الأربعاء, سبتمبر 17, 2025
  • الرئيسية
  • عن الموقع
  • إتصل بنا
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
  • الرئيسية
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
لبنان بالمباشر- Lebanon Directly
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
الصفحة الرئيسية صحف

اتفاق دمشق الثلاثي معبرٌ نحو مستقبل السويداء

by لبنان بالمباشر
2025/09/17 | 7:51 صباحًا |
في صحف

Share to: Facebook Twitter Whatsapp

بعد مخاض دبلوماسي وسياسي، أعلنت بنود الاتفاق الثلاثي الذي تم توقيعه بين دمشق وعمان وواشنطن بشأن السويداء يوم أمس، بحيث يعد الاتفاق مدخلًا لحل مستدام يعيد الاستقرار إلى المحافظة على المستوى الأمني والاجتماعي والسياسي. الاتفاق الذي وقّع خلال زيارة وزير الخارجية الأردني والمبعوث الأمريكي الخاص إلى سوريا توماس براك إلى دمشق ولقائهما وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني، لاقى ترحيبًا عربيًا ودوليًا، وأتى في إطار سلّة متكاملة مرتبطة بجنوب سوريا، وبرعاية إقليمية ودولية.وأشاد الحزب التقدمي الإشتراكي بالاتفاق الذي “يلبّي الأفكار والاقتراحات التي سبق وقدمها الحزب وكانت محور الزيارات والاتصالات المكثفة التي جرت في الأسابيع الماضية مع الولايات المتحدة الأميركية عبر موفدها توم براك، ومع الدولة التركية خلال الزيارة التي قام بها الرئيس وليد جنبلاط إلى أنقرة الأسبوع الماضي حيث التقى كبار المسؤولين الأتراك، ومن خلال التواصل والتنسيق الدائم مع المملكة العربية السعودية، ومع دولة قطر، كما مع المملكة الأردنية الهاشمية التي لعب المسؤولون فيها دوراً كبيراً ومقدراً في ما تم انجازه اليوم”.

وشكر “التقدمي” في بيان “جميع هذه الجهود العربية والإقليمية والدولية التي قادت إلى الاتفاق”، ببنوده ومعيدًا التأكيد عليها وأبرزها محاسبة كل مرتكبي الجرائم في السويداء وإجراء تحقيق دولي شفاف وواضح لتحديد المسؤولين ومعاقبتهم، إطلاق سراح المختطفين وبشكل خاص المختطفات وكشف مصير المفقودين، استمرار دخول المساعدات إلى المحافظة والتعويض على المتضررين وتأمين الخدمات الأساسية بشكل دائم، الشروع في مسار الحوار والمصالحة بين ابناء المحافظة كما بينهم وبين الحكومة السورية حماية لوحدة سوريا واستقرارها.

وأكد الحزب الاستمرار في اتصالاته التي “لم تتوقف مع كل الأطراف المعنية، إقليمياً ودولياً، لإنجاز خريطة الطريق هذه، وأولى خطواتها العاجلة إطلاق المختطفات والمختطفين لما لهذا الأمر من تأثير ايجابي على المسار بأكمله، وتسهيل عمل لجنة التحقيق التي وصلت إلى سوريا لإجراء تحقيقاتها في جميع الجرائم والارتكابات التي جرت.

لبنان وقرار السلام!

إلى ذلك، يسعى العدو الإسرائيلي الى تحويل المنطقة الى ساحة للاعتداءات، وكذلك تهديد أمنها، متخطيًا كل الأعراف والقوانين الدولية والإنسانية والمسلمات الدبلوماسية، وفرضه حصار على مستقبل وأمن دول الطوق. وشكلت كلمة رئيس الجمهورية الرئيس جوزاف عون في قمة الدوحة بإعلانه جهوزية لبنان للسلام، إذا كانت إسرائيل جاهزة، محطة مفصلية في القرار اللبناني حول مستقبل الصراع العربي الإسرائيلي، بحسب ما اعتبر مصدر مراقب لجريدة “الأنباء” الإلكترونية، لا سيما ربطه المضي في هكذا خطوة “حصرًا” وفقاً لما تضمنته مبادرة السلام العربية، والتي تبنّتها الجامعة العربية بالإجماع، وتلقى تأييدًا دوليًا واسعًا بدأ يترجمُ من خلال اعتراف دول عدَّة بدولة فلسطين.ورأى المصدر أن لبنان أمام مرحلة مصيرية سياسيًا وأمنيًا واقتصاديًا، فالتحديات الداخلية جمّة، ولا شك أن تطورات الصورة السياسية البانورامية في المنطقة ثُقّل التحديات.

ولفت المصدر إلى أن “لبنان لم ينتهِ بعد مما رتبه العدوان الإسرائيلي من تداعيات، واستمراره بخرق اتفاق وقف إطلاق النار، خصوصًا أن الحكومة اللبنانية تنتظر الخطوة الإسرائيلية المقابلة، تماشيًا مع ما أقرته ومضت به مؤخرًا من قرارات وخطوات التزمت بها”. وفي ظل هذه المستجدات على الساحة السياسية اللبنانية، تأتي ذكرى تفجيرات البيجر، التي استهدفت كوادر تابعة لحزب الله، في عملية أمنية واستخباراتية.

المنطقة والخطر الكبير!

غير أنه بعد العدوان الإسرائيلي على الدوحة اختلطت كل الأوراق، سياسيًا وعسكريًا، إذ كان الرد الإسرائيلي الأول بتوسيع العملية البرية على قطاع غزة، لفرض واقع بالقوة، وإخلاء غزة من ناسها عبر تهجير الفلسطينيين من أرضهم، استكمالًا لما بدأه منذ عقود. هذا التصعيد الذي أتى بعد القمة العربية الإسلامية في الدوحة، لبحث العدوان الإسرائيلي على قطر، والتي دعت إلى اتخاذ كافة التدابير القانونية والفعالة الممكنة لمنع إسرائيل من مواصلة أعمالها ضد الشعب الفلسطيني، بما فيها مراجعة العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية معها.وفي حديث إلى جريدة “الأنباء” الإلكترونية رأى الكاتب الصحافي ومدير تحرير جريدة الشروق، خالد سيد أحمد أننا نشهد “ترتيبًا للأوضاع في غزة وفق الرؤية الإسرائيلية المدعومة أميركيًا، والسيطرة على غزة وتهجير أهلها إلى دول الجوار”، مشيرًا إلى “أن حجم الجريمة التي ارتكبتها إسرائيل على مدى عامين في غزة واستهداف قطر وضرب الدول الإسلامية واختراق أجوائها خلال العامين الأخيرين، فتح شهية إسرائيل لتنفيذ أجندتها على الشرق الأوسط بدعم أميركي ومساعدات أميركية وسلاح أميركي”.

ودعا سيد أحمد إلى اتخاذ مواقف تنفيذية وخطوات عملية للتصدي لممارسات العدو الإسرائيلي التي يقوم بها بدعم أميركي، معتبرًا أنه “لو كان هناك مواقف وأفعال قوية كانت إسرائيل امتنعت عن تنفيذ المرحلة الأخيرة”، واصفًا إياها بـ “أخطر مرحلة” في الحرب على غزة، و”هدفها دفع الفلسطينيين إلى الحدود المصرية”، على حد تعبيره.وأكد سيد أحمد أن مصر لن تسمح بذلك، وفق التصريحات الرسمية المعلنة للدولة المصرية، لافتًا إلى أنها “مسألة حرب”، مؤكدًا أنه عندما يتم تنفيذه ستتم مواجهته. وأشار إلى أن مصر ستواجهه في القوة العسكرية، لأن هذ المسألة تشكل خطرًا على الأمن القومي المصري.ولفت سيد أحمد إلى أن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في قمة الدوحة، قال في كلمته كلامًا واضحًا في هذا الصدد، ملوّحًا بأن اتفاقية السلام في خطر ولن يسمح بالتهجير أو سيتم إدخال المساعدات إلى الفلسطينيين في غزة، وعندما تتوقف الحرب سيتم إعادة الإعمار في غزة ومع بقاء الفلسطينيين على أرضهم، على حد تعبيره.

وحذّر سيد أحمد من أن المنطقة مقبلة على خطر كبير، يتمثل في أن إسرائيل تريد أن تنهي هذا الأمر بدعم أميركي، مشيرًا إلى أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعطى الضوء الأخضر بشكل غير مباشر لإسرائيل، لكي تكمل المهمة، كما أن مواقف وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو كانت في السياق عينه.

قطاع طيران آمن ومتجدد

انطلقت ورشة إرساء قطاع طيران مدني آمن ومتجدد، لا سيما بعد تعيين الهيئة الناظمة للطيران المدني، فكانت أولى الخطوات الإستراتيجية والتنموية التنفيذية، إعلان تلزيم مطار القليعات في الأشهر الثلاثة الأولى من العام المقبل، كما سيُعمل على مواصلة توسعة مطار رفيق الحريري الدولي.وفي هذا السياق، أكد رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون خلال استقباله أمس وزير الاشغال العامة والنقل فايز رسامني وأعضاء الهيئة العامة للطيران المدني أن المشروعان “من المشاريع التي التزمت الحكومة تنفيذها، بالتوازي مع اتخاذ الإجراءات اللازمة لضبط حركة الانتقال والتنقل والشحن ومكافحة التهريب على انواعه والتي تتولاها الأجهزة الأمنية المختصة”. من جهته، أكد رسامني أنه مع وجود الهيئة الناظمة، علينا استعادة امجاد الطيران المدني اللبناني والمسؤولية الأساسية الملقاة على عاتق هذه الهيئة إعادة النظر بالقوانين وتحديثها، خصوصا ان معظمها لم يتغير منذ أكتر من 30 عامًا.

“الأنباء”

Tags: الحزب التقدمي الاشتراكيالدروزالسويداءسوريالبنانوليد جنبلاط

مقالات ذات الصلة

لسوريا Silklink… ولنا في لبنان Starlink

17/09/2025

بالفيديو – العسكريون المتقاعدون يقطع الطّريق بالإطارات المشتعلة في الصيفي

17/09/2025

لقاء عون والشرع يفتح صفحة جديدة في العلاقات اللبنانية – السورية برعاية عربية

17/09/2025

زيارة أورتاغوس والسفير الأميركي الجديد: واشنطن تواصل ضغطها على ملف السـ. لاح في لبنان

17/09/2025
  • Powered by Pixel Identity
موقع لبنان بالمباشر © 2024
لا نتيجة
رؤية جميع النتائج
  • الرئيسية
  • ٤ آب ٢٠٢٠
  • لبنان المباشر
  • اخباري
  • سياسي
  • اجتماعي
  • اقتصادي
  • تكنولوجيا
  • جمالك
  • صحة
  • منوعات
  • عن الموقع
  • إتصل بنا

موقع لبنان بالمباشر © 2024