وئام وهاب: أعلم المسؤول عن تفجير مرفأ بيروت وعندي معطيات لا أريد التكلم عنها وما بسترجي أحكي عنها بكل صراحة خوفًا على حياتي أو مصالحي السياسية وعدة أمور اخرى. وماذا سيحدث إذا تكلمت؟ هل سأكون بطلًا مثلًا؟ بالطبع لا فلم يقف أحد من الشعب اللبناني الى جانبي عندما داهمني فرع المعلومات، وكدت وقتها أن أدفع الثمن.