السبت, سبتمبر 13, 2025
  • الرئيسية
  • عن الموقع
  • إتصل بنا
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
  • الرئيسية
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
الصفحة الرئيسية اخباري

كباش التشكيل على وقع بواخر البنزين.. أسبوع حاسم بين الانفراج أو الانفجار

by لبنان بالمباشر
2021/08/20 | 11:49 صباحًا |
في اخباري

Share to: Facebook Twitter Whatsapp

الأنباء الإلكترونية 

هل تبصر الحكومة العتيدة النور قريباً بتوافق يؤسس لمرحلة إخراج لبنان من القعر؟ أجواء الأمس أوحت بإيجابيات، وأعطت أملا ولو ضئيلا بإمكانية تحقق التوافق بين رئيس الجمهورية ميشال عون والرئيس المكلف نجيب ميقاتي في وقت قريب بعدما كانت الأمور السلبية تقدمت كثيرا على الإيجابيات، فيما رأت مصادر سياسية أن النصف الأول من الأسبوع المقبل سيكون حاسما بالنسبة لتشكيل الحكومة سلبا أم إيجابا.

وبانتظار اللقاء الذي سيعقده اليوم الرئيسان ميشال عون ونجيب ميقاتي، فقد بددت البيانات الرئاسية التي صدرت عن المكتبين الإعلاميين لكل من رئاسة الجمهورية والرئيس المكلف الأجواء التشاؤمية التي كانت سادت في الساعات الماضية بعد التسريبات التي تحدثت عن تمسك الرئيس عون بالثلث الضامن، وتبديل في الأسماء والحقائب التي تضمنتها المسودة التي سلمها ميقاتي لعون في لقائهما ما قبل الأخير. 

مصادر سياسية معارضة قاربت عبر “الأنباء” الإلكترونية المسألة بثلاثة إستنتاجات متداخلة مع بعضها البعض، وهي بحسب المصادر: “الرئيس عون ثابت في موقفه الداعم للنائب جبران باسيل. وحزب الله وبالرغم من فائض القوة الذي يملكه يعتريه القلق من الضبابية التي تحيط بالمفاوضات الاميركية – الإيرانية، وكل همه ان تتشكل حكومة لا تقلق حالته”.

وأضافت: “لا يمكن فصل الرئيس نجيب ميقاتي عن الرئيس سعد الحريري بعد تحميل الأخير من قبل الأوروبيين وخاصة فرنسا أكثر مما يحتمل بموضوع تشكيل الحكومة، لدرجة اتهامه بالتعطيل. وفي حال وصلت الأمور الى طريق مسدود وإعتذر ميقاتي عن التشكيل يكون الحريري قد برأ ساحته مع الخارج”.

مصادر مواكبة رأت من جهتها أن البيانات المتضاربة ليست مؤشراً سلبياً، واشارت عبر “الأنباء” الإلكترونية الى ان الأسماء التي وضعت خلال الساعات الأخيرة لا قيمة لها، معتبرة أنه “في حال حصل حزب الله على ضمانات دولية بعدم السماح لإسرائيل بضرب البواخر التي ستنقل النفط الإيراني الى لبنان سيتم الإفراج عن الحكومة، متوقعة ذلك الاثنين أو الثلاثاء، فإما ان نذهب الى الإنفراج أو الإنفجار”.

Tags: بواخر البنزينتشكيل الحكومة

مقالات ذات الصلة

سلام في قصر بعبدا والأجواء إيجابية.. ناصر السعيدي الشيعي الخامس ولا توافق عليه؟

07/02/2025

معركة «إستقلالية الحكومة» تتفـ.جر على خلفية الشيعي الخامس

07/02/2025

كرة التأليف عند سـلام.. والحكومة رهـن الإسـم الخامس

07/02/2025

حكومة سلام على طاولة التدقيق: حصة وازنة «للقوات».. والتعطيل ممنوع

06/02/2025
  • Powered by Pixel Identity
موقع لبنان بالمباشر © 2024
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • لبنان المباشر
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
  • عن الموقع
  • إتصل بنا

موقع لبنان بالمباشر © 2024