قال وزير الشؤون الاجتماعية في حكومة تصريف الأعمال هيكتور حجار: “أولى مراحل التوطين المقنّع للسوريين هي موافقة دولة الرئيس على ربط الاستجابة (المساعدات) للسوريين واللبنانين وكل المقيمين بمسارٍ واحد”.
وأضاف: “هذا ما رفضناه في الاستراتجية الوطنية للحماية الاجتماعية بقرار واضح ورسمي في القصر الجمهوري في أيار 2022، يباغتنا الآن دولة الرئيس لينفرد بقراره بالموافقة على طلب الامم المتحدة بتوحيد الإستجابة”.
وتابع: “بعد الإخفاق التاريخي بعدم تنظيم دخول النازحين السوريين في ال 2011، هل نحن أمام إتفاق قاهرة جديد”؟!
وختم: “مستقبل لبنان وشعبه بيدنا”.