نشرت مجلة “نيوزويك” نتائج أول استطلاع للرأي أجري بعد انسحاب الرئيس الأميركي جو بايدن من السباق الرئاسي، حيث أظهرت النتائج تفوّق المرشح الجمهوري دونالد ترامب على نائبة الرئيس كامالا هاريس.
ووفقًا للمجلة، أظهر استطلاعان سياسيان أن هاريس خسرت أمام ترامب إذا تم انتخابها كمرشحة ديمقراطية.
الاستطلاع الأول، الذي أجري بواسطة “أون بوينت بولتيكس” و”سوشال ريسيرش” أشار إلى أن 51 بالمئة من المستطلعين يفضلون التصويت لترامب، بينما حصلت هاريس على 43 بالمئة من الأصوات، و6 بالمئة لم يعربوا عن ثقتهم في أي من المرشحين.
وأُجري هذا الاستطلاع في 21 تموز على 800 ناخب أميركي محتمل، وبلغ هامش الخطأ فيه 3.5 نقطة مئوية.
أما الاستطلاع الثاني، الذي أجرته شركة التحليلات “مورنينغ كونسلت، “فقد أظهر أن 47 بالمئة من المشاركين يفضلون ترامب مقابل 45 بالمئة لهاريس.
وأُجري هذا الاستطلاع على 4001 ناخب مسجل، وبلغ هامش الخطأ فيه نقطتين مئويتين.