الخميس, يوليو 24, 2025
  • الرئيسية
  • عن الموقع
  • إتصل بنا
Android App
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
الصفحة الرئيسية محليات

نقابة الصحافة زارت دريان: تشديد على الوحدة ودعم دور دار الفتوى في مواجهة التحديات

by لبنان بالمباشر
2025/07/23 | 7:01 مساءً |
في محليات

Share to: Facebook Twitter Whatsapp

زارت نقابة الصحافة اللبنانية، برئاسة النقيب عوني الكعكي، مفتي الجمهورية الشيخ عبد اللطيف دريان، في دارته في عائشة بكار، يرافقه عدد من أعضاء مجلسالنقابة، في زيارة خاصة تناولت الأوضاع الراهنة في لبنان والمنطقة، وسط التوترات المتصاعدة والمخاوف من تداعياتها على الداخل اللبناني.تم خلال اللقاء بحث أبرز التحديات الأمنية، ودور دار الفتوى المحوري في الحفاظ على الاستقرار الوطني وتعزيز الوحدة بين مكونات المجتمع اللبناني في ظل المرحلة الدقيقة التي تمر بها البلاد والمنطقة.في مستهل اللقاء، عبّر النقيب الكعكي عن سعادته بلقاء سماحة المفتي، متطرقًا إلى زيارته الأخيرة إلى الجمهورية العربية السورية، حيث أوضح المتي دريان قائلاً:“زيارتي إلى سوريا كانت طبيعية بعد التغيّر في الإدارة السورية، وقد جاءت مدروسة بحسب الأصول الدبلوماسية، من خلال التنسيق بين وزارتي الخارجية اللبنانية والسورية، وجرى التواصل مع الدولة السورية الجديدة. هذه الزيارة جاءت بعد لقاء الرئيس نواف سلام والرئيس نجيب ميقاتي مع القيادة السورية، وتمت وفق إطارين رسميين بين دولتين، لبنان وسوريا.”

وأضاف دريان: “بدأت الزيارة في يومها الأول بأداء الصلاة وزيارة دور العبادة، تلتها لقاءات مع وزير الأوقاف السوري واللجان المعنية لتوطيد العلاقة والتعاون المشترك. الشرع اليوم هو رئيس سوريا الفعلي، وهو رجل متفهّم ويدرك ما يريد، وهذا أمر أساسي. زيارتي سبقت الأحداث الأخيرة في الداخل السوري، وخصوصًا في السويداء والبلدات المحيطة بها.”وشدّد المفتي على أن سوريا تمثّل بوابة إلى العمق العربي، وقال: “إذا كانت سوريا بخير، فلبنان بخير. زيارتي هدفت إلى التأكيد على ضرورة توطيد العلاقات المباشرة بين البلدين، والإسراع في تفعيل اللجان المشتركة لمعالجة الملفات العالقة التي تهم الشعبين الشقيقين.”وتابع المفتي: “ما يجري اليوم من اعتداءات إسرائيلية على مقدّرات الشعب السوري والجيش السوري أمر مدان، وهو شأن داخلي سوري تتولى الدولة السورية وحدها معالجته. نستنكر بشدة كل مظاهر الإبادة والذبح التي تحصل، والتي لا يقرّها عقل ولا دين ولا إنسانية. إسرائيل تسعى إلى تغذية الفتن وحروب الأقليات في المنطقة، ما يستوجب منا التنبه الدائم لمخططاتها التخريبية.”

وأشاد بدور الزعيم وليد جنبلاط، قائلاً: “الزعيم وليد بك جنبلاط كان على قدر المسؤولية، فسارع إلى زيارة سوريا على رأس وفد من الطائفة الدرزية، حرصًا على وأد الفتنة ومنع الانزلاق إلى صراع داخلي، تأكيدًا على التمسك بالعيش المشترك والدستور والدولة، خصوصًا بعد الفراغ الرئاسي الذي دام أكثر من سنتين.”وأكد المفتي دريان:“لا خيار لنا إلا بالتمسك بوحدتنا الوطنية، وبحماية أنفسنا من المخاطر الخارجية، وفي مقدمها العدو الإسرائيلي. ونحن ندعم جهود رئيس الجمهورية، والرئيسين سلام وبري، في المفاوضات الهادفة إلى إنهاء الإحتلال الإسرائيلي، وسط مخاوف من تجدّد الحرب على لبنان.”وأشار إلى الإنجازات التي حققتها الحكومة في فترة زمنية قصيرة، قائلاً: “الوزارة حققت إنجازات مهمة في غضون أشهر، وهذا لم يتم بكبسة زر، بل بتخطيط ومثابرة، وبالتعاون مع الدولة والسلطة التنفيذية لتنفيذ البيان الوزاري بندًا بندًا.”وتمنى المفتي دريان أن “يعود اللبنانيون إلى التفكير بوطنهم بعيدًا من الحسابات الطائفية والمذهبية، وأن تشارك الأجيال الجديدة في بناء وطن يعيش الجميع فيه تحت راية دولة موحدة ترعى حقوق الجميع.”

وأوضح أن “التواصل قائم مع رؤساء الطوائف، خصوصًا مع شيخ عقل الطائفة الدرزية، لضبط الوضع ومنع أي اعتداءات متبادلة بين الدروز والسنة، كما يجري تنسيق مباشر مع مختلف الطوائف الأخرى.”وكشف عن مساعٍ جارية لعقد قمة روحية في الأيام المقبلة، مشيرًا إلى أن “مكان انعقاد القمة سيتم تحديده لاحقًا، لكن الأهم أن تنعقد للحفاظ على خطاب معتدل ومتزن، وهذه القمة تحمل رؤية ثابتة نعمل على إنجازها.”كما أشار إلى التحضيرات لعقد قمة إسلامية تهدف إلى الحفاظ على موقف إسلامي موحد وجامع، لافتًا إلى التواصل القائم مع رئيس المجلس العلوي لتجاوز المرحلة الراهنة الصعبة.وختم دريان بالتأكيد على أهمية التواصل مع الزعيم وليد جنبلاط، واصفًا إياه بـ”الرجل الوطني الحريص على طائفته ووطنه”، مشددًا على ضرورة “التخلص من الأصوات التحريضية، والإنتباه لما قد يخطط له العدو الإسرائيلي، خاصة أن الموفد الأميركي أعلن أن المهلة المعطاة للبنان اقتربت من نهايتها، ما يتطلب موقفًا وطنيًا موحدًا يحفظ وحدة اللبنانيين.”

من جهته، أكد سماحة المفتي دريان على أن دار الفتوى ستواصل دورها في دعم الوسطية والاعتدال والتسامح والعيش الواحد، مشددًا على أن “لا مكان للتطرف والتشدد في لبنان، وأن صوت دار الفتوى سيكون دائمًا صوت العقل والاعتدال.”وأضاف: “لا أنكر وجود بعض مظاهر التطرف، لكنها محدودة التأثير ما دام صوت الاعتدال مسموعًا. واجبنا مواجهة هذه الظواهر، وعلى الدولة أن تقوم بدورها في التصدي للتطرف والإرهاب. الوسطية ليست ضعفًا، بل قوة في الانفتاح والتواصل مع الجميع.”وختم المفتي دريان بالتأكيد على أن حصرية السلاح بيد الدولة مسألة محسومة، وقال:“الدولة اللبنانية هي الجهة الوحيدة المخوّلة معالجة هذا الملف. ما جاء في خطاب القسم والبيان الوزاري واضح: لا سلاح إلا بيد الدولة، وهي الجهة الضامنة لمن يريد تسليم سلاحه. الدولة هي الأساس والضمانة الوحيدة لهذا المسار.”

Tags: دار الفتوىلبناننقابة الصحافة

مقالات ذات الصلة

سامي الجميل

الجميّل: لإلغاء المجلس الأعلى لمحاكمة الرؤساء والوزراء

23/07/2025

وزيرة البيئة عنز حل أزمة النفايات: العجز المالي يقف في وجه أي خطة مستدامة

23/07/2025

رئيس الجمهورية عاد الى بيروت

23/07/2025

ملك البحرين للرئيس عون: أعلن بكل اعتزاز عن قرارنا بإقامة بعثة دبلوماسية بحرينية دائمة في بيروت

23/07/2025
  • Powered by Pixel Identity
موقع لبنان بالمباشر © 2024
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • لبنان المباشر
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
  • عن الموقع
  • إتصل بنا

موقع لبنان بالمباشر © 2024