الجمعة, مايو 9, 2025
  • الرئيسية
  • عن الموقع
  • إتصل بنا
Android App
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج

رائد خوري: طالما الحلول منوطة بهذه الطبقة فلا خلاص، لجهلها الفاضح بأبسط قواعد الإدارة الرشيدة والحوكمة والشفافية

by لبنان بالمباشر
2022/01/03 | 5:55 مساءً |
في محليات

Share to: Facebook Twitter Whatsapp

اعتبر الوزير السابق رائد خوري، في تصريح، أن “انفجار الأزمة لم يخلخل الاقتصاد فحسب، بل “دك” أساسات الطبقة السياسية التي أثبتت أنها لم تكن تدير البلد من بعد الحرب، إنما تمتص خيراته وثروات أبنائه”.
 
ورأى أنه “طالما الحلول منوطة بهذه الطبقة فلا خلاص، ليس لأنها تتعامل في ما بينها، ومع الخارج، بعقلية الميليشيات فقط، إنما لجهلها الفاضح بأبسط قواعد الإدارة الرشيدة والحوكمة والشفافية”، مشيرا إلى أنه “حتى لو استطعنا أن نتوصل إلى إطار العمل المناسب مع صندوق النقد الدولي، أو غيره من المؤسسات الدولية فستفشل الخطة حكما، لأن الأمور مرتبطة في النهاية بالاشخاص وتوابعهم من المستشارين”.
 
وأكد خوري أنه “من المستحيل عزل لبنان عن الدول العربية، وانتظار نجاح نظرياتنا حول الخروج من الأزمة”، سائلا:” هل نريد اتباع النموذج الفنزولي؟”، وأشار إلى أنه “إذا كان  الجواب ايجابا فلننظر إلى هذا العملاق النفطي كيف يغرق في الفقر والعزلة ونتوقع مصيرا أسوأ”.  ولفت إلى أنه “إذا كان الجواب بالنفي، فعلينا البدء بالعمل الجدي على فك عزلتنا، تحديد خياراتنا في ما يتعلق بالشكل الاقتصادي للبلد”.

وقال: “من الضروري العودة إلى خطة ماكينزي التي رسمت بالتفصيل حلا عمليا لكيفية الانتقال من النظام الريعي إلى الانتاجي، المبني على تعزيز القطاعات الواعدة ذات القيمة المضافة المرتفعة، صون القضاء واحترام استقلاليته وتنفيذ أحكامه، بالاضافة إلى الاتفاق على السياسة النقدية والنظام الواجب اتباعه، وخصوصا بعدما أثبت نظام تثبيت سعر الصرف أنه تمويل لنظام عيش يفوق قدرة الاقتصاد من أموال المودعين، كما التوافق على تصغير حجم الدولة، وإصلاح القطاع العام وتخفيض العجز في الموازنة، الدخول في برنامج تمويلي مع صندوق النقد الدولي، يعطي ثقة بالبلد والاقتصاد، واستئناف المفاوضات لترسيم الحدود البحرية والبدء جديا في استكشاف الثروات النفطية الكامنة. ذلك أن هذه الثروة هي مدخل لجذب العملة الصعبة، وإعادة تفعيل العجلة الاقتصادية والاستثمارية”.

Tags: الدول العربيةالطبقة السياسية الحاكمةالنموذج الفنزولياموال المودعينرائد خوري

مقالات ذات الصلة

وسيم منصوري

منصوري من بعبدا: لا جواب نهائي لدي بشأن أموال المودعين

16/01/2025

اللائحة الرماديّة مضرّة.. افرام: أموال المودعين أمانة بعنق لبنان

10/09/2024

عدد كبير من المودعين اللبنانيين يلتفون حول دعوى الدكتور أحمد البوقري

29/08/2024

مواجهة حادة في القضاء اللبناني بين رجل الأعمال السعودي الدكتور أحمد البوقري ورئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي…

24/07/2024
  • Powered by Pixel Identity
موقع لبنان بالمباشر © 2024
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • لبنان المباشر
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
  • عن الموقع
  • إتصل بنا

موقع لبنان بالمباشر © 2024