أكدت الوزيرة السابقة مي شدياق عبر “تويتر” أنه لم يستح العميل لحزب الله ولم يعتذر، بل أصر على قلة وفائه لدول الخليج وفي طليعتها السعودية والإمارات التي لحم كتفيه من خيراتها، غير مبالٍ بالأذى الذي تسبب به.
وسألت: كيف نتوقع الخير من متزلف سُرِّب أن بشار الأسد شخصياً طلب من فرنجية تسميته وزيراً؟ جورج قرداحي هذه ليست حرية رأي، هذه خيانة.