مثلت الناشطة الموقوفة كيندا الخطيب امام هيئة المحكمة العسكرية الدائمة برئاسة العميد الركن منير شحادة، التي استجوبتها في حضور وكيلتها المحامية جوسلين الراعي، في التهمة الموجهة اليها وهي “التعامل مع جواسيس وعملاء اسرائيل، ودخول بلاد العدو”. وأوضحت الخطيب في افادتها “ان كل ما فعلته ان صحافيا يعمل في القناة 11 الإسرائيلية تواصل معها عبر “تويتر” يدعى روي قيسي ولم تكن على معرفة بهويته، وعندما علمت انه اسرائيلي أبلغت القوى الأمنية بالأمر.