الجمعة, مايو 9, 2025
  • الرئيسية
  • عن الموقع
  • إتصل بنا
Android App
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج

هوكشتاين.. ليوقف لبنان النـ.ـار من طرف واحد؟

by لبنان بالمباشر
2024/10/21 | 8:16 صباحًا |
في صحف

Share to: Facebook Twitter Whatsapp

يعود الموفد الرئاسي الأميركي اموس هوكشتين إلى بيروت اليوم حاملاً معه، نظرياً، «العرض الأخير» قبل الانتخابات الأميركية في 5 تشرين الثاني بهدف إنجاز «اتفاق إطار» سياسي – أمني لوقف الحرب. أما عملياً، وكما عبّر النائب جميل السيد، فإن الموفد الأميركي قادم ليرى ما إذا كان العدوان الإسرائيلي قد أدّى إلى رضوخ لبنان للشروط الأميركية والإسرائيلية لتعديل القرار 1701 بما يضع لبنان، براً وبحراً وجواً، تحت الوصاية العسكرية والأمنية والسياسية. وقد مهّد العدو لزيارة هوكشتين بليلة من القصف العنيف على الضاحية الجنوبية.
واستبق الموفد الأميركي زيارته بالإعلان عمّا سيحمله معه من تصورات لليوم التالي لبنانياً، إذ قال في مقابلة مع قناة «الجديد» إن «القرار 1701 هو ركيزة أي حل يضمن وقفاً دائماً لإطلاق النار بين لبنان وإسرائيل»، لكن «هناك حاجة إلى تعديلات وإضافات» لضمان تطبيق القرار. فيما جاء ردّ رئيس مجلس النواب نبيه بري على محاولات الأميركيين إدخال تعديلات على القرار ١٧٠١ قبل وصول هوكشتين، مؤكداً «رفض إجراء أي تعديلات على القرار بزيادة أو نقصان»، وأن «هناك إجماعاً لبنانياً نادراً على القرار 1701 ونحن نتمسك به». واعتبر بري في مقابلة مع قناة «العربية» أن «زيارة هوكشتين هي الفرصة الأخيرة لأميركا للوصول إلى حل، وأنا مفوّض من حزب الله منذ عام 2006 وهو موافق على 1701»، مضيفاً: «لديّ خطة لإنقاذ لبنان أعمل عليها، وهناك رغبة أميركية لوقف النار في لبنان قبل الانتخابات»، نافياً ما يُقال عن أن «إيران تعيق مسار خطتي لإنقاذ لبنان». وقال بري إن «ترشيح قائد الجيش يحتاج إلى تعديل دستوري وتوافق أكثر من 86 نائباً»، معتبراً أن «حكومة ميقاتي تواجه تحديات غير مسبوقة وتقوم بواجباتها قدر الإمكان، وأن الضوء الحقيقي في المنطقة هو التقارب السعودي – الإيراني بينما إسرائيل تدمر كل شيء في لبنان كما فعلت في غزة». وكرّر بري موقفه من الملف الرئاسي قائلاً: «لم أتحدث يوماً عن انتخاب رئيس لبناني قبل وقف النار» في إشارة إلى أن الأولوية هي لوقف الحرب.

عملياً، قدّم بري جواب لبنان على ما سيحمله الموفد الأميركي، تحديداً بشأن نقطتين: تعديل القرار ١٧٠١ وهو أمر مرفوض، وانتخاب رئيس تحت النار وهو أمر مرفوض أيضاً.

من جهته اعتبر رئيس الحكومة نجيب ميقاتي أن «حزب الله وافق على القرار 1701»، مؤكداً «أننا نتمسك بالقرار 1701 لأنه يعطينا الاستقرار»، مشدداً على أن «الحل الدبلوماسي لا يزال على الطاولة»، وعلى ضرورة «إدخال الجيش اللبناني إلى جنوب الليطاني، وعلينا أن نوفّر الدماء والدمار وننفّذ القرار 1701 في لبنان».
وهذه الزيارة – الأولى لهوكشتين إلى بيروت منذ بدء العدوان في أيلول الماضي، والأخيرة له في منصبه بسبب انتقاله إلى عمل جديد خصوصاً إذا فاز دونالد ترامب بالانتخابات الرئاسية – أثارت مخاوف وقلق الأوساط السياسية التي أصبحت تربط جولاته بحدوث أحداث كبيرة»، معتبرة أن «مجيئه هذه المرة قد يكون مؤشراً إلى أن هناك ما يحضّر للمنطقة ولبنان»، وقد يكون «حاملاً معه رسالة تهديد جديدة وتحذيراً من أمر ما سيقوم به العدو الإسرائيلي في المرحلة المقبلة، إذ إن هناك تزامناً دائماً بين الحراك الأميركي والتصعيد الإسرائيلي». ويهدف هوكشتين «أولاً إلى معرفة ما إذا كان الهجوم الإسرائيلي قد أدى المطلوب وهو رضوخ لبنان ومن ثم محاولة انتزاع تنازلات لبنانية أمام مطالب إسرائيل في جنوب لبنان، وفي ملفات داخلية تسجّل انتصاراً لفريق أميركا وإسرائيل».

وسرّبت مصادر غربية ليل أمس أن هوكشتين قد يحمل طلب «أن يعلن لبنان وقفاً لإطلاق النار من جانب واحد كسبيل للحل وفتح الباب أمام وقف العدوان»، فيما تفيد مصادر أخرى بأن باريس أجرت تعديلات على المبادرة الفرنسية، وعلمت «الأخبار» أن وزارة الخارجية في لبنان تسلّمت النسخة الجديدة للبدء بمناقشتها وتتعلق بالقرار ١٧٠١ ووقف إطلاق النار وما يتصل به من ملفات سياسية.

وعشية زيارة هوكشتين، أعلن جيش العدو الإسرائيلي أنه «سيهاجم عدداً كبيراً من الأهداف في لبنان خلال الساعات المقبلة ومنها في بيروت»، بينما كشفت صحيفة «يديعوت أحرونوت» نقلاً عن مصادر مطّلعة أن «كل الاستعدادات في إسرائيل لضرب إيران اكتملت وأن الهجوم سيكون كبيراً، مع الأخذ في الاعتبار الرد الإيراني المحتمل».

المصدر: الاخبار

Tags: آموس هوكشتاينالحرب

مقالات ذات الصلة

Smoke rises from a building at the Beir al-Abed area in the southern Lebanese suburb of Dahyieh Junubiya, a Hezbollah stronghold, following Israeli air raids 16 July 2006. The death toll from Israel's five-day-old offensive against Lebanon topped 100 Sunday following the death of a civilian in an air raid near the southern port of Tyre.   AFP PHOTO/ANWAR AMRO (Photo credit should read ANWAR AMRO/AFP/Getty Images)

بعد انهيار طبقة سكنية في حرج بيروت.. الهيئة اللبنانية للعقارات: الحل بالمسح الشامل للمناطق المتضررة من الحـ. رب

23/04/2025

لا أحد يريد عودة الحـ. رب.. الرئيس عون: أي مسألة خلافية تُحلّ بالحوار

22/04/2025

بهتافات “حمـ.ــاس برا برا”.. آلاف الغزيين يطالبون بوقف الحـ.رب

26/03/2025

بعد تـ. دمير العديد من المؤسسات السياحية جرّاء الحـ. رب.. نزهة: الدورة السياحية خلال الأعياد بحدود 55%.. الخسائر مهولة و«همّة» اللبنانيين كبيرة!

22/01/2025
  • Powered by Pixel Identity
موقع لبنان بالمباشر © 2024
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • لبنان المباشر
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
  • عن الموقع
  • إتصل بنا

موقع لبنان بالمباشر © 2024