الجمعة, مايو 9, 2025
  • الرئيسية
  • عن الموقع
  • إتصل بنا
Android App
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج

لا عودة إلى الوراء… هل يسلم لبنان من جنون إسرائيل؟

by لبنان بالمباشر
2024/03/28 | 8:41 صباحًا |
في صحف, محليات, مقالات

Share to: Facebook Twitter Whatsapp

MTV – نادر حجار

يقع لبنان على فالق التحوّلات الاقليمية وسيناريوهات حرب غزة المحتملة، والخشية من حرب واسعة تعيد حزب الله بالقوة الى شمال الليطاني، كحلّ وحيد أمام إسرائيل لإعادة المستوطنين إلى شمال الأراضي المحتلة.

إلا ان لبنان اليوم في قلب الحرب، وإسرائيل توسّع نطاق استهدافاتها حتى بات لبنان كلّه هدفاً للغارات الحربية. وما حصل في جدرا وفي الصويري، كما في بعلبك والهرمل، خير دليل على ذلك. وأمام هذا الواقع لا يصحّ السؤال عمّا إذا كنا أمام حرب أم لا.
لم تخفِ مصادر أمنيّة الحذر من خيارات محتملة قد تقدم عليها إسرائيل بين الربيع والصيف، ولكن من الصعب التنبؤ بطبيعة العمليات التي قد تحصل، وعمّا إذا كانت ستكتفي بتوسيع بنك الأهداف والاغتيالات، أم ستقدم على مغامرة عسكرية من نوع آخر، كتنفيذ اجتياح بريّ محدود يشكّل تصعيداً يقود الى تسوية أممية تعيد انتشار حزب الله وتحسم النقاط الحدودية المتنازع عليها.

أما ما تجزمه المصادر فهو أن لا عودة حكماً إلى الوراء والوضع الذي كان قبل 7 أكتوبر 2023، وأن واقعاً حدودياً جديداً سيُفرض في جنوب لبنان بأي وسيلة، أكانت ديبوماسية أو عسكرية، وللأسف حتى اليوم فشلت المفاوضات، ولم تنجح الزيارات التي قام بها الموفد الأميركي آموس هوكستين بفرض التهدئة والتسوية الحدودية، لا بل كان واضحاً بأن مساعيه هي لما بعد وقف إطلاق النار، مع تلميحٍ بأن واشنطن غير قادرة على لجم الإسرائيلي الذي يعيش حالة جنون فعلية.

هذا الواقع يؤشر إلى أن باب الحرب أوسع من باب السلام، وأن الإسرائيلي جديّ في تهديداته للبنان، رغم أن الإيراني ليس في وارد التصعيد، وحزب الله لا يترك مناسبة إلا ويؤكد فيها أنه في موقع الردّ، والتصعيد هو رهن الميدان، ما يشكل رسالة واضحة بأنه لا يريد الحرب الشاملة، وإذا حصلت فحينها القرار سيكون إسرائيلياً.

فهل سيقدم الإسرائيلي على حرب شاملة؟ وأي وجهة سيختار رفح أم لبنان؟ وهل أصبحت الأمور مسألة وقت فقط؟
لن تكون الإجابات سهلة على هذه الأسئلة قبل الوقوف عند الموقف الأميركي المستجد، والتوتر الظاهر بين واشنطن وتل أبيب. فصحيح أن الأميركي لم يستخدم الفيتو ضد قرار وقف إطلاق النار في مجلس الأمن، إلا أن البيت الأبيض سارع فوراً الى التأكيد أن هذا القرار غير ملزم، وبالتالي إسرائيل لم تلتزم وواصلت حربها وكأنه لم يصدر أي قرار أممي بهذا الخصوص. وفي الوقت نفسه، لا يزال الدعم الأميركي العسكري متواصل ولم يتوقف أبداً، وإن كانت الولايات المتحدة ترفض عملية رفح وتعلن أنها مع استقرار لبنان وتواظب على زيارات دورية لموفدها بين تل أبيب وبيروت.
فبرودة العلاقة لا تعني التخلّي الأميركي عن دعم إسرائيل، إنما اللافت هو محاولة التملّص الاسرائيلي من الالتزامات تجاه واشنطن، مستفيدة من المرحلة الانتقالية عشية الانتخابات الأميركية. فتل أبيب لا تجد نفسها ملزَمة أمام إدارة الرئيس جو بايدن في وقت ترتفع حظوظ عودة دونالد ترامب. تستثمر إسرائيل إذاً في الوقت الضائع الأميركي، ما يدعو الى القلق من استمرار حفلة الجنون وانتقالها حكماً إلى لبنان.

Tags: الجنوبالعدو الإسرائيليلبنان

مقالات ذات الصلة

غـ. ـارات الجنوب اللبناني: رسائل عسكرية إسرائيلية عبر القنـ. ـابل الخـ. ـارقة للتحصينات

09/05/2025

هل تعيد الانتخابات البلدية الطرابلسية الاعتبار لتمثيل المسيحيين والعلويين؟

09/05/2025

زيارة رئيس الحكومة إلى بعلبك: دلالات التحوّل في نظرة الدولة إلى الأطراف؟

09/05/2025

حين يتحرّك الكرسي نحو القرار… ذوو الإعاقة يفتحون طريقهم إلى المجالس البلدية والاختيارية

09/05/2025
  • Powered by Pixel Identity
موقع لبنان بالمباشر © 2024
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • لبنان المباشر
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
  • عن الموقع
  • إتصل بنا

موقع لبنان بالمباشر © 2024