السبت, يوليو 26, 2025
  • الرئيسية
  • عن الموقع
  • إتصل بنا
Android App
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
الصفحة الرئيسية اخباري

ما “لم يقُلهُ” البنك الدولي: السلطة مجرمة!

by لبنان بالمباشر
2021/06/02 | 7:44 صباحًا |
في اخباري

Share to: Facebook Twitter Whatsapp

نداء الوطن

أصبح واضحاً كـ”عين الشمس”، للخارج كما للداخل، تقصّد السلطتين السياسية والنقدية استمرار الأزمة الإقتصادية. حيث خلص البنك الدولي في تقرير “مرصد الإقتصاد اللبناني لربيع 2021″، بأنه “لا بارقة أمل بتغيير تلوح في الأفق، نظراً إلى التقاعس المتعمّد عن اتخاذ السياسات الملائمة”. لكن، “على من تقرأ مزاميرك يا البنك الدولي!”. فأهل السلطة لم يرضوا برمي لبنان “عضمة”، بعدما “أكلوه لحمة”، وها هم يجهزون على ما تبقى من “هياكل المواطنين العظمية” مع انهيار الناتج المحلي إلى 33 مليار دولار، وتخطي نسبة الفقر 50 في المئة، ورزوح 40 في المئة من الشعب اللبناني تحت “نير” البطالة.

بغض النظر عن كل الأخطاء التي أوصلت للإنهيار، فان كل السياسات التي اتبعت منذ صباح 18 تشرين الأول 2019 ساهمت بتعميق المشكلة، “على مدى أكثر من عام، كانت السلطات اللبنانية تواجه وابل الأزمات المتعاقبة، لا سيما أكبر أزمة مالية وإقتصادية يشهدها البلد في زمن السلم، وكوفيد-19، وانفجار مرفأ بيروت… بسياسات غير ملائمة عمداً”، يقول التقرير. و”لا تعود هذه الإستجابات غير الملائمة إلى نقص في المعلومات أو إلى توجيهات خاطئة، بل هي نتيجة توليفة من عوامل عدة، أبرزها: الإجماع السياسي في الدفاع عن نظام إقتصادي مفلس، أفاد البعض لفترة طويلة جداً”. فهل من كلام يقال بعد هذا التوصيف؟ وأكثر من ذلك، هل ستنجح هذه الطبقة التي ما زالت تتقاسم وتتحاصص بتأليف الحكومة في إخراج البلد من أزمته، التي صنفها البنك الدولي من بين الأزمات الثلاث الأكثر حدة عالمياً منذ العام 1857؟ الخبراء يجيبون بالنفي طبعاً. فالسياسات التي مورست طيلة الفترة السابقة ابتداءً من الدعم العشوائي والتخلف عن سداد الديون من دون مفاوضات، مروراً بتطيير خطة إعادة الهيكلة وتفشيل المفاوضات مع صندوق النقد وتمييع التدقيق الجنائي، ووصولاً لعدم البدء بالإصلاحات، وتحديداً في الكهرباء، وانعدام القدرة الشرائية وضرب الليرة…. سياسات هدفت إلى حماية مصالح الطبقة السياسية وبعض الطبقة المصرفية، ونقل عبء الأزمة بشكل كامل إلى كاهل المودعين والمواطنين. الأمر الذي يهدد بحسب البنك الدولي بـ”انهيار وطني منهجي تكون له انعكاسات محتملة على المستويين الإقليمي والعالمي”.

Tags: الازمة الاقتصاديةالبنك الدوليالسلطة مجرمة

مقالات ذات الصلة

صندوق تعافي لبنان وآليات عمله على طاولة السراي.. رئيس الحكومة استقبل وفدا بريطانيا ورحب بدعم البنك الدولي: خطوة أساسية في إعادة الإعمار

25/06/2025
نواف سلام

سلام يرحّب بموافقة البنك الدولي على مشروع الدعم الطارئ للبنان: خطوة أساسية في إعادة الإعمار

25/06/2025

ملف إعادة الاعمار.. لبنان سيطلب أموالا إضافية؟

10/06/2025

جابر: 150 مليون دولار من البنك الدولي لتحديث الإدارة في لبنان

27/05/2025
  • Powered by Pixel Identity
موقع لبنان بالمباشر © 2024
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • لبنان المباشر
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
  • عن الموقع
  • إتصل بنا

موقع لبنان بالمباشر © 2024