الإثنين, أكتوبر 20, 2025
  • الرئيسية
  • عن الموقع
  • إتصل بنا
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
  • الرئيسية
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
الصفحة الرئيسية صحف
الرئيس جوزاف عون

عون يتمسك بحقّه الدستوري في التفاوض والسلام… ولبنان أمام مفترق بين الحـ. روب العبثية وفرصة إنهاء حقبة الصراعات

by لبنان بالمباشر
2025/10/17 | 9:02 صباحًا |
في صحف

Share to: Facebook Twitter Whatsapp

كتب الان سركيس في” نداء الوطن”:

تُعتبر قضية غزة محور السياسة الإقليمية الحالية. ويبقى السؤال، هل سيبقى لبنان رهينة المواقف السابقة، أو أنه سيكسر كل الحواجز ويذهب إلى السلام؟لم يشف لبنان بعد من نتائج حرب الإسناد التي دمّرت جزءًا من الجنوب وأنهت «حزب الله» العسكري بشكله السابق. وتشير كل المعطيات والمؤشرات والمعلومات إلى أن لا إعادة للإعمار قبل نزع كل سلاح غير شرعي وعلى رأسه سلاح «حزب الله» والمباشرة بعملية سلام تمنع الحروب.

وفي السياق، برز كلام رئيس الجمهورية جوزاف عون عن التفاوض مع إسرائيل والسلام، وقامت عاصفة ردود غير مبرّرة على كلام الرئيس، خصوصًا من محور «الممانعة» الذي يرى التفاوض حسب مصالحه. وإذا كان البعض يشير إلى ما يقوم به الرئيس السوري أحمد الشرع من تفاوض مع إسرائيل لضمان سلامة سوريا واستعادة الحقوق، إلا أن هناك من يغمز من قناة رئيس الجمهورية اللبناني بالقول إنه لا يحقّ له التفاوض لوحده لأن الدستور وخصوصًا دستور «الطائف» لا يمنحه هذا الحقّ.

وبالعودة إلى الدستور، فالمادة 52 واضحة وتعطي الرئيس صلاحية المفاوضة الخارجية، وتنص هذه المادة على أن يتولى رئيس الجمهورية المفاوضة في عقد المعاهدات الدولية وإبرامها بالاتفاق مع رئيس الحكومة. ولا تصبح المعاهدات مبرمة إلا بعد موافقة مجلس الوزراء. وتقوم الحكومة بإطلاع مجلس النواب عليها كلما سمحت بذلك مصلحة البلاد وسلامة الدولة. كذلك فإن المعاهدات التي تتعلق بمالية الدولة أو المعاهدات التجارية أو أي معاهدات أخرى لا يمكن فسخها سنة بسنة، ولا يمكن إبرامها إلا بعد موافقة مجلس النواب.

إذًا، المادة 52 واضحة وتمنح الرئيس هذا الحق والصلاحية، وبالتالي، باتت الأمور في ملعب الرئيس عون، ويملك قدرة قلب الطاولة وإنهاء حقبة دموية من تاريخ لبنان تجسّدت بـ «حروب الآخرين على أرض لبنان».وفي السياق، تراقب بعبدا الوضع عن كثب، وتقرأ جيدًا في تركيبة المنطقة الجديدة، ولا تريد للبنان أن يخرج من ركب المنطقة. لا تنازل عن الحقوق والأرض، لكن لا لإدخال لبنان في مواجهات عبثية تكون خدمةً لمصالح الآخرين وليس مصلحة الجنوب ولبنان.

لا يريد عون تفاوضًا مباشرًا في هذه المرحلة، بل يرغب بتفاوض على طريقة الحدود البحرية وبرعاية أميركية، وهناك نقاط عدّة عالقة مثل الأراضي المحتلة، والنقاط البرية الـ 13 وقضية مزارع شبعا والحدود البحرية والثروة الغازية والنفطية، وبالتالي، أي تفاوض سيكون لاسترجاع هذه الحقوق.

ولا يخفي عون في تصاريحه الرغبة بالسلام، فلبنان عاش الحروب المدمّرة، وبات غير قادر على دفع الفواتير عن غيره، وإنهاء الحروب والعودة إلى الاتفاقات الدولية تعني حالة سلام لا حرب، وبالتالي، لا خجل في لبنان من طرح هذا الموضوع.يراقب الجميع كيف سيتصرّف عون في المرحلة المقبلة، العيون شاخصة إليه، يستطيع أن يمضي في عملية التفاوض والسلام، ويملك حق المضي والتوقيع، فهل سيكسر المحرمات ويذهب باتجاه حلّ أكبر مشكلة في تاريخ لبنان وأساس كل المشاكل؟ النية موجودة، والمرحلة المقبلة ستكشف المزيد.

Tags: إسرائيلالتفاوضالرئيس جوزيف عونلبنان

مقالات ذات الصلة

عون يستقبل بري

20/10/2025

موظفو الإدارة العامة يدعون إلى الاضراب الخميس

20/10/2025

جدولٌ جديد للمحروقات وهكذا جاءت الأسعار!

20/10/2025

إيران في نفق التفاوض: لا ضوء أخضر للبنان قبل الحسم مع واشنطن

20/10/2025
  • Powered by Pixel Identity
موقع لبنان بالمباشر © 2024
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • لبنان المباشر
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
  • عن الموقع
  • إتصل بنا

موقع لبنان بالمباشر © 2024