الأحد, يونيو 8, 2025
  • الرئيسية
  • عن الموقع
  • إتصل بنا
Android App
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
الصفحة الرئيسية اخباري

عين الحلوة أمام اختبار وقف إطلاق النار… وسيناريو نهر البارد لن يتكرر

by لبنان بالمباشر
2023/08/02 | 7:41 صباحًا |
في اخباري, صحف

Share to: Facebook Twitter Whatsapp

الأنباء الإلكترونية

ساعات عصيبة ودقيقة يمر بها مخيّم عين الحلوة مع استمرار سريان اتفاق وقف إطلاق النار الأخير والالتزام شبه التام به من قبل كافة الأطراف، لأنّه اتفاق هش ولا زال ضمن ساعاته الأولى، ويحتاج إلى بعض الوقت والمساعي السياسية بالتوازي من أجل تثبيته بشكل تام، لأن الاتفاقات السابقة كانت تُخرق وبشكل عنيف وليس خجولاً.

أربعة أيام من الاشتباكات العسكرية العنيفة شهدها المخيّم، وكان ثمّة قلق واضح من تمدّد رقعة الاشتباكات أكثر وخروج المعارك عن سيطرة الفلسطينيين لتشمل اللبنانيين، وبشكل خاص الجيش اللبناني، فيتكرّر سيناريو مخيّم عين البارد ويقع المحظور، إلّا أن استمرار اتفاق وقف إطلاق النار وتهدئة الوضع داخل المخيّم سيحول دون وقوع سيناروهات دموية.

بات جلياً أن الاشتباك الذي حصل في المخيّم مرتبط بالمساعي المصرية لتوحيد صفوف الفصائل الفلسطينية، والمعارك كانت بمثابة رد “القوى الإسلامية” رفضاً لما يحصل، خصوصاً وأنه من الواضح أن المسلّحين الاسلاميين المتشدّدين يقفون وراء التصعيد الذي بدأ.

وقف إطلاق النار استند إلى نقطة أساسية، مفادها تشكيل لجنة تحقيق بمقتل مسؤول قوات الأمن الفلسطيني محمد العرموشي ومرافقيه، وتسليم المتهمين بذلك إلى الدولة اللبنانية من أجل محاكمتهم، بالإضافة إلى سحب المسلّحين من الشوارع والالتزام باتفاق وقف إطلاق النار الذي عُقد في السفارة الفلسطينية بمشاركة هيئة العمل الفلسطيني المشترك.

القيادي في حركة “فتح” في مخيّم عين الحلوة عبد الهادي الأسدي أشار إلى أن الحركة ملتزمة بوقف إطلاق النار طالما أن كافة الأطراف ملتزمة ببنود الاتفاق، وعلى رأسها تشكيل لجنة التحقيق باغتيال العرموشي وتسليم المتهمين للقضاء اللبناني، ووفق المعلومات، فإن الطرف الآخر قدّم وعوداً حول التزامه بتنفيذ الاتفاق.

وفي حديث لجريدة “الأنباء” الإلكترونية، نفى الأسدي ما يُشاع عن نية “فتح” استئصال الاسلاميين المتشدّدين من المخيّم في الوقت الحالي، معتبراً أن “الظروف لا تسمح بأي عملية عسكرية كبيرة”.

وعن صلة المستجدات الأمنية في المخيّم ومساعي القاهرة لتوحيد صفوف الفصائل الفلسطينية، وما إذا كانت الاشتباكات بمثابة رد على هذه الجهود، لفت الأسدي إلى أن “لا معطيات مباشرة حول هذا الارتباط، لكن سير الأحداث قد يُشير إلى ذلك، فالاشكال الأول في المخيّم كان فردياً، وعندما تحرّك العرموشي للقبض على القاتل تم اغتياله، بالتزامن مع ما كان يحصل في مصر”.

وفي ختام حديثه، استبعد الأسدي تكرار سيناريو نهر البارد في عين الحلوة.

مفتي صيدا سليم سوسان تمنّى عبر جريدة “الأنباء” الإلكترونية أن يصمد اتفاق وقف إطلاق النار، ورد عدم الالتزام في وقت سابق إلى تعدّد المرجعيات في المخيّم بين الحركات السياسية والأحياء والعائلات، مشيراً إلى أن المخيم جزء من الكل، ولديه قضاياه ومشكلاته.

وأكّد سوسان الحرص على أمن المخيّم كما أمن صيدا، ولفت إلى أنّ “ما يحصل هو خسارة لكل تنظيم، والدماء التي سقطت كان يجب أن تسقط بوجه إسرائيل نصرةً للقدس”.

ما من شك أن ما يحصل في مخيّم عين الحلوة مدبّر، وهو مرتبط بصلات خارجية، لأن عملية الاغتيال التي حصلت الأحد، واستمرار القتال رغم الاتفاقات المتكرّرة لوقف إطلاق النار لا يُشيران إلى أن الاشتباكات عشوائية ووليدة ساعتها، ويبقى التعويل على حكمة القيادة الفلسطينية لعدم جر البلاد إلى ما لا تُحمد عقباه.

Tags: مخيم عين الحلوة

مقالات ذات الصلة

إطلاق نـ. ار وسقوط جـ. ريح في مخيم عين الحلوة

21/01/2025

بالفيديو- غــارة اسرائيلية على مخيم عين الحلوة… اليكم من المستهدف

01/10/2024

اغتـ.ـيال عنصر في الأمن الوطني لحركة “فتح” يوتّر الوضع في عين الحلوة

24/06/2024

خطّط لاغتـ.تيال جنبلاط وتفجـ.ـير معملَي الجية والزهراني وفنادق في جونية: السجن 160 عاماً لأمير «داعش» في عين الحلوة

27/09/2023
  • Powered by Pixel Identity
موقع لبنان بالمباشر © 2024
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • لبنان المباشر
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
  • عن الموقع
  • إتصل بنا

موقع لبنان بالمباشر © 2024