الإثنين, أغسطس 25, 2025
  • الرئيسية
  • عن الموقع
  • إتصل بنا
Android App
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
  • الرئيسية
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
الصفحة الرئيسية دولي وإقليمي
FILE -  Israeli Prime Minister Benjamin Netanyahu attends the weekly cabinet meeting in the prime minister's office in Jerusalem, Sunday, June 25, 2023. Netanyahu's office says he has been rushed to a hospital but that is in “good condition” as he undergoes a medical evaluation. The Israeli leader’s office said he was being treated on Saturday, July 15, 2023 at Israel’s Sheba Hospital, near Tel Aviv. (Abir Sultan/Pool Photo via AP, File)

FILE - Israeli Prime Minister Benjamin Netanyahu attends the weekly cabinet meeting in the prime minister's office in Jerusalem, Sunday, June 25, 2023. Netanyahu's office says he has been rushed to a hospital but that is in “good condition” as he undergoes a medical evaluation. The Israeli leader’s office said he was being treated on Saturday, July 15, 2023 at Israel’s Sheba Hospital, near Tel Aviv. (Abir Sultan/Pool Photo via AP, File)

الرسائل الأميركيّة لقوى المقاومة تبدّلت.. هل يُورّط “يأس” نتانياهو الأميركيين بالمنطقة؟

by لبنان بالمباشر
2023/11/11 | 9:48 صباحًا |
في دولي وإقليمي, صحف, مقالات

Share to: Facebook Twitter Whatsapp

الديار – محمد علوش

من ضمن الرسائل التي حملها المبعوث الأميركي الى بيروت آموس هوكشتاين، رسالة “اسرائيلية” تتعلق بعدم نية العدو الاسرائيلي توسعة الحرب على جبهة الشمال لفلسطين المحتلة، وكان يأمل هوكشتاين أن يخرج من لبنان محملاً برسالة مماثلة من اللبنانيين أو من حزب الله بالتحديد تتعلق بنفس المسألة، لكنه كغيره من المسؤولين الدوليين الذين حضروا الى لبنان عاد خائباً، فالمقاومة لم ولن تقدم أي تطمينات للعدو أو للأميركيين حول الخطوات المقبلة، وما يُراد قوله للأميركيين قيل لهم من الأسبوع الأول، بأن التصعيد بيد “الاسرائيليين”.

مصادر لبنانية متابعة، تجد بعض التناقض بين الرسالة الأميركية واستهداف المدنيين في سيارة مدنية من قبل العدو الاسرائيلي، فتلك الغارة كانت لأجل دفع حزب الله لإعلان الحرب على “اسرائيل”، مشيرة الى أن رئيس وزراء العدو هو “رجل سياسي ميت يمشي”، وبالتالي فإن خطواته قد تكون خطرة على المنطقة وعلى لبنان، كما على “اسرائيل” والأميركيين أنفسهم.

السؤال الأساسي اليوم هو حول مدى قدرة نتانياهو على اتخاذ قرارات مصيرية بنفسه، وهل ينصاع “الجيش الاسرائيلي” لخيارات رئيس الحكومة، حتى وإن كانت تعني الدخول في حرب واسعة، ومضرة “للإسرائيليين” والأميركيين؟ وهل يمكن لنتنياهو أن يدفع بالأميركيين الى الحرب في المنطقة، بحال كانت الولايات المتحدة الأميركية لا ترغب بذلك؟

بالنسبة الى المصادر قد يكون مستبعداً للغاية تصور وصول قدرات نتانياهو الى هذا الحد، اولا بسبب السيطرة الأميركية على الدعم السياسي والمالي الكامل للعدو، والثاني بسبب الخلافات الداخلية التي يعاني منها نتانياهو أصلاً، فهو على خلاف كبير مع وزير دفاعه وبقية اعضاء “الكابينت”، وهذا الخلاف يتظهر من خلال اعتلاء المنابر بشكل منفرد مؤخراً، لتكرار نفس السمفونيات وتعداد الإنجازات الوهمية.

قد يبدو للمتابعين أن نتانياهو يرفض طلبات الأميركيين بالتوصل الى هدنة، ويتحدث عن ربط الهدنة بالإفراج عن كل الأسرى لدى حركة حماس، لكن بحسب المصادر فإن رفع السقوف امر طبيعي خلال عمليات التفاوض، لكن عندما يأمر الأميركي ينفذ “الاسرائيلي”، وحتى الأسبوع الماضي لم يكن يتحدث الأميركي أصلاً عن هدنة ووقف لإطلاق النار، واليوم بات يتغير الخطاب في الإدارة الأميركية، حيث من المفترض أن يكون من ضمن الدفعة الاولى لخروج أسرى أميركيون، ستعمل الإدارة الأميركية الحالية على استثمار خروجهم في اللعبة الانتخابية، التي بدأت تلقي بثقلها على القرارات الأميركية.

بحسب وجهة نظر المصادر إن احتمالات تمكن نتانياهو من جر المنطقة الى حرب ضئيلة لكنها ليست صفراً، فهناك احتمال يبقى قائماً بأن يقوم “الاسرائيلي” بضربة قاسية في لبنان لا يمكن للمقاومة السكوت عنها إطلاقاً، وعندما قد يُفتح باب الحرب على مصراعيه، رغم أن واشنطن أبلغت إيران بداية الأسبوع الجاري أن لا نية لديها لتصعيد الصراع في المنطقة، حيث تُشير المصادر الى أن الرسائل الأميركية هذا الأسبوع وصلت الى لبنان والعراق وايران، وبطريقة مختلفة عن “التهديدات” التي كانت تُطلق سابقاً.

Tags: اميركابنيامين نتنياهو

مقالات ذات الصلة

مشاورات فرنسية – أميركية لتجديد مهمة اليونيفيل

13/08/2025

دفع داخلي لبناني على خطين للانتهاء من مسائل معقدة قبل أيلول

28/07/2025

أبرز مضامين الورقة الأميركية

24/07/2025

برّاك يعود الأسبوع المقبل.. ومراوحة لبنانية أميركية في الأولويات

18/07/2025
  • Powered by Pixel Identity
موقع لبنان بالمباشر © 2024
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • لبنان المباشر
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
  • عن الموقع
  • إتصل بنا

موقع لبنان بالمباشر © 2024