الإثنين, أغسطس 25, 2025
  • الرئيسية
  • عن الموقع
  • إتصل بنا
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
  • الرئيسية
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
الصفحة الرئيسية اخباري
ترسيم الحدود

معادلة حزب الله الجوِّيَّة: لتوقيت الاتفاق النووي وترسيم الحدود (المدن)

by لبنان بالمباشر
2022/02/20 | 12:13 مساءً |
في اخباري, صحف

Share to: Facebook Twitter Whatsapp

المدن – منير الربيع

انتقل حزب الله إلى مرحلة سياسية وعسكرية جديدة في المعادلات التي يطرحها: قفز فوق قواعد اشتباك سابقة، لفرض قواعد جديدة تدخل فيها معادلة الجو. فبرياً تقوم معادلة حزب الله على قاعدة ضربة مقابل ضربة. وبحرياً سبق وأعلن نصر الله عن وجود قوة مائية لحزبه، فيها زوارق حربية وصواريخ أرض بحر.

معادلة جوية إيرانية
أما المعادلة الجديدة فيدخل فيها الجو بالجو. صحيح أن ليس لدى الحزب طائرات حربية، لكنه يخوض معركة الطائرات المسيرة التي أعلن عن تصنيعها وتطويرها في لبنان. وهناك معلومات تفيد أن المسيرات قادرة على حمل أسلحة وذخائر، أو تكون مفخخة. ما يعني أنها قادرة على استهداف مواقع معينة.

ويأتي هذا التطور في ظل جملة تطورات: أولها وصول مفاوضات الاتفاق النووي إلى لحظة دقيقة وحاسمة. لذا تلجأ طهران إلى استعراض قوتها في المنطقة، بإيصالها رسالة إلى إسرائيل: عدم رضوخها إلى معادلة الاتفاق النووي تعني أن طهران لن تُسكت حلفاءها، ولا سيما حزب الله القادر على الردّ.

والرسالة نفسها توجهها طهران إلى الدول العربية، ولا سيما الخليجية: تفعيل حركة الطائرات المسيرة في العراق واليمن. وما تقوم به الطائرات نوع من استدراج عروض للتفاوض، تحت سقف مندرجات الاتفاق النووي.

ولتوقيت ترسيم الحدود 
ويأتي هذا التطور الجوي في حسابات حزب الله وإيران متزامناً مع مفاوضات ترسيم الحدود، والعرض الذي قدمه الأميركيون للبنانيين الذين تنازلوا عن الخطّ 29 لصالح الخط 23. وهنا لا بد لحزب الله من أن يعلن بأنه الممسك في أي قرار استراتيجي يرتبط بالمعادلات في تلك المنطقة الحدودية، وأن ترسيم الحدود خاضع له ولقراره السياسي، لتنفذه الدولة اللبنانية.

أما موقف حزب الله العلني بأنه يقف خلف ما تقرره الدولة، فهو موقف سياسي على درجة عالية من الذكاء. صحيح أنه لن يلتزم أي موقف آخر، لكن المسألة ترتبط بالتوقيت الذي يمتلكه الحزب إياه وحده. والتوقيت يرتبط بالاتفاق النووي بين إيران والولايات المتحدة، وما يليه من تداعيات في ملفات المنطقة.

معركة تآكل وشقاق
ويفرض حزب الله سلطته في هذه المرحلة، ويعززها بمعادلات سلاحه. فهو لم يعد يعول على حلفائه، ولا على القوى السياسية الداخلية كلها. بل يحصر قوته في ما يمتلكه من أسلحة، فيستعرضها في الجوء والبحر والبر.

وهو يعتبر أن لا فاعلية داخلية بعدُ لمعارضيه. فموقفهم لا يتجاوز نوعاً من حملة سياسية أو إعلامية، لا تحدث تغييراً فعلياً في موازين القوى أو في الوقائع على الأرض. أما ما يحسب له حساب جدي، فهو المعطى الخارجي. وكذلك التغيرات التي تدفع في اتجاه اعتماد سياسة قضم دوره ونفوذه بالعزلة الدولية، والأزمة الاقتصادية والمالية.

وهذه الأزمة كبرى ومتشعبة وبعيدة المدى، وتستلزم سياسة النفس الطويل. والمعركة ليست فاصلة أو حاسمة، بل طابعها مختلف: تعتمد على مبدأ التآكل، أو خلق إشكالات بين حزب لله وحلفائه، أو داخل بيئته.

وفي المقابل، يبدو حزب الله واثقاً حتى الآن من قدرته العسكرية والسياسية لإنتاج معادلة ترضيه، وتوفر الأهداف التي يسعى إليها، ويكرسها الاتفاق الإقليمي ليقوم هو بترجمتها في المعادلة الداخلية.

Tags: الاتفاق النوويترسيم الحدودترسيم الحدود البحريةحزب الله

مقالات ذات الصلة

براك في تل أبيب قبل بيروت… هل يُحدِث خرقاً يَدفع قِطار سَحبِ السـ. لاح؟…

25/08/2025

زيارة لاريجاني مؤشِّر على سخونة أمنية؟

18/08/2025

مخاوف لبنانية من انـ. فجار أمني على الحدود مع سوريا

18/08/2025

بري بين التهدئة والتمسك بالمبادرة… انتظار لبلورة مخرج لأزمة الســ. لاح

14/08/2025
  • Powered by Pixel Identity
موقع لبنان بالمباشر © 2024
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • لبنان المباشر
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
  • عن الموقع
  • إتصل بنا

موقع لبنان بالمباشر © 2024