الأربعاء, أكتوبر 1, 2025
  • الرئيسية
  • عن الموقع
  • إتصل بنا
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
  • الرئيسية
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
الصفحة الرئيسية اخباري

أزمات معيشيّة تتراكم يومياً في طرابلس… متى الإنفجار؟ (الديار)

by لبنان بالمباشر
2022/07/03 | 8:36 صباحًا |
في اخباري

Share to: Facebook Twitter Whatsapp

الديار – دموع الأسمر

بعد ارتفاع سعر صفيحة البنزين، اصبح التنقل في شوارع طرابلس بالسيارة محسوبا، والشوارع باتت حركة السير فيها منخفضة نسبيا الى حد ما، خاصة بعد ارتفاع اسعار النقليات، والتي باتت تتجاوز بين شارع وآخر عشرين الف ليرة، وللانتقال من منطقة الى اخرى يصل الرقم الى خمسين الف ليرة لبنانية.

اما في حال الانتقال الى اقضية خارج طرابلس، فيتجاوز ارقاما خيالية تصل نسبتها ما بين مائة الف ليرة و ٣٠٠ الف وصولا الى ٥٠٠ ألف ليرة.

وبعد ارتفاع اسعار الاتصالات الهوائية وخدمات «الانترنت»، بات المواطنون يعيشون في غربة وطن، لا اتصالات للاطمئنان على الاقارب والاصدقاء، حتى بات لبنان الذي عرف بقرب المسافات بين منطقة اخرى، تحول الى ما يشبه الصحراء القاحلة، يجد سكانها صعوبة في التواصل واللقاء.

اضافة الى ازمات معيشية تتراكم يوميا، من ارتفاع دائم في اسعار المواد الغذائية والاستهلاكية، وفاتورة الاشتراك، وانقطاع دائم لمياه الشرب عن المنازل، وانتشار الامراض والاوبئة في ظل ارتفاع فاتورة الاستشفاء والدواء.

والمفارقة ان حكومة تصريف الاعمال، تعيش في حالة تخبط، او انفصام عن الواقع الحياتي المعاش، وتحاول اظهار النيات الايجابية تجاه شعبها، تارة بالتهليل لقدوم آلاف السياح والمغتربين، وتارة اخرى بعقد المؤتمرات العربية والاقليمية، واللبنانيون بلا كهرباء وماء وخبز وبنزين.

وفي ظل هذه الازمات الاجتماعية والاقتصادية والصحية، يشكو اهالي الشمال من فقدان الامن والامان، حيث تتحول شوارع طرابلس المظلمة، الى مرتع لمجموعات خارجة عن القانون، تقوم بعمليات تشليح وسرقة لما توفر لهم، مترافقة مع اصوات الرصاص والاشكالات الامنية المتنقلة من حي الى آخر، وسط غياب اي معالجة امنية، الامر الذي بات ينذر بعواقب وخيمة.

اضافة الى ذلك العشوائيات التي باتت ظاهرة تهدد السلامة العامة، حيث يقوم البعض ببناء طبقة او طبقتين على سطح بناء قديم، دون ان يتلقى اي انذار رسمي من اي جهة رسمية، وما حصل في البناء الذي انهار منذ ايام في منطقة ضهر المغر شاهد على هذه الظاهرة، حيث تم تشييد طبقتين اضافتين منذ فترة، الامر الذي ادى الى تصدع البناء فانهار على ساكنيه، وفي محاولة من بلدية طرابلس واعضائها لإخفاء تقصيرهم عن محاسبة المخالفين وصيانة الابنية القديمة، قدمت حججا واهية مفادها ان البناء مخالف وشيد خلال الحرب الاهلية، علما ان هذا البناء تجاوز بناؤه المائة عام، وعائلات كان لها اقارب سكنت في المبنى اكدت انه بناء قديم ويحملون في ذاكرتهم ذكريات حلوة عنه.

على امل ان يخرج لبنان من ازماته المعيشية، تكشف مصادر متابعة ان ترك ادارة البلاد واهمال كل القطاعات يحتاج الى عملية هدم كاملة لاعادة البناء من جديد، لان الفوضى تنتشر بسرعة ولا يمكن وضع حد لها الا بوجود دولة تقوم مؤسساتها بواجباتها الكاملة، وإلا فإن التقصير وعدم الالتفاتة لما يجري، نهايته ستكون وخيمة والى مزيد من الخسائر.

Tags: طرابلس

مقالات ذات الصلة

حشد كبير في ليلة الإحساس في طرابلس: من ولماذا الاعتراض على الحفل الفني؟

01/09/2025

بخاري يجول في طرابلس.. دار الفتوى: اللقاء رسخ العلاقة مع المملكة

23/07/2025

بالفيديو – تظاهرة في طرابلس دعماً للحكومة السورية!

16/07/2025

حين ارتعد الرجعيّون من خشبة “ستيريو كواليس” مُؤسس فرقة “رمّان” يروي لـ “الديار” ما جرى تلك الليلة!

05/06/2025
  • Powered by Pixel Identity
موقع لبنان بالمباشر © 2024
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • لبنان المباشر
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
  • عن الموقع
  • إتصل بنا

موقع لبنان بالمباشر © 2024