الأحد, يوليو 27, 2025
  • الرئيسية
  • عن الموقع
  • إتصل بنا
Android App
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
الصفحة الرئيسية صحف

لا لشد العصب ولا للغة التخوين

by لبنان بالمباشر
2023/06/13 | 6:38 صباحًا |
في صحف, مقالات

Share to: Facebook Twitter Whatsapp

اللواء – صلاح سلام

على مسافة يومين من موعد المواجهة الإنتخابية غداً الأربعاء، خاطب المرشحان سليمان فرنجية وجهاد أزعور اللبنانيين، كُلٌٍّ بأسلوبه، ورسم كل واحد منهما الخطوط العريضة لتوجهاته في حال حالفه الحظ ووصل إلى قصر بعبدا.

بعيداً عن الخطابات النارية والمزايدات الفارغة، برزت عدة نقاط في خطابي الرجلين، هي في الواقع بمثابة الثوابت التي لا بد منها، لأي رئيس يتولى السلطة في المرحلة الراهنة، «الأكثر صعوبة والأشد تعقيداً».

ومن تلك النقاط على سبيل المثال لا الحصر :
العمل على إعادة بناء مؤسسات الدولة، وإستعادة هيبة السلطة الشرعية،بعد عاصفة التفلت والإنهيار التي ضربت الوزارات والإدارات الرسمية، وأوصلتها إلى هذه الحالة من التفكك والتلاشي.

المباشرة بتنفيذ الإصلاحات الإدارية والمالية التي طال إنتظارها من الدول المانحة، والتي حالت المحاصصات وإقتسام مغانم السلطة من المنظومة الفاسدة، دون وفاء الحكومات السابقة الوفاء بإلتزاماتها الإصلاحية في مؤتمرات باريس، وكان آخرها مؤتمر «سيدر» الذي عُقد في العاصمة الفرنسية في أيار ٢٠١٨، وتقرر خلاله تقديم ١١ مليار دولار قروض ميسرة ومساعدات مختلفة لدعم الإقتصاد اللبناني، شرط تنفيذ الخطة الإصلاحية التي تقدمت بها الحكومة للمؤتمر.

العمل على ترميم علاقات لبنان بالدول العربية، وخاصة المملكة العربية السعودية ودول مجلس التعاون الخليجي، وإعادة لبنان إلى موقعه الطبيعي على خريطة العمل العربي المشترك.

الحفاظ على إتفاق الطائف وتنفيذ البنود الأساسية التي تعزز مكانة الدولة، وتُحصّن تجربة العيش الواحد بين اللبنانيين، وفي مقدمتها تطبيق اللامركزية الإدارية الموسعة، والعمل على إلغاء الطائفية السياسية، كما نصت المادة ٩٥ من الدستور.

الإسراع في خطوات إستعادة ثقة الداخل والخارج بالدولة اللبنانية، والسلطة الجديدة المنبثقة عن الإنتخابات الرئاسية، بما في ذلك التوافق على رئيس الحكومة والحكومة العتيدة وبرنامجها الاصلاحي، وهي الخطوات التي من المفترض أن تتم بالتزامن مع إنتخاب الرئيس العتيد.

الواقع أن هذه النقاط لا تعني المرشحان فرنجية وأزعور وحدهما، بقدر ما تشكل برنامج عمل لأي رئيس في مرحلة صعبة تتطلب تضافر كل الجهود لإخراج البلد مما يتخبط به من أزمات وإنهيارات.

إنقاذ البلد يتجاوز مناورات شد العصب، وإطلاق التهم جزافاً، واللجوء إلى لغة التخوين للترهيب والترغيب، إلى ما هنالك من عدة المعارك الدونكيشوتية التي لا تُسمن ولا تُغني من جوع، بل تزيد التوترات تأججاً، وتُكرّس عجز المنظومة السياسية عن إيجاد الحلول المناسبة لمشاكل البلد.
مرة أخرى، جلسة الغد ستلحق سابقاتها، والموفد الفرنسي سيشدّ الرحال إلى بيروت للبحث في صيغة توافقية لإنتخاب الرئيس على خلفية تسوية تقوم على قاعدة»لا غالب ولا مغلوب»!

Tags: جهاد أزعورسليمان فرنجية

مقالات ذات الصلة

سليمان فرنجية

فرنجية لن ينسحب وجنبلاط إلى معراب بحثاً عن اسم توافقي

05/12/2024

بري بين جعجع وفرنجيّة… وجوزيف عون بين نعم ولا

11/11/2024

“القوات” لـ فرنجية: الظاهر أن أولياء أمره في محور المـ. ـمانعة “كبسوا له الزر”

14/10/2024

جبهة الإسناد مرشحة لأن تطول… وحديث عن استبعاد فرنسي لفرنجية

29/08/2024
  • Powered by Pixel Identity
موقع لبنان بالمباشر © 2024
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • لبنان المباشر
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
  • عن الموقع
  • إتصل بنا

موقع لبنان بالمباشر © 2024