قدّر الرئيس نجيب ميقاتي الجهود التي قام بها الجيش لضبط الوضع في طرابلس، قائلاً: “نطالب بالتشدّد في ملاحقة المخلّين بالأمن”.
وشدد ميقاتي أنّ “على الدولة أن ترعى طرابلس بما يقتضيه الواجب والعدالة وأن تنال المدينة حقها كاملاً لا سيما من التقديمات الاجتماعية”.
وأكّد أنّ “طرابلس ستتجاوز حزن الأمس ومعاناتها المستمرة بفضل إيمانها بالله وتعاضد أبنائها وإصرارهم على الحياة الكريمة وتمسكهم بخيار الدولة”.