الأربعاء, مايو 14, 2025
  • الرئيسية
  • عن الموقع
  • إتصل بنا
Android App
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج

حاصباني: الثنائي يتكلم بلغة المنتصر وخطابه لا يبشر بإيجابية

by لبنان بالمباشر
2024/11/29 | 8:27 صباحًا |
في محليات

Share to: Facebook Twitter Whatsapp

أكد نائب رئيس مجلس الوزراء السابق النائب غسان حاصباني أن “الانتصار للبنان هو تطبيق القرارات الدولية وعودة الشرعية الى مكانها الطبيعي واستلام الحكومة والجيش اللبناني زمام الامور وان نعيد بناء المؤسسات الدستورية والتعافي، مشدداً على أن “اي شيء يصب في هذا الاطار هو لمصلحة لبنان بغض النظر إن صدفت أن كان لمصلحة دولة أخرى أو لا”.

وفي مقابلة عبر قناة “الحدث”، خلص الى أن “وقف اطلاق النار بالشروط الدولية وتطبيق القرارات الاممية هو فعلا لمصلحة لبنان وهذا ما نادت به “القوات اللبنانية” منذ ما قبل الحرب ولو طبقنا القرار 1701 لكنا تحاشينا هذه الحرب وخسارة مليارات الدولارات وآلاف الأرواح. كان يجب ان ننطلق بتطبيق القرار 1701 منذ العام 2006″.

حاصباني إعتبر أن “الثنائي” الشيعي يتكلم بلغة المنتصر مع العلم ان الواقع الفعلي هو دمار شبه شامل وتفكك وانهيار كامل للكثير مما كان ما زال موجوداً في السابق، مشدّداً على ان “هذه اللغة لا تفيد، فالمسألة ليست إنتصاراً أو إنهزاماً بل إنتقال الى مرحلة جديدة في البلاد لبناء الدولة واعادة الجميع الى كنفها”.

أضاف: “هذا الخطاب لا يبشر بإيجابية وإذا كان “الحزب” يطالب اللبنانيين بالايجابية فعليهم ان يشاهدوا اولاً اندفاعه للانخرط بمنطق الدولة والالتزام بوقف اطلاق النار الذي يتضمن آليات تنفيذية لنزع السلاح بالكامل وحصريته بيد القوى المسلحة الشرعية وفكفكة البنى التحتية العسكرية للحزب ومنع اعادة التسلح او تصنيع الاسلحة داخل لبنان وهذا ما ورد حرفياً في الاتفاق وهو تطبيق حرفي للـ1701 و الـ1559 “.

هذا ورأى حاصباني اننا امام إنكار كما كان يحصل في السابق، فـ “الثنائي” يعتقد ان الاتفاق سيكون حبراً على ورق ويمكن التنصل منه وان الدول ستلتهي لاحقاً بأمور أخرى.

تابع: “يتمنون ان تأتي المساعدات والاستثمارات كما اتت سابقاً، فيدفعونها ليسكتوا اصوات الناس التي تدمرت بيوتهم او تهجروا من قراهم او قطعت ارزاقهم ويعودون الى التسلح عندما تغض الدول النظر عن ذلك. لكن المشهد لا يبدو كذلك في الوقت الحاضر. هناك اصرار من كثير من الدول الا يقدموا اي دعم ما لم يطبق هذا القرار وكافة القرارات الدولية وتعود الدولة لتستلم زمام الامور من دون السيطرة المفرطة التي كانت قائمة من قبل “حزب الله” وحلفائه. اذا لم يتغير ذلك لن يتغير اي شيء اخر”.

كما اشار الى ان “هناك مزيجاً من الضغط الخارجي والضغط الميداني على الارض وهناك تحولات كبرى حصلت في لبنان ولا يمكن تجاهلها ولها وقع على الملف الرئاسي لا شك”، مضيفاً: “كان هناك مواقف صلبة من الكثير من الامور كرفض تطبيق القرارات الدولية. ها نحن نرى اليوم اتفاقا وقع من الحكومة اللبنانية وبتفاوض من الرئيس نبيه بري وبقبول من “الحزب” يذهب ابعد بكثير من نص القرارات الدولية وصولاً الى آلية تطبيق على الارض صارمة”.

رداً على سؤال، أجاب: “التمديد لقائد الجيش العماد جوزيف عون نابع من قناعة لبنانية داخلية ولقطع الطريق على اي فراغ في المؤسسة العسكرية في الوقت الحاضر لأن دورها اساسي في مواكبة وقف إطلاق النار والقرارات الدولية التي ترتبط به”.

Tags: الثنائي الشيعيالحربغسان حاصباني

مقالات ذات الصلة

Smoke rises from a building at the Beir al-Abed area in the southern Lebanese suburb of Dahyieh Junubiya, a Hezbollah stronghold, following Israeli air raids 16 July 2006. The death toll from Israel's five-day-old offensive against Lebanon topped 100 Sunday following the death of a civilian in an air raid near the southern port of Tyre.   AFP PHOTO/ANWAR AMRO (Photo credit should read ANWAR AMRO/AFP/Getty Images)

بعد انهيار طبقة سكنية في حرج بيروت.. الهيئة اللبنانية للعقارات: الحل بالمسح الشامل للمناطق المتضررة من الحـ. رب

23/04/2025

لا أحد يريد عودة الحـ. رب.. الرئيس عون: أي مسألة خلافية تُحلّ بالحوار

22/04/2025

بهتافات “حمـ.ــاس برا برا”.. آلاف الغزيين يطالبون بوقف الحـ.رب

26/03/2025

هل أسقط الثنائي الهدنة مع العهد؟

05/03/2025
  • Powered by Pixel Identity
موقع لبنان بالمباشر © 2024
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • لبنان المباشر
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
  • عن الموقع
  • إتصل بنا

موقع لبنان بالمباشر © 2024