مواد اولية أساسية مثل الطحين والمازوت والدواء.

فالبنوك “المراسلة لا ترغب في التعامل مع مصارف محلّية تدور حولها الشبهات ولو كانت غير ثابتة أو صحيحة”، يقول رئيس لجنة الرقابة على المصارف السابق سمير حمود لـ”نداء الوطن”. من هنا من المرتقب أن تتوسّع رقعة المصارف الرافضة التعامل مع لبنان، خصوصاً بعد فقدان الثقة بالدولة اللبنانية بسبب عدم تسديد سندات الدين بالعملات الأجنبية (يوروبوندز)، وانسداد الأفق على الصعيد السياسي وتعميق ازمتنا أكثر فأكثر.

فالوضع فعلاً بات ماسوياً وكان ينقصنا بعد أكثر من ذلك تداول فكرة إمكانية وضع اليد على أصول ‏البنك المركزي، من خلال دعاوى قضائية يرفعها حاملو سندات الدين بالدولار (يوروبوندز) على الدولة اللبنانية ‏التي تخلّفت عن السداد، لتضاف الى دعاوى خاصة رفعت في الخارج ضد مصارف لبنانية.

فمن المعلوم أن أموال مصرف لبنان النقدية وثلث إحتياطي الذهب لديه موجودة خارج البلاد، وبالتالي فهي لا تخضع للقانون اللبناني بل للبلد الذي هي متواجدة فيه، من هنا تطرح تساؤلات حول قانونية جواز وضع اليد عليها أو حجزها.

رئيس مجلس القضاء الأعلى السابق القاضي غالب غانم فنّد لـ”نداء الوطن” الجواب فقال: “يعتبر المصرف المركزي إستناداً الى المادة 12 من قانون النقد والتسليف شخصاً معنوياً من أشخاص القانون العام، وبهذه الصفة توضع لديه أموال القطاع العام، ولكنه يعتبر، بموجب المادة نفسها تاجراً في علاقاته مع الغير”.

أما المادة 860 من قانون أصول المحاكمات المدنية، كما اضاف غانم، فهي تحظّر “حجز أموال الدولة وسائر الأشخاص المعنويين، ومن هؤلاء المصرف المركزي كما يستنتج من هذه المادة”.

هذا بشأن الأموال في داخل لبنان. أما خارج لبنان، فيوضح أنّ “الأمر يتغيّر لأن أشخاص القانون العام اللبنانيين ومنهم مصرف لبنان لا يستفيدون من الحماية التي وضعت لصالحهم داخل لبنان. وإن تعامل المصرف المركزي مع الغير في الداخل والخارج يجعله بحكم التاجر ويمكّن هذا الغير من الحجز على أمواله في الخارج تماماً كما هو الوضع بالنسبة الى الدولة اللبناني”.

وفي السياق، رأى حمود أن “لا سبب للحجز على أصول مصرف لبنان، الا اذا كان من باب سياسة الضغط الدولي على لبنان ومن باب عدم التصرف في المال السياسي، مستبعداً هذا الأمر”. مؤكّداً أن “لا التزامات على مصرف لبنان تجاه البنوك المراسلة، واذا ما كان المخطط خنق لبنان في أهمّ شريان لحياته وهو التحاويل الواردة، يكون ذلك، من حيث ندري او لا ندري، ساهم في خنق البلد”.

Tags: البنك المركزيوقف التحاويل

مقالات ذات الصلة

«المركزي» لا يدفع لأنها ليست قانونية: لماذا لم يقرّ مجلس النواب اتفاقية الفيول العراقي؟

12/07/2024

“المركزي” يكشف عن الموجودات والمطلوبات الخارجية لديه

04/10/2023

هل يتمكن منصوري من احداث خرق ووضع لبنان على السكة الصحيحة ؟

10/09/2023

لبنان أمام سيناريوهين.. والعين على قرار “المركزي” عشية آخر آب

24/08/2023
  • Powered by Pixel Identity
موقع لبنان بالمباشر © 2024
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • لبنان المباشر
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
  • عن الموقع
  • إتصل بنا

موقع لبنان بالمباشر © 2024