اشارت مصادر مقربة من حزب الله لـ”الجديد” ان لا علاقة ابدا لمواقع المقاومة بالاشكال والموضوع بيئي بحت ونثمّن اللقاء الذي حصل في البلدية حيث تم الإتفاق على ابقاء الاجتماعات مفتوحة بين جميع الأطراف والاستعداد التام للتعاون.
وتابعت المصادر: “نرفض الفتنة بين البلدات المسيحية والشيعية في الجنوب ونؤكد على العيش المشترك واي طرف لن يتخلى عن الاخر اما اعداء المنطقة فقد حاولوا جر الإشكال الى مكان اخر والاصطياد بالماء العكر”.