السبت, مايو 10, 2025
  • الرئيسية
  • عن الموقع
  • إتصل بنا
Android App
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
Iranian Deputy Foreign Minister Hossein Amir-Abdollahian gives a press conference at Bayan palace in Kuwait city on March 31,201 on the sidelines of a Syria donors conference. Iran warned that the Saudi "attack" on Yemen endangered the whole region, calling for an immediate halt to the military operation against Shiite rebels. "The fire of war in the region from any side... will drag the whole region to play with fire. This is not in the interest of the nations in the region," Abdollahian said.  AFP PHOTO / STR
        (Photo credit should read STR/AFP via Getty Images)

Iranian Deputy Foreign Minister Hossein Amir-Abdollahian gives a press conference at Bayan palace in Kuwait city on March 31,201 on the sidelines of a Syria donors conference. Iran warned that the Saudi "attack" on Yemen endangered the whole region, calling for an immediate halt to the military operation against Shiite rebels. "The fire of war in the region from any side... will drag the whole region to play with fire. This is not in the interest of the nations in the region," Abdollahian said. AFP PHOTO / STR (Photo credit should read STR/AFP via Getty Images)

عبد اللهيان للأمين العام: لا لرئيس يستفزّ السعودية

by لبنان بالمباشر
2023/05/10 | 9:56 صباحًا |
في سياسي

Share to: Facebook Twitter Whatsapp

اساس ميديا – خالد البواب

مسألتان أساسيتان بحثهما مع الأمين العام للحزب وزيرُ الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان حين زار لبنان. مسألتان تواكبان الاتفاق الإيراني – السعودي في لبنان والمنطقة. وهما نقطتان حضرتا أيضاً في لقاء عقده الأمين العام للحزب مع الرئيس السوري بشار الأسد بعدما غادر عبد اللهيان بيروت، وقبل أن يصل الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي إلى سوريا.

وحسب معلومات “أساس” فإنّ نصرالله شارك في جانب من اللقاءات بين الأسد ورئيسي. وبعض المعلومات تشير إلى أنّه عقد لقاء ثلاثي بينهم جرى خلاله البحث في مختلف الملفّات.

لبنان وسوريا

أما المسألتان اللتان بحثهما عبد اللهيان ونصرالله فهما:

– الأولى تركّزت على الملف اللبناني الداخلي، وعنوانها تكليف كامل للحزب، ملؤه الثقة، بإدارة ملفّ انتخابات رئاسة الجمهورية والاستحقاقات الداخلية اللبنانية، بدون أن تقدم إيران على أيّ تدخّل في هذا الملف. وهي أبلغت جميع القوى في الداخل والخارج بأنّ المرجع لمتابعة الانتخابات الرئاسية هو الحزب والأفرقاء اللبنانيون.

حسب معلومات “أساس” فإنّ نصرالله شارك في جانب من اللقاءات بين الأسد ورئيسي. وبعض المعلومات تشير إلى أنّه عقد لقاء ثلاثي بينهم جرى خلاله البحث في مختلف الملفّات

لكنّ الأهمّ هو ما قاله عبد اللهيان بوضوح حول ضرورة الانسجام مع الاتفاق الإيراني – السعودي، والسعي إلى تحقيقه وتطبيقه وتوسيع إطاره، لأنّ إيران حريصة عليه وعلى الانجازات التي يمكن أن تتحقّق بموجبه.

وكانت هناك نصيحة بعدم الذهاب إلى خيار رئاسي يؤدّي إلى استفزاز السعودية، وعدم انتخاب رئيس جمهورية في مواجهة مع المملكة. وإذا مضى الحزب في إصراره على سليمان فرنجية، فالأفضل أن يكون هناك رضى سعودي.

هذا الموقف في الأساس هو الذي كان يتّخذه الحزب منذ دعوته إلى الحوار، ومن خلال التنسيق بينه وبين فرنجية وصولاً إلى الضمانات التي قدّمها للسعوديين عبر الفرنسيين. وكان الحزب موافقاً عليها لطمأنة السعودية. وهذا موقف الرئيس نبيه برّي الذي أكّد أنّه لن يسير في تسوية بدون رضى السعودية.  

– المسألة الثانية إقليمية الأبعاد، وترتبط بالملفّ السوري انطلاقاً من بوّابتين:

1- استعادة العلاقات العربية بدمشق، وهي جرت بالتنسيق بين سوريا وإيران.

2- الاجتماعات الرباعية التي تُعقد بين روسيا وإيران وتركيا وسوريا، وترتبط بملفّات عدّة على الساحة السورية، بعضها سياسي وبعضها الآخر أمنيّ وعسكري.

تشير مصادر متابعة إلى أنّ عملية إعادة التموضع الإيراني بدأت من خلال تخفيف الظهور العلني للقوات الإيرانية والحزب في دمشق، وتحديداً قبل زيارة وزير الخارجية السعودي للعاصمة السورية

راحة إيران والسعودية

على خطّ استعادة العلاقات العربية – السورية، تركز النقاش على ضرورة إنجاح هذه المساعي، خاصة أنّ النظام في سوريا يحتاج إلى الارتياح والمساعدات العربية. وهو ما يُفترض أن يؤدّي إلى إراحة إيران اقتصادياً، مقابل ارتياح السعودية في اليمن.

يحدث الارتياح الإيراني في سوريا على قاعدة العودة العربية إليها والمساهمة في تقديم مساعدات للنظام. بينما تحفظ إيران وجودها من خلال الاتفاقات الاستثمارية والاقتصادية في سوريا، حيث طهران مرتاحة إلى وجودها. إذ لن يتمكّن أحد من إخراجها أو إضعاف نفوذها. وهذا ما جرت ترجمته خلال زيارة الرئيس الإيراني وتوقيع الاتفاقيات.

لكنّ ذلك يحتاج إلى خطوات من قبل الإيرانيين وحلفائهم على الجغرافيا السورية لتقديم بعض الطمأنة إلى الدول العربية. وهذا ما بدأ بتسليم معلومات استخبارية حول مهرّبي المخدّرات وضبط عمليات التهريب. لكنّ الأهمّ هو القيام بإجراءات ميدانية على الأرض تتعلّق بعمليات إعادة التموضع أو بالأحرى الانسحاب من نقاط متعدّدة وتخفيف الوجود العسكري.

مختبر سوريا العسكري

تشير مصادر متابعة إلى أنّ عملية إعادة التموضع الإيراني بدأت من خلال تخفيف الظهور العلني للقوات الإيرانية والحزب في دمشق، وتحديداً قبل زيارة وزير الخارجية السعودي للعاصمة السورية. إذ تمّ تفكيك حواجز، خصوصاً في منطقة جسر الرئيس المؤدّي إلى قصر المهاجرين، أو في محيط السيّدة زينب.

ومسألة إعادة التموضع التي يتمّ بحثها، تتركّز على إجراء انسحابات من بعض المواقع العسكرية الأساسية في شرق سوريا. وتحديداً في مدينة الميادين ومدينة البوكمال. وهذا مقابل الاحتفاظ بنقطة هناك مع عدد قليل من العناصر. وإعادة التموضع ستحصل في العاصمة السورية دمشق. وستكون هناك انسحابات من منطقة البادية السورية وفي محيط تدمر. وستُجري القوات الإيرانية وقوات الحزب إعادة تموضع في محافظة ريف دمشق وفي المناطق القريبة من الحدود اللبنانية – السورية. ويُفترض أن تتمركز الفرقة الرابعة وقوات أخرى من الجيش السوري في هذه المواقع.


تكشف المعلومات أنّ الشمال السوري، وتحديداً منطقة حلب، سيشهد أيضاً إعادة تموضع قوات لإيران والحزب. وهذا لا يرتبط فقط بالتقارب العربي مع دمشق، إنّما كذلك بمسارات الاجتماعات الرباعية بين روسيا وإيران وتركيا وسوريا. فالنظام السوري يريد جدولة الانسحاب العسكري التركي من الشمال السوري لعقد لقاء مع إردوغان. وهذا ما لم توافق عليه أنقرة حتى الآن، فيما الصيغة التي يعمل عليها الروس هي تراجع القوات التركية في الشمال السوري إلى شمال خطّ الـ M4 ، على أن تدخل إلى هناك قوات روسية وأخرى للنظام السوري، مقابل انسحاب الإيرانيين أيضاً. على أن تكون هذه الانسحابات اختباراً لهذه الآليّة في المرحلة المقبلة، خصوصاً ما سيقوم به النظام مع الروس في مسألة تقويض أيّ تحرّك للأكراد في تلك المنطقة.

Tags: انتخاب رئيس جمهوريةحزب اللهحسين أمير عبد اللهيان

مقالات ذات الصلة

بعد 17 عاماً من “أحداث 7 أيار”… سـ. لاح الحـ. زب عبء عليه وعلى لبنان

08/05/2025

مفاجأة جديدة عن “حـ. زب! الله”.. مركز إسرائيلي يعلنها

08/05/2025

حارة حريك: التفاهم مع “التيار” يتجدد والحـ. زب يرشح نائباً جديداً للرئيس

30/04/2025

عون إلى الإمارات: لا خشية من سحب السـ. لاح

30/04/2025
  • Powered by Pixel Identity
موقع لبنان بالمباشر © 2024
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • لبنان المباشر
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
  • عن الموقع
  • إتصل بنا

موقع لبنان بالمباشر © 2024