الإثنين, نوفمبر 17, 2025
  • الرئيسية
  • عن الموقع
  • إتصل بنا
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
  • الرئيسية
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
الصفحة الرئيسية صحف

تل أبيب تضغط على بيروت بـ”الجدار” وتع.تدي على “اليونيفيل”

by لبنان بالمباشر
2025/11/17 | 8:23 صباحًا |
في صحف

Share to: Facebook Twitter Whatsapp

تتوسّع إسرائيل في انتهاكاتها اليومية جنوب لبنان، حيث تواصل منذ أيام «أعمال بناء إضافية لجدار» بالمنطقة تجاوز جزء منه جنوب شرقي بلدة يارون، أي «الخط الأزرق»، وفق ما سبق أن أعلنت عنه قوات الطوارئ الدولية العاملة جنوب لبنان (اليونيفيل)، التي تعرضّت الأحد إلى إطلاق نار مباشر من القوات الإسرائيلية، واصفة الحادث بأنه «انتهاك خطير لقرار مجلس الأمن رقم (1701)».وهذه ليست المرة الأولى التي يسجل فيها اعتداء إسرائيلي على «اليونيفيل» في جنوب لبنان، حيث تقول تل أبيب دائماً إن ما يحصل لم يكن مقصوداً.وفي وقت لاحق أعلن الجيش الإسرائيلي، الأحد، أنه لم يطلق النار «عمداً» على قوة الأمم المتحدة المؤقتة في جنوب لبنان (اليونيفيل)، إذ اعتقد أن الجنود الأمميين «مشتبه بهم».

وقال في بيان إنه «تم تحديد اثنين من المشتبه بهم في منطقة الحمامص في جنوب لبنان. ثم أطلقت القوات طلقات تحذيرية… وبعد التحقق، تبيّن أن من اشتبه بهم هم جنود من الأمم المتحدة كانوا يقومون بدورية في المنطقة»، مضيفاً أن الأمر «قيد التحقيق».

استباق المفاوضات

في غضون ذلك، تتجه الأنظار إلى الحدود اللبنانية الجنوبية، حيث تستمر إسرائيل في بناء الجدار، ضاربة بعُرض الحائط كل التحذيرات، ومنها التي صدرت عن قوات «اليونيفيل»، إضافة إلى توجه لبنان لتقديم شكوى إلى مجلس الأمن، وذلك في وقت يدعو فيه لبنان إلى إجراء مفاوضات لإنهاء الوضع القائم، وترسيم الحدود البرية.

وفي هذا الإطار، يرى اللواء الركن المتقاعد عبد الرحمن شحيتلي الذي شغل منصب رئيس الوفد اللبناني للمفاوضات البحرية بين لبنان وإسرائيل، أن الأخيرة تستبق أي مفاوضات قد تحصل بين البلدين حول الحدود البرية لتكريس الخط الأزرق.ويقول شحيتلي لـ«الشرق الأوسط»: «في عام 2022 بدأت إسرائيل بناء حائط على طول الحدود، ولم تأخذ بعين الاعتبار الاعتراضات اللبنانية، وها هي اليوم تستكمل بناءه لتكريس أمر واقع، انطلاقاً من أن الخط الأزرق لم يكن ترسيماً نهائياً، بل سيكون قابلاً للتعديل في أي مفاوضات مقبلة وهو ما يطالب به لبنان، وذلك بعد الذي عدّته انتصاراً لها في الحرب الأخيرة، ويحق لها بالتالي فرض ما تريده بالقوة».

ويضيف شحيتلي: «من هنا، إذا استمرت تل أبيب في بناء هذا الحائط الأسمنتي بعلو 20 متراً، فسيصبح موضوع الحدود البرية أمراً أكثر تعقيداً وشائكاً عند البدء في أي مفاوضات جديدة»، مشيراً إلى أنه «إذا أجريت المفاوضات فسوف نكون على الأرجح عند خط أزرق معدل، في بعض الأماكن لصالح لبنان، وفي أماكن أخرى لصالح إسرائيل».ويتابع شحيتلي: «بعدما كنا نخاف أن تقوم تل أبيب بضم قرى الحافة الأمامية التي قامت بتدميرها، يؤشر بناؤها هذا الحائط أنها لن تقوم بعملية الضم، ولكن ستكون المنطقة خاضعة لإجراءات أمنية خاصة، بحيث يكون لإسرائيل يد فيها على المنطقة التي قامت بتدميرها بشكل كامل عند الحافة الأمامية».

كارولين عاكوم – الشرق الاوسط

Tags: اسرائيلالجدار الفاصلالجنوبلبنان

مقالات ذات الصلة

لبنان بين مطرقة إسرائيل وسندان الإعتراض الإيراني؟

17/11/2025

إسرائيل تسعى إلى استبعاد فرنسا من “الميكانيزم.. اليكم التفاصيل

17/11/2025

بري يواجه أخطر تحدٍّ منذ 33 عاماً لخسارة رئاسة مجلس النواب

17/11/2025

أورتاغوس مستاءة من دور عيسى.. “ومحادثات مهمة” للأمير يزيد بن فرحان في بيروت

17/11/2025
  • Powered by Pixel Identity
موقع لبنان بالمباشر © 2024
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • لبنان المباشر
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
  • عن الموقع
  • إتصل بنا

موقع لبنان بالمباشر © 2024