Share to: 
خرج القيادي “القواتي” إبراهيم الصقر عن صمته بعدما ضُبط لديه اليوم أكثر من مليون ونصف ليتر من مادة البنزين مخزنة تحت الأرض في منطقة زحلة، واصفاً ما يحصل بأنّه “حرب إلغاء من نوع ثانٍ”.
وكتب الصقر عبر حسابه على “فيسبوك”: “يللي عم بيصير معنا من 15 يوم لهالساعة حرب علينا وعلى مصالحنا… وموخراً داهموا عند خيي ” مارون” بنزين، خيي يللي بيملك 15 محطة وانا بملك 12 محطة اي مجموع 27 محطة وبطبيعة ألامر هيدي المحطات بدو يكون الها خزانات بتستوعب كميات كافية من البنزين، وبصرّ اذا في مواطن واحد تم بيعه بنزين من عنا بالسوق السوداء، ولكن أهداف الحرب علينا صارت معروفة وهيي ضرب مصالحنا وبيع أرضنا وتهجيرنا من الأطراف… لذلك منطلب انو يتم معاملتنا متلنا متل غيرنا من تجار البنزين لانو تجارة البنزين تجارة مشروعة، ونحنا منشتري البنزين من شركات رسمية وبفواتير رسمية ويللي عم بيصير علينا حرب الغاء من نوع تاني، لذلك بشدد على أنو نتعامل متل كل لبناني وعا كل الأراضي اللبنانية عم يتواجد عندو خزانات بنزين أو مازوت بدون اصدار مذكرة توقيف… كما وبطلب من كل يللي بحبنا وبيتعاطف معنا يوقف إلى جانبنا واذا كنا مخالفين القانون نحنا تحت سقف القانون، بس ممنوع الظلم والحرب علينا اكتر من هيك… ولما هالشدة تزول رح نبرز كل بياناتنا ومستنداتنا… انا معوّد عا هيدي الاضطهادات وهالنوع من الحروبات، بس المشكلة إذا الظلم أجا من المطرح يللي مش لازم يجي منو… إبراهيم الصقر”.
