الثلاثاء, مايو 13, 2025
  • الرئيسية
  • عن الموقع
  • إتصل بنا
Android App
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج

طوابير على أبواب المصارف لاستجداء “صيرفة”

by لبنان بالمباشر
2022/12/10 | 9:48 صباحًا |
في اقتصادي, صحف

Share to: Facebook Twitter Whatsapp

نداء الوطن – رمال جوني

هجمة غير مسبوقة على منصّة صيرفة. الناس يبحثون عن تعويض لخسائرهم ولو على حساب أموالهم في المصارف، فالفارق بين صيرفة ودولار السوق السوداء 12 ألف ليرة، أي ما يعادل مليون ليرة في كل مئة دولار، قيمة وجد فيها كثر تعويضاً عن رواتبهم الصغيرة، التي لم تتجاوز مع المساعدة المزعومة الـ5 ملايين ليرة، قيمة لا تسدّ خابية في زمن الغلاء والأزمات.

طوابير يومية أمام معظم المصارف في النبطية، إنتظار يطول، العين كلّها على الـ360 دولاراً التي يحصلون عليها، يأخذ المصرف عمولة 14 دولاراً، بعد إضافة دولارين إليها، وهي بمثابة أرباح مضاعفة له، من جيوب الناس طبعاً.

لم يأبه أحد ممّن يقفون في طابور صيرفة لما يجري داخل جلسة مجلس النواب، لا يعنيهم السجال ولا تصفيات الحساب، همّهم لقمة عيشهم وقد باتت أكثر مرارة، فالأسعار ترتفع يومياً من دون حسيب أو رقيب، كلّ سلعة ترتفع يومياً 4 و5 آلاف ليرة، إرتفاعات غير مبرّرة على الإطلاق، ولكن من يضبط السوق؟ لا أحد.

يقرّ معظم من وقفوا منذ ساعات الصباح الأولى في الطابور أنّ الوضع يتّجه نحو الأسوأ، بل يعترفون أنّ ما يقومون به ذلّ، ولكنّ «ما جبرك عالمرّ إلّا الأمرّ منه»، باتوا على يقين أنّ «صيرفة» هي بمثابة إبرة «مورفين» موّقتة لصرفِ نظر المودعين عن أموالهم المحتجزة. يعلم الكل أنّ ما يحصل لعبة تجاذب سياسي يدفع ثمنها فقراء البلد. كثر ممّن وقفوا على أبواب المصارف يشحذون «صيرفة»، يعانون الويلات. يخبر موسى عن معاناته مع مرضه، فهو يحتاج شهرياً بين 100 و200 دولار أدوية عدا أجرة الطبيب، كلفة لا يوفّرها له راتبه الشهري الذي لم يتخطّ الـ5 ملايين، لجأ الى صيرفة كنوع من التعويض، يقترض كما غيره 12 مليوناً و221 ألف ليرة شهرياً، يضعها في حساب صيرفة بداية الأسبوع ويقبضها في نهايته 386 دولاراً، أي يربح 3 ملايين ليرة لبنانية تقريباً، وهي قيمة توفّر له بعض المتطلّبات الضرورية.

لم تنجح مساعي يسرى حسين بفتح حساب صيرفة، فالمصرف رفض الأمر بحجّة توقّف المنصة حتى نهاية الشهر، عدد من المصارف يتبع سياسة إغلاق المنصّة بوجه المودعين، وبعضهم يعتمد أسلوب «تمريرها للمحسوبين فقط». تملك يسرى حساباً في مصرفها بالليرة اللبنانية، خسرته فرق عملة، قرّرت أن تعوّض الخسارة عبر «صيرفة»، غير أنّ المصرف رفض.

عدد من مصارف النبطية يتّبع هذا الأسلوب، وبعضها اعتمد نظام تحديد سقف السحوبات، كنوع من زيادة الضغط على المواطن، حتى في «صيرفة» خفّض القيمة، فكل مصرف «فاتح ع حسابو»، يتحكّم برقاب المودعين والموظفين الذين يضطرون لانتظار فرصة صيرفة قبل أن يقرّر المصرف توقيفها فجأة.

اعتاد المواطن الذلّ، مرّ بطوابير كثيرة من البنزين إلى الخبز والسكر واليوم «صيرفة» وغداً قد يجد نفسه في طابور جديد بحثاً عن خلاصه من الفقر، أمّا زعماؤه فما زالوا يبحثون في أروقتهم الداخلية عن صفقات تزيد ثرواتهم على حساب إفقار الشعب أكثر، طالما الشعب «راضٍ وساكت».

Tags: سعر منصة صيرفةصيرفةمنصة صيرفة

مقالات ذات الصلة

الى المستفيدين من “صيرفة”.. بيان من وزارة المال

06/09/2024

3.2 مليارات دولار أرباح صيرفة: ماذا يمكن أن تجبي الدولة منها؟

15/07/2024

مصرف لبنان ألغى سعر المنصّة وسيلغي التعميم 151

19/12/2023

خبر مالي مهم يتعلق بالرواتب وصيرفة..

07/08/2023
  • Powered by Pixel Identity
موقع لبنان بالمباشر © 2024
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • لبنان المباشر
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
  • عن الموقع
  • إتصل بنا

موقع لبنان بالمباشر © 2024