الجمعة, يوليو 4, 2025
  • الرئيسية
  • عن الموقع
  • إتصل بنا
Android App
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
الصفحة الرئيسية مقالات

رغم كل الظروف المعيشية السيئة التي يعانون منها يقومون بمهامهم.. معاناة العسكريين (نداء الوطن)

by لبنان بالمباشر
2021/12/18 | 1:13 مساءً |
في مقالات

Share to: Facebook Twitter Whatsapp

نداء الوطن-بسام ابو زيد

ونحن نتجول في مختلف المناطق اللبنانية ليلاً ونهاراً نصادف عسكريين من مختلف الأجهزة الأمنية يقومون بمهامهم، وأكثر ما يلفتنا هو عناصر قوى الأمن الذين يقومون بتنظيم السير او يقفون عند الحواجز وكذلك جنود الجيش اللبناني في المهام التي يقومون بها على مختلف الأراضي اللبنانية، ولا ننسى أيضاً عناصر وضباط الأمن العام وأمن الدولة والجمارك وحتى الشرطة البلدية.

كل هؤلاء يقومون بمهامهم رغم كل الظروف المعيشية السيئة التي يعانون منها، رواتبهم أصبحت لا تكفي لأي شيء ويحتارون كيف يتدبرون أمورهم، فحتى ما يقدم لهم من معونات غذائية لا يكفي لسد جوع وعوز، ولذلك تستنبط قيادات هذه الأجهزة الأمنية والعسكرية حلولاً تساهم في التخفيف من وطأة المعاناة في حدها الأدنى، كأن تنظم أيام الخدمة بحيث يتنقل العسكريون بين أماكن إقامتهم ومواقع الخدمة مرة كل أسبوع او كل عشرة أيام، أو أن يتم مثلاً تأمين مازوت لفانات وباصات مدنية من أجل نقل العسكريين بكلفة مخفضة جداً، وغض الطرف عن ممارسة العسكريين لبعض الأعمال كي يؤمنوا بعض المدخول المالي للمساعدة في إكمال حياتهم اليومية، أو حتى ان هناك أخباراً تقول إن قطعاً عسكرية تبيع ما يتوفر لديها من خردة وتوزيع عائداتها على الجنود بالتساوي، كما أن قطعاً عسكرية أخرى استصلحت أراضي في مواقعها وبدأت بزراعتها لتأمين حاجات جنودها من الخضار.

كل هذا يجري والقيادات الأمنية ولا سيما قائد الجيش العماد جوزاف عون لا يترك باباً إلا ويطرقه من أجل الحصول على مساعدات وهو يواصل السعي من أجل إنشاء وتمويل صندوق من دول في العالم يتيح حصول العسكريين على علاوات محدودة بالدولار مثلاً لتأمين المزيد من الصمود للعسكريين، ولكن المفارقة أن هذه الجهود تتعرض للهجوم من أطراف سياسية تبدو أنها راغبة في القضاء على كل ما يمثل صورة الدولة ووجودها، وبدل أن تسعى للمساهمة في عملية إنقاذ الأجهزة العسكرية والأمنية تحاول الإجهاز عليها تحت مسميات السيادة وعدم الارتهان.

والأنكى من هؤلاء هم من يتحملون المسؤولية في الدولة، وكأن ما يجري مع الأجهزة الأمنية والعسكرية من معاناة لا يعنيهم أيضاً، هؤلاء يرغبون في تحطيم أي إيجابية أو خطوة إلى الأمام في هذا الإطار لأن نظرتهم تنطلق من مصلحة سياسية شخصية ولا يعبأون بأي جندي أو شرطي يقف في حر الشمس أو برد الشتاء يفكر كيف سيطعم أفراد عائلته وكيف سيجلب الحليب لطفله.

ما يجري أثبت أن الجيش وباقي الأجهزة الأمنية تتمتع بانضباطية قد تكون الأعلى بين جيوش العالم التي يمكن أن تمر في هكذا ظروف، ومن يريد للبلد أن ينهض والدولة أن تقوم لا خيار له سوى دعم من يحملون دماءهم وأرواحهم ومعاناة عائلاتهم على أكفهم.

Tags: الجماركالجيش اللبنانيامن الدولةقوى الامن الداخلي

مقالات ذات الصلة

“استعادة السيادة”.. وثائقي خاص للجيش على تلفزيون لبنان

02/07/2025

متى ستتصرّف الدولة بما تراه مناسبا عسكريا وسياسيا؟

24/06/2025

بالصور – دورية من مديرية المخابرات دهمت منزل “أبو سلة” وضبطت معدات ومواد لتصنيع الكبـ. تاغون

11/06/2025

الجيش يكشف على مبنى في الضاحية

11/06/2025
  • Powered by Pixel Identity
موقع لبنان بالمباشر © 2024
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • لبنان المباشر
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
  • عن الموقع
  • إتصل بنا

موقع لبنان بالمباشر © 2024