الأربعاء, يوليو 16, 2025
  • الرئيسية
  • عن الموقع
  • إتصل بنا
Android App
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
الصفحة الرئيسية صحف

هل ردّ إيران سيشمل استهداف إسرائيل لسوريا؟

by لبنان بالمباشر
2024/09/10 | 8:29 صباحًا |
في صحف

Share to: Facebook Twitter Whatsapp

لن ترد لا إيران ولا سوريا ولا أي من أذرع المحور على «تطاول» إسرائيل على سوريا! فالعملية «فردية» ولا تحتاج لرش بنزين الحرب الإقليمية على الاستفزازات الإسرائيلية! «ما بتحرز»!

ماهر الجازي – إسرائيل (3 – 1)، إسرائيل – إيران (16 – 0)! هذه هي نتيجة «المباريات العسكرية»، كما ملخص المواجهات بالأرقام! في حين أن سوريا استُهدفت بقسوة، وخسرت عدداً من الضحايا!

يعتقد كثير من العرب، ومعظم جمهور إيران وحزب الله وحماس والممانعة أنه من المفترض أن تكون إيران، ومن خلفها حزب الله، إما أكثر فعالية وإما أكثر جديّة في خيار الرد كما في صواريخ ومسيّرات الإسناد والممانعة!

640 صاروخاً ومسيّرة لإيران ولحزب الله أُطلقت على إسرائيل. 340 لحزب الله و300 لإيران، والنتيجة: انتصار معنوي… فقط!

لا شك أن الكثير من العمليات العسكرية تكون معنوية. ولكن لغة الأرقام تبقى أكثر واقعية وأكثر وضوحاً ليس فقط بالنسبة للنتائج، ولكن أيضاً بالنسبة لمؤشرات استراتيجيات الأطراف في الحرب وفي المواجهات!

وهو ما يترك كثيراً من التساؤلات أو حتى دلالات على أجوبة في خيارات إيران، وخيارات حزب الله من خلفها، في مواجهة إسرائيل!

لم تنجح إيران، أو رفضت أن تنجح، بإطلاقها 300 صاروخ، في إصابة ولو جندي إسرائيلي واحد في ردّها على ضرب إسرائيل لقنصليتها في دمشق وعلى قتل إسرائيل لـ 16 قيادياً عسكرياً إيرانياً مع قيادات حليفة أخرى!

ولم تنجح إيران، أو رفضت أن تنجح، في إصابة ولو جندي أميركي واحد في الرد على مقتل قائدها العسكري قاسم سليماني في استهدافها لقاعدة عين الأسد الأميركية في العراق!

حزب الله من جهته يعتقد، على ذمّته، أنه حقق مع 340 صاروخاً ومسيّرة إصابات مباشرة… ولكن، لم تظهر نتائجها بعد!

وقد تكون التساؤلات مشروعة حول جديّة الرد الإيراني على اغتيال إسرائيل لقائد حماس إسماعيل هنية في طهران! فالكل ينتظر، والرد لم يأتِ بعد، في حين إسرائيل لا تنتظر الرد بل تبادر الى قصف سوريا بعنف، وفي عمقها! كما تتحيّن الفرص لتنفيذ اغتيالات أخرى!

وإذ «تزعل» قيادات الممانعة بوصف ردودها الصاروخية «بالمسرحيات»، إلّا أن الأرقام توضح ليس فقط عدم إمكانية توجيه ضربة قاضية لإسرائيل، بل حتى عدم القدرة على الأقل على تسجيل ولو نقاط قليلة، بتوجيه «لكمات» جديّة!

ويبقى أن عملية طوفان الأقصى في 7 تشرين الاول هي الضربة الجديّة الوحيدة التي تلقّتها إسرائيل، مع عمليات مقاومة فعّالة في داخل غزة، على الرغم من النتائج الكارثية على غزة وعلى أهلها من تدمير ومن شلال شهداء ودماء فيها.

قد يكون رد إيران على عملية جسر اللنبي، بقياس فعاليته، هو أكثر أهمية من ردّها على إسرائيل! فهل تكون نتيجة العملية «إسماعيل هنية – صفر»، كما كانت نتيجة الرد على القنصلية في دمشق لصالح إسرائيل «16 – 0»؟!

ولا يجدر بالمراقب الانتظار لاستخلاص العِبَر؛ كما لا تنفع معه عبارة Wait and see، إذ أن الكل رأى الاعتداءات الإسرائيلية التي طاولت سوريا، بانتظار اعتداءات أو اغتيالات أخرى!

سمير سكاف – اللواء

Tags: االجمهورية الايرانيةسوريا

مقالات ذات الصلة

من هم الدروز؟.. ماذا بينهم وبين حكومة الشرع ولماذا تقـ. صف إسرائيل سوريا لحمايتهم؟

16/07/2025

التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النـ. ـار في السويداء… إليكم أبرز بنوده

16/07/2025

أبي المنى للقيادة السورية: هل هكذا تبنى الدولة العصرية؟

16/07/2025

السعودية ترحب بإجراءات سوريا لضبط الأمن وتحقيق الاستقرار

16/07/2025
  • Powered by Pixel Identity
موقع لبنان بالمباشر © 2024
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • لبنان المباشر
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
  • عن الموقع
  • إتصل بنا

موقع لبنان بالمباشر © 2024