انا هنا تتلمذت في هذه الجريدة، كان حلمي البسيط أن أزورها فقط ولو زيارة، لكن شاءت الاقدار وتدربت فيها، وكتبت وشاركت في ندوات حوار الأديان، كان لي الشرف ان اكون خريجة جريدة النهار، اليوم أقف هنا لأنقل صورة المكان الذي أحببت، هي صورة صحيح انها من بين الركام والزجاج المتطاير، ولكن صدقوا أنها صورة مشرقة، متفائلة قوية وثابتة، فيها شعاع جعلني أتفاءل بأن لبنان لا يموت، فالنهار ك بيروت الأنثى الخصيب التي لا تموت….
النهار الأنثى الخصيب
- Categories: لبنان المباشر
- Tags: انفجار بيروتجريدة النهار
مقالات ذات الصلة
بيطار في مواجهة حزب الله… وجبران باسيل متهم، فهل سيحاصران القاضي بيطار؟
by
ندي عبدالرزاق
12/08/2021
"تسبب باهتزاز أعلى طبقات الغلاف الجوي"..هذا ما كشفه باحثون عن انفجار المرفأ
by
لبنان بالمباشر
19/03/2021
هل لاغتيال لقمان سليم رسالة لاقفال ملف انفجار مرفأ بيروت
by
ندي عبدالرزاق
07/02/2021
شركة ألمانية تنهي معالجة مواد كيميائية شديدة الخطورة من مرفأ بيروت تمهيداً لشحنها
by
لبنان بالمباشر
06/02/2021